فَرَج > مراجعات رواية فَرَج

مراجعات رواية فَرَج

ماذا كان رأي القرّاء برواية فَرَج؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

فَرَج - رضوى عاشور
تحميل الكتاب

فَرَج

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كعادتها رضوي عاشور .. مدهشة

    لها أسلوب خاص في التعبير الأدبي عن التفاصيل ..

    رواية عميقة ، وثرية أدبياً .. تحكي أفكار وأحلام تم وؤدها في المطلع ، أقتلها أصحابها أم قتلتهم ؟!

    رواية تحكي التمرد والانكسار في نفس الشخص !

    للحظة أستشعر خواء ونقصان الافكار هناك ، رغم الكفاح والاعتقال وحسن النية - حسن النية وحدها لاتكفي كما قالت الكاتبة - .. خصوصاً ذلك الشاذلي

    فكر تعلق بالماديات أشد التعلق .. هو ناقص ومهزوم !

    رواية لمست بداخلي شئ ما .. شئ كخوف سهام ، أو كبكاء ندي في الطرقات .. ربما

    رواية رائعة بكل معني الكلمة :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بالرغم من أن الرواية تتناول موضوعات هامة وجادة, كسجون العالم العربي, أو الحراك السياسي في مصر على مر العقود السابقة, بالإضافة للإضاءات الفكرية والقومية والإنسانية .. إلا أنك لا تشعر بالملل أو الهم, بسبب لغة الرواية وأسلوبها السهل, المنساب كغدير الماء بإيقاع هادئ.

    الرواية أعجبتني, ورضوى عاشور هي بدون شك كاتبتي المفضلة ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    فرج

    سيرة ندى عبد القادر التي عاشت تجربة ثلاثة أجيال من المساجين، أبيها الأستاذ الجامعي، ثم هي شخصيًا، ثم أخيها الذي لا يتجاوز عمر ابنها المفترض.

    مقدرة لغوية قادرة على جذب القارئ حتى نهاية الكتاب.. رضوى تقدم أدب راقي في حبكة و أسلوب رائعين.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رضوى عاشور دائما ساحره واسلوبها ممتع

    كانت مجرد روايه لكنها زودتنى بالكثير من المعلومات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    1956-2006

    أسرة مصرية متوسطة عائلها زوجته فرنسية مهمومون بالسياسة المصرية و العربية و المؤثر من السياسة العالمية. بطابع اشتراكي كأغلب المثقفين تحمل الأسرة هموم العالم أجمع. لا اعتبر أن الرواية في أدب السجون و ليست أصلا رواية بالمعنى التقليدي بل أشبه بالسيرة الذاتية التي ترد فيها أسماء و أحداث حقيقية و إن لم تكن سيرة ذاتية للمؤلفة نفسها بل دمجت عدة سير ذاتية لأصدقائها و لنفسها مع بعض التحوير لزوم النشر.

    و من عشرات الشعارات سيستوقفني ثلاث شعارات مكتوبة بقلم أسود ثقيل على جدران مبنى من المباني يقول أولها: كونوا واقعيين. اطلبوا المستحيل! و يقول الثاني: لنشكل لجانا للأحلام. و الثالث: عندما يمتحنونكم أجيبوا بأسئلة.

    عن الأنشطة الطلابية و الاعتقالات السياسية التي قد تكون أياما أو أشهرا أو تمتد لسنوات و عن السجن الحديث المسمى بالـ لايف ستايل و المتمثل في الوظيفة و نمط الحياة الإجتماعية

    هل كان فوكو من قال أم كان اقتباسا من كتابه حيث عرّف السجن بإطلاق قدرة النظام على التصرف في حرية الشخص و وقته كل يوم يوما بعد يوم و سنة بعد سنة. يقرر له متى يصحو و متى ينام. متى يعمل و متى يأكل و متى يستريح. و متى يتكلم و متى يسكت. يحدد له طبيعة العمل و الكم المطلوب انتاجه. يملي عليه حركات جسده. يمتلك طاقاته المادية و المعنوية. السجن هو نفسه و ان اختلف. هنا أو هناك لا فرق.

    رواية تقريرية بها لمحة صحفية و حياة عادية لأسرة من آلاف الأسر التي تصحو على الوجع و تنام على الفجيعة و يتوسطهما حياة ملأى بالصخب و الاضطراب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتابة خفبفة ليست مليئة بالسرد و لكن بيها تفاصيل كالومضات ....عندما تحكي عن ما يقرب 50 سنة و 3 اجيال من خلال فصول صغيرة و تحس انك لم تفوت تفصيلة من اي جيل و في نفس الوقت بشكل لا يثير الملل .....

    الرواية تظهر اشكال ضعف الانسان من انتحار الي انعزال اقرب الي التصوف الي حتي التطير وحتي الي الاستغناء عن الاحلام ....ولكن في النهاية تقول ان هناك دائما امل في البدء من جديد ...هناك فرج

    اقنبس من الرواية جملة (الحياة واسعة و ضيقة )..... نحن من نحدد و ليس علينا ان نصعبها علي انفسنا (وكل واحد يشيل طاجن سته فوق راسه )

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اقتضبت.

    كانت تبوح حين بدأت.

    ربما هكذا يكون الحكي: سلسًا حين تبدأ، ثم يصير مستعصيًا، لا لقلة قدرتك، بل لأن الكتابة تقتل.. تريح أحيانًا، لكنها تقتل كرسالة وداع!

    لم أفهم سهام، لكني أفهم ندى. استرسلت عنها في البداية كعلاقة صداقة بين طفلتين لا تخشيان شيئًا،

    ثم فترت العلاقة رغم الذكرى، فقل الحديث عنها،

    ثم ماتت، فعاد الحديث مربكًا عن شخص غاب عشرين عامًا، لا تخبرنا عنه سوى مذكراته.

    ثم أنهيت الرواية، فلا يشغلني غير سهام..

    سهام!

    وحازم.. نسيت حازم، كيف نسيته؟!.. أنا حازم!

    “ولأن الحب أعمى، لم أصدقه. قلت لنفسي: ربما يقول ما يقول اليوم، وغدًا يقول أحبك ويعرض مصادقتي. لم أكن أعرف حازم بعد بما يكفي.”

    لا أذكر من أروى غير أنها انتحرت.

    *“شارك في جنازة أروى، رغم أنه أعلن حين نقل إليه الخبر أنه لن يمشي في جنازتها. قال: بصقت أروى في وجوهنا جميعًا. قال: أسامحها على كل شيء إلا انتحارها. لن أسامحها على ذلك أبدًا.

    ولكنه مشى في الجنازة. كان حزينًا حزنًا غريبًا لم أره من قبل، لأن الحزن قوة جاذبة تشد لأسفل، تسحب الرأس والكتفين إلى تحت، كأن الجسم في حزنه يمسي واهنًا خفيفًا، فتستقوي الجاذبية عليه وتستشرس.”*

    ندى - حازم - سهام - أروى

    هذه أسماء حقيقية لا تصلح لروايات غير روايات رضوى عاشور.

    أقول دائمًا: من ماتت أمه فليقرأ لرضوى عاشور.. تحتضنك دون احتضان.

    ندى لم تكن أمًا لطفلين شبا، لكن الومضات التي كانت تذكرها لم تكن فعلًا لأم، بل لشبه أم.

    فرج.. الفصل الأخير.. يكفيك غلاف حلمي التوني، يحكي كل شيء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب "فرج" للكاتبة رضوى عاشور، فيه سيرة حياة كائن بشري إسمه "ندى"،ندى التي تقول روايتها المكبلة بكدر السجون برضا و صبر ،فمفردة "سجن" كانت مألوفة لديها منذ صغرها،هي متعايشة مع هذا الكدر على مدار حياتها،و مع ذلك فهي لا تستبعد الأمل.

    ندى تلك الجميلة كقطرات ندى تتهافت بما تملكه من مواهب و مؤهلات و قدرات على أوراق الحياة،و كأن قطراتها قد حضرت مسبقا لتندي عالمها و عالم من حولها بالعطاء،و حقا إرتوت زهراتهم في الوقت الذي فترت فيه زهرتها ، و إن كانت زهرتها قد ظلت تنشر عبيرها البهي حتى في الرمقات الذابلة.

    من الفصول التي وصلني بهاء عبيرها بقوة "الفصل الرابع و العشرون – سهام" ،و هو من الفصول الأخيرة ،فندى تكلمنا فيه عن زهرة برية تدعى "سهام"،هذه الزهرة رأت بأن كل الكون أرضها و مع ذلك فلم تجد لها ملجأ، هي زهرة أرادت أن يقلل الناس خلافاتهم ليعثروا على جذورهم المشتركة، زهرة وضبت وريقاتها باكرا!

    و أيضا "فصل الختام – فرج" رائع في أسلوب الكاتبة التصويري، فلحظات نمو الفرج و دخوله لحيوات نزلاء الكدر مصورة بجودة عالية ، و التصوير شمل سماع دقات قلب "فرج" و دخولها قلوب النزلاء ، هذه الدقات ترفرف مع "فرج" و تتمنى له و لهم السلامة ، ففرفة الأمل بالفرج لا يمكن تكبيلها !

    رواية "فرج" تتضمن بعضا من الفرح و بعضا من الترح .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    sooooooooooooooooo nice

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    جواد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون