معركة الإسلام والرأسمالية - سيد قطب
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

معركة الإسلام والرأسمالية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

المساواة الاجتماعية والاقتصادية للنظام الرأسمالى، والتأكيد على أن الحل ليس فى الشيوعية وأن الإسلام هو الخلاص والحل لكافة المشكلات من سوء توزيع الملكيات والثروات، ومشاكل العمل والأجور وعدم تكافؤ الفرص، فساد العمل وضعف الإنتاج، والرد على الشبهات حول حكم الإسلام حيث وصفه بالتخلف والبدائية والطغيان وكذا الحديث عن العداوات ضد حكم الإسلام
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.8 15 تقييم
86 مشاركة

اقتباسات من كتاب معركة الإسلام والرأسمالية

والجرأة على الحقائق السافرة الأولية إلى درجة التبحج، لا تنشأ إلا من غفلة المستمعين أو القراء إلى حد البلاهة.

مشاركة من عمــــــــران
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب معركة الإسلام والرأسمالية

    15

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    بعد قرائتي لمقدمة في علم الاجتماع واطلاعي على النظريات الاجتماعية المختلفة ومعنى الشيوعية والرأسمالية وطريقتهما في معالجة المشاكل الاجتماعية.. كان لابد لي أن أقرأ عن مكان الاسلام من هذا كله.. على الرغم من أنني متأكدة من أن الإسلام هو الأصلح وهو الحل إلا أنني كنت بحاجة إلى تجميع أفكاري عن كيفية حل الإسلام للمشاكل الإجتماعية بل الاحتراز منها قبل وقوعها بتشريعاته العادلة المنزلة من العليم بأحوال البشر ومتطلباتهم.. كنت أريد كلمات واثقة ثابتة تظهر كيف يمكن للإسلام أن يكون الحل البديل الناجع عن جميع الأنظمة الوضعية كالشيوعية أو الرأسمالية أو الاشتراكية التي أثبتت فشلها في عدة نواحي بشهادة علماء الاجتماع الغربيين أنفسهم، الذين صاروا يبحثون اليوم عن نظريات وأنظمة بديلة تتفادى أخطاء الأنظمة السابق ذكرها..

    على الرغم من أنه لدي عدة ملاحظات على هذا الكتاب، إلا أنه روى ظمأي وأجاب عن أسئلتي بخصوص هذا الموضوع..

    بدأ الكتاب بالحديث عن سوء الأوضاع الاجتماعية في مصر (والتي يمكن تعميمها على المجتمع العربي أيضاً) وعن أسباب المشاكل الاقتصادية والاجتماعية فيها. بعدها عرّج الكتاب على تبيان كيف أن في الإسلام الخلاص مبيناً أن أحكام الإسلام قائمة على ضمان صحة المجتمع من جميع الجهات. فنَّدَ بعدها الشبهات التي يتذرع بها مناهضوا الحكم الإسلامي وبيَّن بطلانها. تالياً، فصّل الحديث عن من هم أعداء الحكم الإسلامي وما مصالحهم كاشفاً الغطاء عن حيلهم وتذرعاتهم الواهية.

    ملاحظة على الهامش: اعتقد أن اسم الكتاب يجب أن يكون معركة الإسلام والشيوعية لا الرأسمالية لأن الرأسمالية ماذكرت فيه إلا قليلاً بينما أخذ الحديث عن الشيوعية الحصة الأكبر منه.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أولًا : أنا أتحفظ على عنوان الكتاب ،، فلا يصح أبدًا - في رأيي - أن تتم مقارنة الإسلام بمجرد فكرة اقتصادية وتصوريهما أنهما طرفي نزاع ،، الإسلام ديني وأترفع عن مقارنته بأي فكرة سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية.

    ثانيًا : أتساءل عن منهج الشهيد سيد قكب في البحث العلمي ،، فهو لم يشرح لنا تعريف الرأسمالية وماهية أصولها ،، بل بدأ يهاجم تطبيقاتها مباشرة ،، مخالفًا بذلك ما كتبه في احد فصول الكتاب : “إن المرجع في الحكم على نظام ما يجب أن يكون هو قواعده وأصوله ، فأما حين تُخالف هذه القواعد والأصول بسبب الجهل أو الانحطاط ، أو أي عوامل أخرى ، فالذي يجب أن يقوله المخلصون للحق في هذه الحالة : أن أصول هذا الحكم ليست مرعية.”

    كما أن الشهيد سيد قطب قد انتقل فجأة من شرح مساوئ الراسمالية إلى الدعوة لتطبيق حكم الإسلام ،، ولم يفصل لنا كيف يعالج الإسلام مساوئ الراسمالية بل اكتفى بأن يمر مرور الكرام على بعض الأفكار التي تتشابه مع الاشتراكية.

    ثالثًا : الكتاب ملئ بألفاظ وشتائم فيمن يخالفهم سيد قطب الرأي : " الأقزام ، السفهاء ، العبيد ، السذج ، الجهلاء ، الخبثاء ، الحشاشين ، التافهون ،، الخ "

    وأنا هنا أتساءل عن نفسية داعية إسلامي يصف معارضي فكرته بهذه الأوصاف ،، هل هذه هي الحكمة والموعظة الحسنة ؟!!

    لا عجب إذًا أن تتطور هذه الألفاظ لتصل إلى ما وصف به وجدي غنيم معارضيه.

    رابعًا : أكثر من مرة يكرر الشهيد سيد قطب نفس الافكار بنفس الألفاظ تقريبًا ،، هذا كتاب ليس للبحث العلمي والتحري ،، هذا كتاب يقرأه فقط المؤيديون ليهللوا له.

    (( لا بد للإسلام أن يحكم ))

    هذا هو عنوان الجزء الثاني من الكتاب ،، وفي رأيي أن هذا هو هدف الكتاب بالأساس

    ولكن الشهيد سيد قطب عندما أكد لنا أن الإسلام لا بد أن يحكم لم يشرح لنا - كعادة كل من كتب في هذا السياق - كيف سيحكم الإسلام ومن له الحق أن يقول أنه يحكم باسم الإسلام ؟!!

    فهو يقول في فصل بعنوان ( شبهات حول حكم الإسلام ) : "وبعض هذه الشبهات ناشئ عن التباس فكرة الدين ذاته بمن يسمون في هذا العصر رجال الدين. وبعض هذه الشبهات ناشئ عن التباس صورة حكم الإسلام ببعض أنواع الحكومات التي تسمي نفسها حكومات إسلامية."

    ويقول بعد ذلك : “إن حكم الإسلام لا يتحقق لأن في الحكم طائفة دينية ، إنما يتحقق لأن القانون الإسلامية ينفذ ، ولأن فكرة الإسلام تحكم ، ولأن مبادئه ونظمه تحدد نوع الحكوومة ، وشكل المجتمع ، وهذا كل ما هناك.”

    للأسف ،، اكتفى الشهيد سيد قطب بشرح المشكلة وأسبابها وهدفه النهائي ولم يضع لنا - وهو دوره كداعية ومفكر - طرق الوصول لهذا الهدف والتغلب على هذه المشاكل

    ـــــــــــــــــ

    أتفق تمامًا في كل ما كتبه عن تطبيق الحدود الإسلامية ،، خاصة ذلك الاقتباس من كتاب ( الانسان بين المادية والاسرم ) للأستاذ محمد قطب : " إن الإسلام يمنع أولًا كل الأسباب التي تضطر الفرد إلى ارتكاب الجريمة ، ويعالج علاج وقاية قبل وقوعها."

    ـــــــــــــــــ

    وفي النهاية أترككم مع هذا الاقتباس الخطير :

    قد يسمح الاستعمار بقيام حكم اسلامي زائف ، في بقاع جاهلة من الأرض متأخرة ، وفي ظل حكم ديكتاتوريات ظالمة مستغلة ، كي يكون نموذج سيئًا منفرًا من حكم الإسلام ، بل من ذات الإسلام !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لا يجب تصنيف دين سماوي عظيم بفكرة نراها كبيرة لكنها صغيرة جدا , تبقى مجرد فكرة نسيير بها شؤوننا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون