عرسنا في الجنة > مراجعات رواية عرسنا في الجنة

مراجعات رواية عرسنا في الجنة

ماذا كان رأي القرّاء برواية عرسنا في الجنة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

عرسنا في الجنة - عزام حدبا
أبلغوني عند توفره

عرسنا في الجنة

تأليف (تأليف) 3.9
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    تجذبني الخواتيم أكثر مما تشدني البدايات ،

    تعجبني البداية الجيدة ، لكن النهاية هي الأكثر تأثيراً بي..

    وعلى قدر إجادة صياغتها أشعر بتمكُّن المؤلف من تحريك قلمه .

    وكم من رواية بدأت جيدة و خاتمتها جاءت عادية، أو مجرد حدث ترتّب على ما سبقه .

    هنا فاجأتني أروع خاتمة قرأتها برواية على الإطلاق ..

    فـ على قدر قلّة عدد صفحاتها أخذت فيها عدة أيام لما فيها من جرعة عالية من حزنٍ وآلام

    تصاحب اطلاعي على أمور الحرب التي ظلت تصفها فتشركني بمعاناة أهلها ؛

    مشاركة لم أستطع سوى تقبل القليل منها يومياً ..

    لذا جاءت نهايتها غير تقليدية ؛ مبهرة لي ،

    منطلقة بي نحو تخيل استكمال حياة أبطالها بـ جنة الخُلـدِ .

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    حنين وابن عمتها أسامة وأخته ليلى وعبير زميلتهم في الصف

    قاسم حسام صديقا أسامة كلهم أبطال القصة نشؤوا إبان الحرب الأهلية في لبنان

    ترعرعوا في قرية واحدة ومدرسة واحدة واختلفت التوجهات والأفكار لتتلاقى فيما بعد وينشأ بعده قصص حب سامي عفيف

    ولكن سرعان ما تعمل الحرب عملها وتفرق الأحباب ويحل شبح الموت في كل مناسبة

    يناقش الكاتب الحياة النفسية لكل من هذه الشخصيات وكيف تتكون هذه الشخصيات في مرحلة الطفولة والمراهقة وما بعدها

    في ظل حرب طاحنة لا ترحم حجر ولا بشر و تعرك البلاد والعباد

    و بعد ذلك يتطرق لذكر تجار الحرب وتجار الدماء و لرؤساء الأحزاب المنافقين المتملقين التي تتحكم بهم يد القوى الكبرى لتبيعهم السلاح وتدعمهم و تصفي حساباتها مع القطب الآخر خارج أراضيها و بأيادٍ مستغلة العواطف الدينية حينا والقومية تارة وشهوات الشباب وميلهم لتبني الأفكار و التعصب لها تارة آخري .

    ثم يخوض في الحديث عن آثار الحرب وفعلها بالبلاد و تطور المشاعر في خضم الأحداث المتسارعة

    تنتهي قصص الحب بعضها يكتمل والآخر لا يكتمل ليكون العرس في الجنة .

    قصة أكثر من رائعة مختصرة , أسلوب الكاتب الأدبي رائع جدا

    وأقول في النهاية أن لعنة الله على الحرب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية بسيطة و جميلة ..ولكن اسلوبها ركيك نوعا ما ..احببت فيها القيم والمعاني الانسانية لدى ابطال القصة

    ربما لو لم اكن اعيش الحرب وبؤس الحرب -ولو من بعيد - اثناء قرائتها ..لكنت وضعت نجمة اخرى ..ولكني لا اريد قصة اخرى تذكرني بمعاناة اعيشها كل يوم .. ولو لم تطالني الحرب ..بعد ..

    فـ يلي فينا مكفينا ..وما كتب في هذه الرواية يحصل يوميا وحرفيا في سوريا ..وزيادة طبعا ..

    فما اراها الا قصة واقع ..وشهادة شاهدعلى الحرب ..لذا انا بغنى عنها الان

    واحتاج رواية بعيدة عن الموت والاسى في الوقت الحالي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اكثر من رائعه ..اتعرفت من خلالها علي تاريخ لبنان و الحرب الاهليه و ما عانيته من قسوه و ظلم ووحشيه و فساد و كل جهه تريد تحقيق مصالحها وعلي حساب مصلحه الدوله

    يؤلمني قتل الابرياء وموت الضمير و فساد الاخلاق و ظلم الارواح و معاناه البشر و فقر القلوب من الرحمه

    رواية اكثر من رائعه تصيبك ب أكتئاب من بدايتها حتي بعد انتهائها يظل بداخلك لفتره

    احببت اسلوب الكاتب و السرد وما يعنيه من الادب الاسلامي

    اعجبتني شخصيه اسامه علي الرغم من انها مليئه بالتناقضات

    احب دوما قصص الحب التي تكلل بالزواج

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية جميلة مفرداتها بسيطة وخفيف على اي قارئ استمتعت فيها ..وتخيلت تكرار القصة في كل بلد عربي يواجه الحرب بشخصيات مماثله او قريبة من شخصيات الرواية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1