الهدية : سر الاستمتاع بعملك وحياتك , الآن - سبسنر جونسون
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الهدية : سر الاستمتاع بعملك وحياتك , الآن

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

هي قصه لشاب و جارة الذي أثر في نفسه وحياته وحيّرهُ لسنوات طويله عن سره وسر فرحه وسروره حتى في وقت الشده وسر نجاحه في عمله وأن واجه مشاكل في حياته الأسريه وشيئاً فشيئاً بمساعده هذا الجار العجوز و نصائحه يكتشف سر الهديه ويعمل على أن يعلمها كل من رأه في حياته وكل من عمل معه ليسعد في حياته
عن الطبعة
  • نشر سنة 2008
  • 111 صفحة
  • مكتبة جرير

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الهدية : سر الاستمتاع بعملك وحياتك , الآن

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    الهدية

    هي العيش في الحاضر ولا تسمح بأن تتشتت عن التركيز فيه لتستمتع بالعمل والحياة ، وتستفيد من الماضي " بلا إغراق" و تستعد للمستقبل

    هذا باختصار فكرة الكتاب

    يهدف الكتاب إلى الاستمتاع بالعمل والحياة و أن يساعدك لتكون أكثر سعادة وكفاءة وفاعلية ونجاحا كل يوم ووضع هدفك في الحياة

    طريقة الكتاب في العرض عبر قصة ، با قصص

    كانت مملة نوعاً ما كان بالإمكان اختصارها

    الكتاب لطيف وفيه أفكار مفيدة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الهدية

    أول ما يتبادر إلى أذهاننا عند قراءة العنوان هو أهمية الهدية و وقعها على نفس المتلقي لها والمعطي لها لكن الهدية في هذا الكتاب هي الهدية التي يكون فيها المتلقي والمعطي هما نفس الشخص وكذلك ليست الهدية التي فهمناها بل هي هدية من نوع آخر .

    معظمنا اذا طرحت عليه سؤال هل انت سعيد ؟ سيجب يمكن او لا . هل انت مرتاح ؟ لا . هل انت تعيس ؟ لا . ماذا ينقصك ؟ الكثير . على وجه التحديد ؟ لا استطيع التحديد . معظمنا لديه هذه الإجابات . حقيقة ليست مشكلتنا النقص ولا الظروف انما مشكلتنا اننا عندما نعي الحياة و نتحمل المسؤولية نكون قد مرينا بعدة إخفاقات وتجارب بسيطة و طيش مراهقة و عند و سذاجة طفولية وماتركته على حياتنا الحالية تجد في نقطة الوسط بين الماضي والمستقبل بين ما مرينا به أمس و ما ستؤول عليه حياتنا غدا فنجد انفسنا آسري الماضي و خائفين من المستقبل لكن لا أحد ينتبه لنقطة الوسط لا احد ينتبه للحاضر واليوم هي الحلقة التي تربط بين الماضي والمستقبل . لا الماضي سيعود ويصلَّح ولا المستقبل نعرف ماذا يخبئ . ولكن الحاضر بين أيدينا فيه يمكن التعلم من أخطاء الماضي و تجاربه ونصححها في حاضرنا و فيه نخطط لمستقبلنا وما نريد الوصول له .ان تعيش حاضرك يجعلك اكثر فاعلية وارتياح بحيث أكون ضمن ما استطيع القيام به ولا أعيش ضمن احزان الامس و مخاوف الغد فهي تحرق الاعصاب و تسبب الامراض العضوية و لا يمكن فعل شيء حيالها ابدا لكن ان أعيش يومي واقرر ماذا افعل واستمتع به وبين فينة والأخرى أتذكر مافعلته بالماضي لكي لا اكرره الآن و أغير أسلوب خاطئ انتهجته سابقا يجعلني اكثر تصالحا مع الماضي كما ضمن عيشي للحظتي الحالية اخطط لما افعله غدا او اضع برنامج أعيش على نهجه أكون بذلك تغلبت على مخاوفي من المستقبل .

    الحياة ليست كاملة فيها من العطاء بمقدار مافيها من الآخذ وفيها من الصفعات بمقدار مافيها من الحضن والاشكال ليس فيها بل فينا صحيح خلالها نخسر الكثير ولكن يبقى لدينا الأكثر و نستطيع أن نتعلم من الألم أكثر من الفرح . فقط عندما نمرض ونتألم نفهم معنى الصحة و ننتبه لها . فقط عندما نفقد نعرف قيمة ما كنا نملك . فقط عندما نبكي نفهم كم هي الابتسامة والضحكة جميلة .

    من أروع الكتب التي قرأتها في حياتي كلها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب يحكي قصة مشوقة وممتعة ....

    ومنه تعرفت على معنى السعادة الحقيقية وكيف أكتسبها ~~

    فهبة من الله ان يمنحنا بصديق او قريب نثق به يخفف عنا ونشعر بالسعادة في جواره .

    هو كتاب تقرءه أو قصة تسمعها لكنهما قد يحوِّلا مجرى حياتك كلها فيجعلاك أكثر سعادة وأكثر متعة في حياتك فلا تبخل على نفسك بهما ربما وراءهما الخير الكثير.

    من جالس كبير السن وكل من له خبرة في الحياة لن يندم أبداً

    يصعب علينا أن ننسى الماضي إذا لم نتعلم منه ... اسأل نفسك ماذا حدث في الماضي ماذا تعلمت منه ماذا أفعل اليوم من أجل أن أنسى الماضي لأجل غد أفضل .

    خطط لمستقبلك ، واجعله بمخيلتك على أنه صورة من أجمل وأروع الصور رسمتها بيدك وذهنك .

    افعل شيئاً اليوم واستمتع به حتى وان كان بسيطاً فالمستقبل ليس مشروع صعب بل هو اسلوب حياة .

    اذن الحياة لا تحتاج الا أن يكون هناك توازن بين الماضي و الحاضر والمستقبل فبالتوازن تحصل على صورة واضحة لحياتك .

    كلما ركزت نظرك على ما هو صحيح ، أصبحت أكثر فعالية في الوقت الراهن ، بذلك تصبح اكثر نشاطاً ونجاحاً وكلما ركزت نظرك على ما هو خطأ ، قلّ ما تشعر به من طاقة وحماس وثقة

    إن أردت أن تكون أكثر نجاحاً وسعادة فتأكد أن اللحظة التي تعيشها في الحاضر هي لحظة صناعة المستقبل الجميل .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اعتقد ان هذا هو خلاصة كتاب "الهديه" للكاتب : سبنسر جونسون

    اذا لم تكن تعيش فى الحاضر فلن تكون مدركاً لما يحدث حولك

    واذا لم تتعلم من الماضي فلن تكون مستعداً لصنع المستقبل

    واذا لم يكن لديك خطة للمستقبل فستهيم عن مسارك

    بالطبع لا أحد يستطيع أن يتحكم في المستقبل إلا أن ما نؤمن به ونفعله اليوم - في الحاضر - يصنع جزءاً مهماً مما يحدث غداً.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق