ويبقى التاريخ مفتوحا : أبرز عشرين شخصية سياسية في القرن العشرين > اقتباسات من كتاب ويبقى التاريخ مفتوحا : أبرز عشرين شخصية سياسية في القرن العشرين

اقتباسات من كتاب ويبقى التاريخ مفتوحا : أبرز عشرين شخصية سياسية في القرن العشرين

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ويبقى التاريخ مفتوحا : أبرز عشرين شخصية سياسية في القرن العشرين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لقد انتصر الانسان فى كل شيء، إلا ذاته فقد بقيت دائما متمردة غير خاضعة لتهذيب أو إصلاح.

    مشاركة من فريق أبجد
  • يسفر فقرزفض

    مشاركة من ss
  • إذ إن من لا يتعلم من التاريخ شيئاً لا يأبه به التاريخ بل يسحق هامته سحقاً ويلقيه بلا اكتراث على مزبلته مثل جرذ ميت رفضت أكله القطط وانزكمت برائحته الأنوف.

    مشاركة من عنقاء قارئه
  • «نحن نعلم من خلال التجربة المؤلمة، أن الحرية لا يُمكن أن تُمنَح طوعاً من قبل القامعين، ولكنها يجب أن تؤخذ من قبل المقموعين» مارتن لوثر كينغ

    مشاركة من Abo Aryan
  • فالباحث عن الحقيقة في الفلسفة، كالباحث عن الماء في الصحراء: قد يجده وقد لا يجده، ولكنه لا يستطيع الجزم، وتبقى المسألة خاضعة للإيمان والاعتقاد، وليس للإثبات أو الدحض العلمي

    مشاركة من Abo Aryan
  • «ليس وعي الناس هو الذي يحدد وجودهم، بل إن وجودهم الاجتماعي هو الذي يحدد وعيهم»

    كارل ماركس

    مشاركة من Abo Aryan
  • إذا كانوا هناك يقولون بنهاية التاريخ فإننا هنا ما زلنا على هامش التاريخ ولم يبدأ التاريخ عندنا بعد..

    مشاركة من Abo Aryan
  • كتاب جميل لم انهي القراءة بعد وأنما اعجبني الزخم الهائل من الكلمات والمعاني

    مشاركة من لطيفة الصنيخ
  • ولكن، إذا كانت دول «حركة عدم الانحياز» قد حققت الكثير من خلال اللعب على تناقضات المعسكرين في عالم ما بعد الحرب العالمية الثانية، إلاّ أن مشكلتها في النهاية بقيت في عدم تماسكها، وفي عدم تجانسها، وفي عدم وجود دولة محورية

    مشاركة من Ghadeer Alkhafaji
  • وإذا كانت الظروف الناضجة تحتاج إلى الشخص أو البطل المناسب لها، وإلاّ تحوَّلت إلى العفونة في النهاية، فإن البطل ذاته أو الشخص المناسب يحتاج، هو الآخر، إلى شرارة صغيرة، كي يكتشف دوره التاريخي

    مشاركة من Ghadeer Alkhafaji
  • تجد في النهاية أن ستالين تعامل مع الناس كذباب لا كبشر. فهل تبرر الغايات، مهما كانت، أن يُراق الدم البشري على مذبح الإنجاز؟

    مشاركة من Ghadeer Alkhafaji
  • وإذا كان ماركس في حياته لم يلتزم تماماً بأطروحته حول «فيورباخ» من أن «الفلاسفة حاولوا تفسير العالم، ولكن المهم هو تغييره»، فإن لينين التزم بها «أكثر من اللازم»

    مشاركة من Ghadeer Alkhafaji
  • وذاك التصميم في رد لينين على مفوض الشرطة الذي كان يقوده إلى السجن، بعد اعتقاله في شهر كانون الأول/ديسمبر من عام 1887، أي أنه حينذاك لم يكن قد بلغ الثامنة عشرة من العمر بعد …

    مشاركة من Ghadeer Alkhafaji
  • الإيمان بأن الطبيعة الإنسانية في جوهرها خيّرة، برغم كل مظاهر الشر والبغض، وليس مطلوباً سوى البحث عن الحب المدفون في ركام البغض، واستثارة ذلك في الإنسان. والعدو إنسان في نهاية المطاف. كانت هذه هي المعادلة السحرية والسرية لسلاح غاندي، ومن

    مشاركة من Ghadeer Alkhafaji
  • كما كان يردد دائماً: «حارب عدوك بالسلاح الذي يخشاه، لا بالسلاح الذي تخشاه أنت». وكان ذلك السلاح هو عدم التعاون مع العدو، وليس حمل السلاح. وأثبتت نظرية غاندي هذه فعالية في الحالة الهندية تفوق التصور، على الرغم من معارضة كثيرين

    مشاركة من Ghadeer Alkhafaji
  • حارب عدوك بالسلاح الذي يخشاه، لا بالسلاح الذي تخشاه أنت

    مشاركة من Ghadeer Alkhafaji
  • فليس هناك ما هو أسهل من استثارة الجماهير، واللجوء إلى ثورات العنف والدماء، ولكن ذلك يعني البقاء في دائرة العنف والدم، حتى بعد تحقيق الهدف المروم. ولم يكن ذلك ما كان يريده «غانديجي» في الهند. فما الفائدة من أن تربح العالم وتخسر نفسك

    مشاركة من Ghadeer Alkhafaji
  • فالعلاقة بين البطولة والظرف، هي مثل العلاقة بين البذرة الصالحة والأرض الصالحة، لا يمكن لأحدهما أن ينجز من دون الآخر، وإن كان كل منهما يمتلك مقوماته الذاتية الخاصة: أرض بلا بذرة لا معنى لها، وبذرة بلا أرض لا معنى لها،

    مشاركة من Ghadeer Alkhafaji
  • البطولة هنا لا تعني الخيرية المطلقة، أو الاتفاق على مثل هذه الخيرية مثلاً، بقدر ما تعنيه البطولة في فيلم سينمائي. فالبطل في السينما قد يكون خيّراً وقد يكون شريراً، قد يكون لصاً وقد يكون نبيلاً، منظوراً إلى ذلك من زاوية

    مشاركة من Ghadeer Alkhafaji
  • فهذه العلوم، أي العلوم الطبيعية، خاضعة لنظم وإجراءات في مجال بحثها، قائمة بدورها على فلسفة معيّنة للعلم ومعناه وأهدافه. وبالتالي، فإن الأساس الأولي للعلم، أي فلسفة العلم، لا يمكن أن يكون موضوعياً، ما دام ينتمي للفلسفة.

    مشاركة من Ghadeer Alkhafaji
1 2
المؤلف
كل المؤلفون