كيف تفهم شخصًا يبني الحيطان حوله بلا توقّف؟
الاعترافات > اقتباسات من رواية الاعترافات
اقتباسات من رواية الاعترافات
اقتباسات ومقتطفات من رواية الاعترافات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الاعترافات
اقتباسات
-
مشاركة من عبد الحليم جمال
-
«لا أنصح أحدًا أن ينجب سلالة في هذا البلد»
مشاركة من عبد الحليم جمال -
الذكريات تخدع، وفي حالتي أنا تخدع مرّتين. تخدع مرّتين. فأنا لست أنا).
مشاركة من عبد الحليم جمال -
أدقّ فارق بين قصّتين يكفي كي تختلفا.
مشاركة من Halah Sabry -
ذكريات محدّدة تستدعي ذكريات محدّدة، تترابط بحبال لا نراها لكنّها حقيقيّة.
مشاركة من Halah Sabry -
لكن إلى أيّ حدّ أقدر أن أتذكّر الأشياء بدقّة؟ هذا صعب، لن تعرف كم أجده صعبًا. أذكر نفسي ولا أذكر. كأنّني أتذكّر حياة عاشها غيري. غريب هذا الإحساس. وفي الوقت ذاته ليس غريبًا.
مشاركة من Halah Sabry -
أذكر الولد الصغير الذي كان أنا، أذكره يخربش بقلم الرصاص على جفصين الساق المكسورة، وأذكر الأخت ــ هذه نجوى ذات الغمّازتين، إذا أرادت أن تأكل بندورة تقضمها كأنَّها تقضم تفاحة ــ تجذب الصغير إليها وتلاعبه وتمشّط شعره بالمشط العاج الأبيض.
مشاركة من Halah Sabry -
كنت صغيرًا والواحد وهو صغير لا يفكّر في كل هذه الأشياء. يستقبل العاطفة الجيّاشة، يستقبل اللمسات الحارّة، ويعانق الجسم الذي يعانقه، ولا يسأل نفسه أسئلة كثيرة. يكفيه هذا الحبّ، هذا الفوران الحلو للعاطفة. هذا الدفء يكفي.
مشاركة من Halah Sabry -
كنت صغيرًا، لم أكن أفكّر هكذا، لكنّني الآن عندما أتذكّر ذلك الصغير الذي كان أنا أتذكّره هكذا. أعرفه الآن أكثر ممّا كان يعرف نفسه. أعرفه الآن.
مشاركة من Halah Sabry -
كان يقسو علينا جميعًا إذا رآها متعبة، أو شاردة حزينة. إذا تعبت في أشغال البيت يعلو صوته وهو يكلّم أخواتي. مع أنَّهنّ جميعًا ــ إلاَّ ليليان الصغيرة ــ كنّ يساعدنها.
مشاركة من Halah Sabry -
أخي الكبير كان يخاف أيضًا لكن لا يخاف على نفسه. كان يخاف على أمّي. أنا تعلّمت أن أحبّه وأنا أنظر إليه وهو يحبّ أمّي. كان يرعاها كأنَّها ابنته الصغيرة. لن تصدّق كيف كان يرعاها. منذ ذلك الزمن الأوّل وهو يرعاها. كان يرعاها كأنَّها ابنته؟ لا، كان يرعاها كأنَّها أمّه هو وحده، كأنَّه ابنها الوحيد، كأنّها لم تُعطَ غيره في هذا العالم.
مشاركة من Halah Sabry -
يقول إيليّا. «لا أنصح أحدًا أن ينجب سلالة في هذا البلد»،
مشاركة من davidalromany -
كنت صغيرًا والواحد وهو صغير لا يفكّر في كل هذه الأشياء. يستقبل العاطفة الجيّاشة، يستقبل اللمسات الحارّة، ويعانق الجسم الذي يعانقه، ولا يسأل نفسه أسئلة كثيرة. يكفيه هذا الحبّ، هذا الفوران الحلو للعاطفة.
مشاركة من davidalromany -
❞ والمفاتيح الكثيرة تطرطق في فراغ الدرج ❝
مشاركة من ناهد الخلو