اسمه الغرام > اقتباسات من رواية اسمه الغرام

اقتباسات من رواية اسمه الغرام

اقتباسات ومقتطفات من رواية اسمه الغرام أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

اسمه الغرام - علوية صبح
تحميل الكتاب

اسمه الغرام

تأليف (تأليف) 3.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • خفت حين فكرت في أن الرغبة في الانسحاب من العالم والتوحد، قد بدأت بالانقضاض علي في هذا العمر، وليس هذا إلا انزلاقًا نحو الموت

    مشاركة من zahra mansour
  • الأحاسيس لا تشيخ، وأن الرغبة لا تكبر مثل الروح. ربما تتناقص مثل الذاكرة، ومثل جميع الأشياء، لكنها لا تفارق الجسد إلا حين يفارق الحياة

    مشاركة من zahra mansour
  • "كنت أعتقد أن وظيفة العين أن ترى وقد تحكي أو تصمت،لكنّي لم أعرف مرة من قبل أن في إمكانها أن تغني ويصدر منها صوت ولحن."

    مشاركة من جُمان
  • أولادها يتعاطون معها بالواجب أكثر مما يتعاملون معها بحب. الحب يحتاج دائمًا إلى طرف ثانٍ ليتعلمه الأولاد

    مشاركة من zahra mansour
  • كأن السر هو التاريخ الحقيقي للواحد منّا، والأشياء الخبيئة هي وحدها كنه الحياة فينا. وهي ما تجعلنا نحيا، وعندما يروح السرّ تروح الحياة

    مشاركة من zahra mansour
  • كلّ الحب هو مشوار الحب، وأن العزف هو المهم وليس الآلة

    مشاركة من zahra mansour
  • لا شيء يقاوم الشيخوخة غير الحب

    مشاركة من zahra mansour
  • “أنا على يقين من أن الكتابة تأخذنا إلى المعرفة، وليست المعرفة هي التي تأخذنا للكتابة”

    مشاركة من zahra mansour
  • أنا مشوّشة.

    أشياء كثيرة أنساها، ثم أعود وأتذكرها في أوقات أخرى. أتذكر هاني وأنساه، لكنّه لا يغادرني أبدًا. يختبىء في مكان فيّ، صامتا أحيانا، وهادرًا في أحيان أخرى، لذا، بقيت أحبّه.

    تزوّجت برجل آخر، وظللت أحبّه.

    كأن حبّنا وُلد قبل أن نولد.

    خضت في وحول الشعر والعهر واشتهاء رجال كُثر، وبقيت أحبّه. وُلد أناس كثر، ومات أناس أكثر وبقيت أحبّه. يحدث أن يقع الملايين من البشر في الغرام بأناس جدد في كلّ لحظة، وأن تُرتكب ملايين الخيانات في اللحظة ذاتها، وأبقى أحبّه. أنجبت صبيًا وبنتًا، وصار لي أحفاد وحفيدات... وظللت أحبّه.

    يغيب هاني عني أحيانًا. أقصد، كنت أحيانًا أنساه، ولا أعود أتذكّره أبدًا لأيّام وأسابيع، وربّما لشهور. لكنّه كان دائمًا يعود. يأتي إليّ كأنه لم يفارقني سوى البارحة. يحضر أمامي فيتأهّب جسدي، يرتعش محمومًا من شهوة، شهوات فاتتني. تلحفني أنفاسه. أحسّ بأنّها تطلع من كل عرق في جسده. ويرقّ قلبي... يرقّ مثل ورقة سيجارة، ويعتريني للحظة ذهول لذيذ ممتع وسخيّ، يشبه ذهول الأمّ لحظة يشرق عليها ابنها بعد غياب.

    أشعر كأنني أمه، أمّه التي ولدته وربّته وكبّرته وأحبّته حبّها لجزء منها. هاني ليس جزءًا مني، بل هو كلّي، كلّ أجزائي. هو ليس حبيبي وحسب، بل رفيقي وعشير روحي، وابني، وشيء آخر، شيء لا أعرف له اسمًا ولا صفة، سوى أنّ اسمه الغرام. يُرعشني التفكير فيه مثلما يُرعشني لقاؤه، سواء أتلامسنا أم لم نتلامس. ويصير قلبي يزغرد بأنواع من الحب، لكلّ نوع لون ورائحة وصوت.

    مشاركة من المغربية
  • كرهَتْ عمّتي العالم كلَّه منذ ذلك اليوم. ازدادَتْ شراسة. صارت تشبه الرجال القُساة. وأصبحت مثلهم تحتقر النساء. تدسُّ الدسائس للجميع، وتسعى إلى قطع حبل الودّ بين الزوج وزوجته، وبين الابن وأخيه وأخته. لا فرق عندها، فالجميع يستحقّ العقاب.

    مشاركة من Mohamed Elshridy
  • رغبتي المتأجّجة في رؤيته أعادت إلى أذنيّ كلام هدى على أنّ الأحاسيس لا تشيخ، وأنّ الرغبة لا تكبر مثل الروح. ربّما تتناقص مثل الذاكرة، ومثل جميع الأشياء، لكنّها لا تفارق الجسد إلّا حين يفارق الحياة

    مشاركة من Mohamed Elshridy
  • سألت أمّي مرّة، لماذا تأتينا كلّ مساء من بيتها البعيد القائم على أطراف البلدة لتفعل ذلك، فأجابتني بأنّ البشر يشتهون رائحة بعضهم البعض ليتونَّسوا، وهي تأتي إلينا لتشمّ رائحة الناس، ثم تعود إلى بيتها حاملة معها رائحة الونس

    مشاركة من Mohamed Elshridy
  • "ماذا لو كان قلب الواحد بوصلة سيره؟"

    مشاركة من جُمان
  • "الشعور بالنقصان جحيم العاشق وعذابه. للعاشق دومًا رغبة في الحضور أمام المعشوق، على أنه حضور تام وكامل وطاغٍ"

    مشاركة من جُمان
  • "لم يكن الأمر ارتباكا، بل كأن عطًلا ما أصابني. هل أسميه النسيان ؟"

    مشاركة من جُمان
  • "أشعر بأن خروجي من رحم أمي لم يكن إلا خروجًا من السباحة في رحمها إلى السباحة في بحر الحياة. وكذلك، ليست الحياة إلا سباحة للوصول إلى الموت"

    مشاركة من جُمان
  • "التمرين على الموت يجعل الواحد متقبّلًا فكرته، ومتصالحًا معه"

    مشاركة من جُمان
  • "رائحة الزهور والشتل أشبه بسلام او تحيّة تُلقيها للبشر، أو قبلات ترسلها حبًّا وترحيبًا بهم"

    مشاركة من جُمان
  • "هل يغلب الخوف الحبّ إلى هذه الدرجة؟"

    مشاركة من جُمان
  • "أتساءل أحيانًا إذا ما كان ممكنًا أن تكون لي أشكال لامتناهية من الظلال، أم سيبقى شكل واحد لظلّي"

    مشاركة من جُمان
1 2
المؤلف
كل المؤلفون