المترجم الخائن > مراجعات رواية المترجم الخائن

مراجعات رواية المترجم الخائن

ماذا كان رأي القرّاء برواية المترجم الخائن؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

المترجم الخائن - فواز حداد
تحميل الكتاب

المترجم الخائن

تأليف (تأليف) 3.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    Hثار عنوان الرواية انتباهي لأن موضوعها يدور حول الترجمة و هو من الموضوعات الأثيرة لدي . فليس هناك من جسر للتواصل بين الثقافات أفضل من الترجمة .

    خيانة المترجم حامد سليم لترجمة رواية وضعت مستقبله الأدبي و المهني في مهب الريح . فقد تجرأ هذا المترجم على تغيير نهاية االرواية التي قام بترجمتها ليستعيض عنها بنهاية يرى انها الأمثل و الأكثر ملاءمة لشباب الوطن .

    بعد ذلك تتفتح أفق الرواية على مهام أدبية متعددة( مترجم, صحفي , ناقل أفكار روايات أجنبية إلى أحد الروائيين المزيفيين الذي سيقوم لاحقا بالبناء على تللك الأفكار) يقوم به حامد تحت أسماء مستعارة و شخصيات وهمية لا تلبث أن تتحكم به و تملي إرادتها عليه أحيانا.

    تسلط الرواية الضوء على المافيات الأدبية و على الأليات التي تتحكم بنجاح أو فشل الأعمال الأدبية بغض النظر عن قيمتها الفنية كما تعرض نماذج عن الأدباء و النقاد المرتزقة و الذين يمسكون بمفاصل العمل الثقافي في سوريا و يطبقون على صدره.

    الشخصيات الوهمية الثلاث التي تعيش داخل حامد سليم تبدأ في التصارع فيما بينها و يصاب الكاتب بإنفصام في الشخصية فلا يعد يدرك من هو تماما . و يصبح على مشارف ارتكاب جريمة قتل في أخر الرواية .

    أشعرني طول السرد بالملل في بعض الأجزاء و لكن أسلوب السرد مميز و لغة الكاتب عالية المستوى .

    هذه اول رواية أقرأها لفواز حداد و ان اتوانى عن قراءة مجمل أعماله . فعالم حداد الروائي عالم فسيح مليء بالمتعة .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    القراءة الأولى لكاتب , كيف يمكن تقييمها ؟

    هبط فواز حداد إلى شوارع و مقاهي دمشق , تجوّل فيها و اختلط بالناس ,ثم دخل إلى المقهى ليرصد الحياة الأدبية وراء الكواليس , و الأدب مهنة , و لكل مهنة فضائحها.. , و كم كان مُرهق تقبّل هذه الفكرة !

    فذلك الكاتب الذي يدعو إلى الفضيلة و الالتزام في كتاباته , الكاتب الملتزم "ملازم" لأجساد النساء .. , لمجالس السهر و السُكر و الغواية و الضحكات الخليعة ! .

    و هل ترى تلك الكاتبة التي ضجّت بها المنتديات الأدبية , لم يكن ضجيجها صامتا ً دون مقابل .. !

    في الحقيقة الرواية بأجوائها الواقعية أستلبتني , أخطفتني من عالم الواقع لأنها مستمدة من أرض الواقع ..

    الخاتمة جاءت غامضة , أو ربما أنا من لم يفهمها كما يجب ...

    هذه الرواية تحمل حقيقة واحدة : (( ما دخل الإنسان مجالا ً - مهما كان راقيا ً - إلا دنّسه ! ))

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون