الجنية - غازي القصيبي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الجنية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

حكاية غازي القصيبي هذه تعود بنا إلى حكايا ألف ليلة وليلة بخيالاتها، إلا انها ألف ليلة وليلة معاصرة بأفكارها ويخالاتها. وهكذا يتزوج الإنسي ضاربي من عائشة الجنية وتكون هناك وقفات مثيرة يتابعها القارئ بشغف حيث يقنع الكاتب قارئه بأسلوبه القصصي الرائع بأن ما يدور في عوالم هذه الحكاية ليس محضّ خيال.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.8 113 تقييم
649 مشاركة

اقتباسات من رواية الجنية

لاشيء يؤذي الإنسان مثل الحقيقة..

ولاشيء يسعده مثل الوهم

مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia)
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الجنية

    115

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    في الفصل الأول يتحدث عن نفسه وعن تعليمه ودراسته وعن عمله وعن حياته الشخصية، وفي الفصل الثاني يتحدث عن قصة الحب ويتحدث عن بدايات ظهور الجنية - انصدمت كما انصدم البطل، في الفصل الثالث يذكر لمحة عن أساطير الجن في السعودية وكيف أن هذه الأساطير انتشرت وصُدّقت في تلك المناطق، في الفصل الرابع يتحدث عن حياته العاطفية ويتحدث أيضا عن زواجه من حبه الأول، في الفصل الخامس يتحدث عن قراره لحرق الورقه وكيف سينظر له أساتذته في الجامعه إن أخبرهم القصة ويتذكر جده وعلاقته بالجن وعلاقته هو نفسه بالجن حين كان في الرابعة من عمره ويحرق الورقه ....، في الفصل السادس والسابع يظهر له جني ويبدأ بسرد قصص وأحداث عليه ويحدثه عن دراسته في عالم الجن، في الفصل الثامن يتحدث عن عالم الجن وعن زواج الجن من انس، في الفصل التاسع يفصل لنا اكثر من هي حبيبته الأولى عيشة القنديشة ويذكر لنا ان القارئ الذي يريد أن يكمل القصة انه يفعل ذلك على مسؤليته الخاصة وان ارادت ان تنتقم منك عيشة فهذه مسؤليتك الخاصة ههههههههه، في الفصل العاشر يتلقى رسالة من زوجته العاشقة، وفي الفصل الحادي عشر يكتب لها رده على رسالتها، في الفصل الثاني عشر يتحدث عن المفاوضات وما نتج عن الرسالتين بعيش الجنية معه كزوجة، في الفصل الثالث عشر يتحدث عن أسئلة واجوبة بما يتعلق بعالم الجن، في الفصل الرابع عشر يتحدث لنا عن حياته مع عيشة والزوجة المثالية، الفصل الخامس عشر يتحدث الجني له عن آخر بحوثه عن بني الإنسان، الفصل السادس عشر يتحدث عن زوجته الثانية، الفصل السابع عشر لمحة إلى عائشة والجني الآخر الذي يلازمه طوال الرواية، الفصل الثامن عشر عالم الجن ورؤية العالم له من منظور أكاديمي، الفصل التاسع عشر تحدث عن وفاة شخص عزيز عليه وعن زوجته الثالثة ، ويعود الجني ليخبره بآخر أخباره بأبحاثه الجنية لبني البشر وطبعا يخبره عن عيشة، الفصل العشرون يتحث عن عيشة وعودته إليها، الفصل الحادي والعشرون نهاية قصته مع عيشة ، الفصل الثاني والعشرون يتحدث عن زوجته الرابعة وتنتهي القصة

    كنت أتمنى أن ترقى الرواية إلى جمالية كتابه حياة في الإدارة على الرغم من إختلاف الموضوعات

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أطال المؤلف في تفاصيل الأنثروبولوجي و حديثه مع قنديش والبروفيسورة إطالة مملة فلسفية ضاعت فيها القصة نفسها

    بالنسبة للقصة كأحداث لم تعجبني كثيراً كانت عادية

    استمتعت بحديثه عن الأساطير حول الشخصيات الجنية المنتشر ذكرها في السعودية حسب كل منطقة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية او "حكاية كما سماها القصيبي" اقل ما يقال عنها انها رائعة،،ساحرة :)

    اخذتني لعالم جديد مثير

    عالم لم ادخله من قبل ولم اقرأ فيه من قبل

    فكرتها مدهشة ومبتكرة

    اسلوب غازي رائع!اسلوبة بسيط وسلس

    لا يوجد وجة مقارنة بين الجن المذكور فيها والجن المذكور في اي رواية رعب!

    تلك الرواية تجعلك تحبهم لا ان تخاف منهم :)

    مما راق لي من كلمات ’’

    - لا شيء يؤذي الإنسي مثل الحقيقة ، و لا شيء يسعده مثل الوهم .

    ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

    - في خضم الأفكار يصعب الوصول إلى قرار .

    ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

    - من أبيات ناجي

    أي سرّ فيكِ ؟ لست أدري ... كل ما فيكِ من الأسرار يغري

    ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

    - الضعف أحياناً هو مصدر القوة

    ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

    كانت تجربة ممتعة ومسلية :)

    ولكن لا استطيع منع نفسي من التفكير في ان غزلان هي نفسها عائشة!!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    قصه عاديه عن الجن اكثر شي ما اعجبني فيها ان الكاتب حاول يعقد الروايه او الحكايه مع ان القصه عاديه جدا مايناسبها التعقيد ، استطرد بالكلام الممل (طبعاً هالكلام الممل ماله اي دخل بالقصه بس فلسفه) لدرجه اني اقرأ بس عشان اخلصه 😪💔

    ثاني كتاب اقرأه للقصيبي الى اللحين مالقيت الشي المبهر اللي يشوفونه الناس بكتاباته 👥

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    توقعت من العنوان أن تكون الرواية أجمل وأمتع مما هي عليه ..الصراحة ندمت على إهدار وقتي في قرائتها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أحببتها جدا

    أدخلني قصور الجان

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    غازي القصيبي ... الجنية

    أسلوب جذاب وخيال واسع محبوك يقودك لنقد البشر ومعاملات الناس .. يدخلك في عمق النفس الإنسانية على لسان شخصية من الجن ...الذي تطور ليصبح جني مستأنس بدرجة الامتياز وأصبح مؤهلا للبحث في طبيعة البشر الغريبة بالنسبة له.... والتي تشعرنا نحن كبشر كم نحن غرباء عن أنفسنا عندما يضع المرآة أمام أعيننا ويواجهنا بتناقض واقعنا بسلوكياته وعدم منطقيته ...

    الحبيبة الجنية الخالة عيشة مع زوجات ضاري الثلاث الآخريات استطعن الجمع بين أنواع الزوجات والإشارة على الفروق بينهن... السعودية والأمريكية والمغربية ... يمكن أن تفهم على محمل النقد أو أنه وصف مجرد وتحليل لحقائق نسائية

    كما حمل لنا في بداية الرواية كم لا بأس به من خرافات أصبحت معتقدات لدى عامة الناس ... لتفسير وتبرير الكثير من الأحداث النفسية الجماعية التي تخص مناطق معينة .... وبعض اللمحات عن حياة الطالب في بداية ابتعاثه خارج بلاده ...

    إلا أن هناك بعض الفجوات التي أحسست بها أثناء القراءة مع بعض المبالغات التي لم تسلم منها الرواية .. إلا أنها في العموم رواية إبداعية لا تستطيع الإفلات من سحرها قبل الانتهاء من قراءتها ....

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تدور الرواية حول شاب سعودي يدرس الأنثروبولوجي أحب امرأة مغربية وفُتن بها من النظرة الأولى وقررا الزواج فيما بعد ، لكن بعد الزواج اكتشف أن صاحبة الجسد توفيت منذ زمن والمرأة التي تزوجها هي جنية تجسدت على هيئة الفتاة التي ماتت .

    وهذا مافسر له غرابة زوجته وأنها تقوم بأعمال المنزل بلا تعب بل وتلبي له احتياجاته من غير أن يبادر بطلبها .

    و عندها يظهر غازي بعض من جانب العالم الآخر "عالم الجن"

    رواية تجمع الفكاهه ، الذكاء ، وفي بعض سطورها تشعرك بالخوف

    أتمنى لو حازت على الضجة التي حازتها رواية المراهقات "حوجن" فهي بلا شك أفضل لتنالها .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب اخر لغازي لم يقل متعة عن ما قبله

    رحمه الله كان فناناً في سرد الاحداث و وصفها بشكل دقيق

    اعجبني انه يوصف المشاعر و الاحاسيس بطريقة تستطيع فهما و تشعر بها ايضا

    احسست بأطالة بالاحداث لكن لم يقلل ذلك من رغبة معرفة ما سيحدث بالصفحات القادمة

    اتمنى لو انتشرت هذه الرواية اكثر لانها بلا شك احدى اجمل روايات المبدع غازي القصيبي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رائعه الى حد الشعور باني اعيش مع ابطال الرواية .. ولوهلة صدقت فكرة انه بالامكان سحر الهواء

    كما اعجبت بالمعلومات المحلية الشعبية التي ذكرها الكاتب عن الجن واسمائهم حسب المناطق

    بصراحة ليس بجديد على الاستاذ غازي القصيبي رحمه الله .. في كل اعماله وكتاباته اسلوب فريد من نوعه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هذا الرجل جعلني لوهلة أصدق كل ما يجري حولي وانا أقف في وسط كل هذه الاحداث التي كانت ضربآ من الجنون .. سرد جميل لم أشعر بالضجر , أعجبني قنديش كثيرآ ! وأكثر بحوثه ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب رائع يقدم معلومات منوعة و دقيقة عن الجن بعيدا عن الصورة النمطية السائدة مع قصة مجنونة و مشوقة بالإضافة الى نفحة من الخوف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أسلوب رائع و وصف يأخذك إلى العالم الآخر ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كتاب آخر اعطوه الناس اكبر مما يستحق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون