واللون عن الأوراد > اقتباسات من كتاب واللون عن الأوراد

اقتباسات من كتاب واللون عن الأوراد

اقتباسات ومقتطفات من كتاب واللون عن الأوراد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

واللون عن الأوراد - غازي القصيبي
تحميل الكتاب

واللون عن الأوراد

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أشح بوجهك .. لا تظهر لها ندما واكتم دموعك أغلى الدمع ما كُتِما

    إنَّ الحبيبة إنْ ودَّعتَ مكتئباً

    غير الحبيبة إنْ ودَّعتَ مبتسما

    مشاركة من zahra mansour
  • شعري كحسنكِ لا يخبو شبابهما

    لم تشكُ ليلى ولا مجنونها هرما

    مشاركة من zahra mansour
  • ليت الشباب كهذا البحر.. شيبته

    تنداح في زبدٍ.. والقاع ما علما

    مشاركة من zahra mansour
  • يدنو الفراق .. فقولي كيف أدفعه

    أيدفع الخوف مقدوراً إذا اقتحما؟

    لو يعرف الذئب ما ألقاه .. أمهلني

    وهل سمعت بذئبٍ جائعٍ رحما؟

    مشاركة من zahra mansour
  • ليت الشباب بعمر الحب..يا امرأةً

    ما زال حبي لها طفلاً .. وما فُطما

    مشاركة من zahra mansour
  • رأيتك .. والجمع ما بيننا

    فلم أر غيركِ عبر المدى"

    مشاركة من zahra mansour
  • يا لهذا الانتظار الذي نرجوه رغم كرهنا له ..!!

    كم هي محيرةٌ.. حال أرواحنا

    تتظاهر بالقوة وتقسم بالأيمان أن لا شيء يثنيها عن انتظار المحبوب الغائب والعاشق المرجو

    وفي وحشة الثواني الأولى .. تخبو نار تلك العزيمة وتضعف ..!!

    من المُلام فينا .. أهي أرواح لم تألف الشوق إلى المجهول ؟

    أم قلوب لم تقدر حرارة الشوق الذي مات في انتظارها ؟

    مشاركة من zahra mansour
  • ويا لي من شاعرٍ عاشقٍ

    ينادى الهوى.. فيخوضُ الردى

    ويتلو عليك .. عيون القصيدِ

    ويرقب عينيكِ.. يَرْجُو الصدى

    مشاركة من zahra mansour
  • وكالحلم جئتِ .. وكالحُلم غبتِ

    مشاركة من zahra mansour
  • وغدا تذهبين، قولي لماذا جئت

    شر اللقاء هجر دفين

    اللقاء الخجول كان جنونا

    والوداع العنيف هذا جنون

    مشاركة من فريق أبجد
  • فيا أنتِ!!..

    ‫ هل كنتِ حين مررتِ عليَّ

    ‫ النسيمَ؟..

    ‫ أم البحرَ؟..

    ‫ قولي لقلبي الذي بات ينزف منذ اللقاءْ

    مشاركة من Israa Omar
  • فيا أنتِ!!..

    ‫ هل كنتِ حين مررتِ عليَّ

    ‫ النسيمَ؟..

    ‫ أم البحرَ؟..

    ‫ قولي لقلبي الذي بات ينزف منذ اللقاءْ

    مشاركة من Israa Omar
  • أتذكرين إذا ما غبتُ في سَفَري

    ‫ أني خلعتُ على عينيْكِ سِحرهما؟!

    ‫ وأنني قلتُ في عينيكِ قافيةً

    ‫ ما استوْطَنت ورقاً لولايَ أو قلما؟

    ‫ وأنني كنتُ في العُشاق.. أعشَقَهُمْ

    ‫ وكنتُ في الشعراءِ المُفردَ العَلما؟

    ‫ وكنتِ بين حبيباتي الأعفّ هوىً

    ‫ الأجمَلَ.. الأنبلَ.. الأصفى.. الأرقّ فما؟

    ‫ شِعري كحُسْنِكِ لا يَخبُو شبابُهما

    ‫ لم تشكُ ليلى ولا مجنونُها هَرَما

    مشاركة من Israa Omar
  • أشحْ بوجهِكَ.. لا تُظهرْ لها الأَلَما

    ‫ واكتمْ دُموعكَ.. أغلى الدمعِ ما كُتِما

    ‫ إن الحبيبة إن ودّعتَ مكتئباً

    ‫ غيرُ الحبيبة إن ودّعْتَ مبتسما

    ‫ دعِ الأسى لليالٍ بَعد فُرقتِها

    ‫ لا ترتجي قمراً فيها.. ولا حُلُما

    مشاركة من Israa Omar
  • أوَ ما أنبأوكِ قبل لِقانا

    ‫ أنّني في أصابع الخمسينا؟!

    ‫ تأخذ الرُوح من عروقيَ.. حيناً

    ‫ وتردّ العروق والروحَ.. حينا

    ‫ ترسل الشيْب عَبْر شعريَ.. لصاً

    ‫ يتوقّى، شأن اللصوص، كمينا

    ‫ قطف الأسود النضير.. شَمالاً

    ‫ وتمشّى يمحو السوادَ.. يمينا

    مشاركة من Israa Omar
  • على البابِ..

    ‫ اُوشك أن ألمسَ الزّرّ..

    ‫ ثم يعودُ الزمانْ

    ‫ ويهوي على كتفي.. رُبع قرنٍ

    ‫ فأهمسُ، «كانْ

    ‫ وما عاد منزلَنا»..

    ‫ كلُّ شيء تغيّر.. إلا المكانْ

    ‫ وإلا عُيونك..

    ‫ نفسُ الطفولة..

    ‫ نفسُ البراءة..

    ‫ نفسُ الحنانْ

    مشاركة من Israa Omar
  • نعود إليهِ

    ‫ إلى شارعٍ كان منزلُنا ذات يومٍ

    ‫ يطلُّ عليهِ

    ‫ ونسأله عن سنينِ هوانا

    ‫ فيأتلقُ الشوقُ في شفتيْهِ

    ‫ ونسأله عن سنين صِبانا

    ‫ فيحترقُ الدمعُ في ناظريْهِ

    مشاركة من Israa Omar
  • أتجعلني جدّاً.. وكَانتْ رسائلي

    ‫ سَوادَ عيونٍ بعضُ عُشاقِها السُهدُ؟

    ‫ أتجعلني جدّاً.. وأيُّ مليحةٍ

    ‫ تهيمُ بجدٍ؟ لا سُعادٌ.. ولا هِندُ

    ‫ سلامٌ على الآرام يرتعن في الصِبا

    ‫ سلامٌ من الجدِ الذي احتازه الّجِدُ

    مشاركة من Israa Omar
  • هنا بائعُ الكُتْبِ ‫ نفسُ البضاعةِ. نفسُ الروائحِ. ‫ نفسُ الغُبارْ ‫ وفي المنحنى لا يزال الصِغارْ ‫ بنفسِ الجُنونِ. ونفسِ الشِجارْ ‫ ومنزلُنا. ‫ كُلّ شيْ كما كان. ‫ حتّى الجرائدُ تستبقُ الفجرَ. ‫ حتّى الحليبْ ‫ لماذا نشيبْ

    مشاركة من Anwaar Hararah
  • نعود إليهِ

    ‫ إلى شارعٍ كان منزلُنا ذات يومٍ

    ‫ يطلُّ عليهِ

    ‫ ونسأله عن سنينِ هوانا

    ‫ فيأتلقُ الشوقُ في شفتيْهِ

    ‫ ونسأله عن سنين صِبانا

    ‫ فيحترقُ الدمعُ في ناظريْهِ

    مشاركة من Anwaar Hararah
1 2
المؤلف
كل المؤلفون