حياة في الإدارة > اقتباسات من كتاب حياة في الإدارة

اقتباسات من كتاب حياة في الإدارة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب حياة في الإدارة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

حياة في الإدارة - غازي القصيبي
أبلغوني عند توفره

حياة في الإدارة

تأليف (تأليف) 4.4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الفارق الرئيسي بين العرب والصهاينة أننا نتصرف بطريقة فردية عفوية وهم يتصرفون بطريقة جماعية منظمة

    مشاركة من عبدالرحمن سعود
  • لولا المشقة ساد الناس كٌلّهم !

    مشاركة من قصي
  • لا يستطيع أي انسان ان يحيا حياة طبيعية في ظل الابتزاز مهما كان نوعه .

    مشاركة من قصي
  • لا استطيع ان افهم كيف يستطيع إنسان مكبل بالديون أن يعرف الطمأنينة والسكينة ، خاصة عندما تكون الديون مخصصة لأغراض إستهلاكية خالصة أو لترف لا علاقة له بالحاجات الحقيقية.

    مشاركة من قصي
  • يحسن بالمرأ ، في عالم الادارة وفي عالم الحياة الواسع ، ان يوطّن نفسه على التعامل مع جسام الأمور وتوافهها على حدٍ سواء.

    مشاركة من قصي
  • الذين يعرفون فرحة الوصول الى اعلى السلم هم الذين بدأوا من أسفله .

    مشاركة من قصي
  • كانت علاقتي مع الجميع رؤساء و زملاء خالية تماماً من المشاكل و الشوائب كان السبب في تصوري إنني لم اطمح إلى شيء يتجاوز ما كنت افعله " بشغف " كل يوم .

    مشاركة من najma
  • إن مكان الجامعة الطبيعي هو في قلب الإعصار، في تنور الطوفان، عند دفة القيادة من فلك التنمية، ومكان القيادة لا يُعطى بل يُنتزع بالطموح والإصرار، وبتلوث الساعدين بغبار المعضلات وتبليل القدمين بغبار الأزمات.

    مشاركة من نزار الدويك
  • تعلمت تلك الأيام، ولم أنس قط، أنه إذا كان ثمن الفشل باهظاً، فللنجاح، بدوره، ثمنه المرتفع. لا أعزو السبب إلى حسد دفين وإن كان العالم لا يخلو من عدد من المنكودين المعذبين بسعادة الآخرين. ولا أعزو السبب إلى الغيرة، وإن كان العالم يحتوي عدداً من الرجال لا تختلف غيرتهم من الآخرين عن غيرة المرأة من ضرّتها. أعزو السبب إلى نزعة فطرية في نفوس البشر، تنفر من الإنسان المختلف، الإنسان الذي لا يتصرّف كما يتصرّفون.

    مشاركة من نزار الدويك
  • إن الإصلاح الإداري الفعّال يستطيع أن يقضي على التسيّب والتعقيد وكثير من الفساد ولكنه وفي غياب التجهيزات الأساسية الضرورية لا يستطيع تقديم خدمات عامة تذكر. لا بد أن تكون هذه التجهيزات أولوية رئيسية عند كل دولة نامية. بدونها سيبقى المواطن في العالم الثالث واقفاً، بذلّة، أمام الموظف الذي يردد كالببغاء "راجعنا بعد شهر!" ، "راجعنا بعد سنة!"، "راجعنا بعد اكتمال المشروع!".

    مشاركة من نزار الدويك
1 2 3 4 5 6
المؤلف
كل المؤلفون