قصة حب إيرانية تحت مقص الرقيب - شهريار مندني بور
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

قصة حب إيرانية تحت مقص الرقيب

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

الرواية الكبيرة والعظيمة «قصة حب إيرانية تحت مقص الرقيب» لشهريار منديني بور (ترجمة خالد جبيلي، منشورات الجمل) تدور حول فكرة واحدة فقط، هي أن كاتباً إيرانياً يريد أن يكتب قصة حب في إيران، والسيد بتروفتش الرقيب والمسؤول عن المطبوعات يراقب كل كلمة يكتبها، ويطلب إليه أن يعدّل الأحداث والمواقف والشخصيات بما يتناسب مع عادات وثقافة المجتمع الإيراني والثورة الإسلامية... مقص الرقيب المسلط دوماً على قلم الكاتب، يجبره على أن يلتزم لغة معينة، مثلاً تم حذف كلمة مومس من معجم اللغة الفارسية، واستـُبـدلت بالسيدة غير المحصّنة. ومنع السيد بتروفيتش الكاتب من كتابة عبارة (الأوراق تتساقط عن الأشجار وهي ترقص) ويطلب إليه أن يحذف كلمة رقص لأنها تـُعتبر سوقية ومحرّمة. كما أن الرقيب يحذف عبارة (يولج سائق الدراجة النارية خرطوماً بلاستيكياً في خزان بنزين لشاحنة صغيرة) لدلالاتها الجنسية الواضحة. وبرغم أن مقص الرقيب يقص هنا وهناك، فإن الكاتب متحمس لكتابة قصة حب بين سارا الطالبة الجامعية في كلية الآداب، ودارا الشاب الذي كان شيوعياً وسجن وعذب، ثم خرج من السجن ليعمل كدهان للجدران...
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية قصة حب إيرانية تحت مقص الرقيب

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    بجد مش قادرة اوصف روعة الرواية دي

    مهما قلت عنها هيا لازم تتقري لان اسلوب الكاتب هوا أروع حاجة فيها

    الكاتب عمال يعدي كل شوية في القصة

    وساعات الابطال يعملوا حاجات هوا مكتبهاش ويتصرفوا بارادتهم الحرة

    لدرجة ان بطل القصة ضرب الكاتب في مشهد

    غير ان الرواية كلها كلام مشطوب عليه و دي حركة جميلة اوي

    الكاتب طول الوقت بيفكر في الرقيب

    يا تري هيعجبو المشهد ده ولا لأ يا تري هيمسح الكلمة دي ولا لأ

    وعمال يلف و يدور عشان يضحك علي الرقيب

    ويكتب اللي هوا عاوزه علي شكل كنايات واستعارات

    الرواية عنوانها رائع ومعبر فعلا

    الرقابة في ايران بشعة

    مش قادرة اتخيل ان الحكومة تقولي اقري كذا والبسي كذا واتفرجي علي ايه في التيفزيون

    دي أبسط الحقوق الانسانية

    أنا فعلا مكنتش أعرف كل ده عن ايران وحكمها

    لكن كلمة واحدة ممكن تصورلكوا هول الموقف

    الرقيب الايراني علي الافلام السينمائية كان أعمي!!!!!!!

    فيه واحد قاعد جمبه بيحكيلوا الفيلم ويقولوا الممثلين لابسين ايه

    ده غير انه بيغير في الحوار وممكن قصة الفيلم كمان حفاظا علي الشعب الايراني

    الكتاب رائع من ناحية القصة والاسلوب وكل حاجة

    وان كان فيه بعض الفاظ ترجمت بشكل مبالغ فيه زي الشتائم

    لكن الكتاب يستحق 5 نجوم لأن فعلا بقالي كتيييييييييييرمقرأتش رواية بالابداع ده

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    ترددت كثيراً قبل قراءة الرواية وذلك بسبب عنوانها المستفز، لأنني لم أكن راغبة بقراءة قصة حب مبتذلة، لكن الرواية لا يمكن أن تصنف مع الروايات الرومانسية وإنما مع الأدب الساخر.

    في هذه الرواية يروي لنا هذا الكاتب الإيراني قصة الأدب المعاصر في إيران في ظل الثورة الإسلامية، حيث يقوم بسرد قصته كما يريد بعدها يقوم بتشذيبها وفقاً لأهواء الرقيب في وزارة الثقافة والإرشاد الإسلامي.

    رواية ممتعة فعلاً، فكاتبنا بارع للغاية في أصول السخرية والاستهزاء ليظهر لنا الحياة على هيئة تراجيديا مسلية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    Read from June 26 to July 04, 2012

    لقد كانت رائعة فعلاً :)

    ...

    لم أكن أتخيل أن أقرأ رواية بهذا العنوان المستفز أصلاً!

    ولكن طريقة الكاتب فعلاً جذابقة وأثيرة

    ومن خلال تقنية كسر الإيهام المتتالية بأن وضع نفسه كمؤلف، ووضع الرقيب معه أيضًا، وعرض قصة الحب العابرة تلك استطاع أن يشد القارئ معه إلى أقصى درجة ..

    ..

    .

    كانت ذروة الرواية فعلاً في الفصل الأخير المكتوب بحرفية عالية :)

    .

    متاحة الكترونيًا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    اول قراءة لي في الأدب الايراني لا يسعني ان اعطي رأيي . على العموم استمتعت بقرائتها ^_^

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    -

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون