الوجودية > مراجعات كتاب الوجودية

مراجعات كتاب الوجودية

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب الوجودية؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

الوجودية - أنيس منصور
أبلغوني عند توفره

الوجودية

تأليف (تأليف) 3.8
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    أنيس منصور في هذا الكتاب يحاول الدفاع عن الوجودية بشكل أو آخر .. لم ألمس فكرته بشكل واضح إلا أنه قال ونبه لهذا الأمر بأن الكتاب عبارة عن تمهيد للقارئ بأن يعرف عن الوجودية لا الوجودية نفسها ... وأنها ليست تابعة لدين فهناك الوجودي المتدين والوجودي الملحد ! ... في النهاية طريقته المشوقة في الكتابة تجذب القارئ ... وتثير فيه النهم للمزيد من القراءة حول الموضوع

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب يستحق قراءته اكثر من مرة ممتع وكم من المعلومات عن الفلسفة والوجودية رائع , وبعض أراء فلاسفة الوجودية ونبذة عن بعضهم وطريقة وصولهم لهذه الفلسفة ...

    الوجودية ... هي فلسفة الوجدان

    هي بحث عن الحياة بدون قيود ولا لافتات ولا ارشاد من كهنة التاريخ

    هي البحث عن الانسان وانسانيته وعن كوامن النفس البشرية التي نخاف مواجهتها ومعرفتها عن أنفسنا ..

    هي ليست مذهب ديني ولا سياسي ولا تابعة لأحد , بل هي للبحث عن كل ما نخافه فينا ومعارضة الأحكام العامة وتعديل بعض أخلاقنا القديمة بالتجربة اليومية

    هي ثورة لمنع الاستعباد للفرد واستغلاله فهي مع حرية الفرد واستقلاله واستقلاله العقلي ضد استبداد الحاكمين .

    مما أعجبني ...

    • إن الوجودية لا تريح لأنها تنبه الي معني الانسانية ومعني الحرية , والحرية عبء , لأن الانسان الحر هو الانسان المسئول , والمسئولية عبء , والانسان يكره أن يكون مسئولا !

    • يري كيركجورد أنه لا يصح أن نقول : إن الله موجود

    لماذا ؟! لأن الموجود هو الانسان وسمي موجودا , لأن الموجود معناه التغير , والذي يتغير هو الذي له ماض وله حاضر وله مستقبل , فالله إذن ليس موجودا , ولكن الله كائن فالله يكون ولكنه لا يوجد .. أما الذي يوجد فهو أنا وأنت .. والله ليس له تاريخ , لأن الذي له تاريخ هو الانسان الذي يعيش الزمان .

    • يجب أن نقبل علي الدين بالوجدان , بالقلب لا بالعقل .. فصاحب العقل يحاول أن يضع كل شئ في قالب ويجعل له اسما ورقما وإلا أصبح مستحيلا عليه أن يفهم ,, والفرق كبير بين العقل والتفكير وبين الوجدان والايمان , إن الايمان كدودة الحرير التي تخرج خيوطا من فمها , أما العقل فهو النمل الذي يأكل دودة الحرير .... إن الايمان ينسج أما العقل فيقطع ويمزق , إنه ضد الحياة

    • الانسان ليس ما يملك وإنما هو كما يكون !

    • إن البشرية قد قطعت حينا من الدهر قبل أن يتمكن الانسان من ابتكار المرآة التي يستطيع أن يري فيها وجهه , فالبشرية لم تر وجهها إلا بعد الالاف من السنين ,, كذلك الأفراد يقطعون معظم أعمارهم دون أن يري الإنسان نفسه ودون أن يدرك وجوده ومعناه ومضمونه وحدوده !

    • إنني أحس أن في نفسي شيئا حبيسا , شيئا يريد أن ينطلق ويظل يجري أو يطير حتي يموت من الطيران والحركة والنشاط .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كتاب يُعتبر مقدمة بسيطة لفلسفة الوجودية وإن كانت حديثه عنها أشبه بالخواطر السريعة .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    في بداية الكتاب، يذكر أنيس منصور

    أنه على قارئ الفلسفة، أن يبدأ بالقراءة "عن" الفلسفة

    وعن صاحب ومؤسس هذه الفلسفة

    قبل أن يذهب رأسًا لقراءة هذه الفلسفة من قلم صاحبها مباشرة

    وهذا هو ما دفعني لقراءة هذا الكتاب

    كي أعرف أكثر عن مباديء تلك الفلسفة

    رغم أنني لم أخذ بتلك النصيحة

    وكانت أول قراءاتي عن الوجودية لسارتر نفسه!

    الكتاب مجموعة من المقالات وبعض القصص القصيرة

    بعضها عن أهم فلاسفة الوجودية

    حياتهم الخاصة، أفكارهم، تأملاتهم

    وبعضها قصص قصيرة وحوارات

    وظّفها في تبسيط أفكار الوجودية

    الصراع الدائم في نفس الإنسان

    بين الرغبة في الوجود حد الثمالة

    وبين العدمية حد التلاشي والذوبان!

    يعرض أنيس منصور كل ذلك، بتجرد تام من مصطلحات

    فلسفية ولا سيما فلسفة الوجودية

    لكن أراه أبتعد كثيرًا

    حتى أن من لم يقرأ عن الوجودية قبل ذلك نهائيًا

    لن يستطيع استنباط الفكرة

    أو تكوين رؤية عامة وواضحة عن الوجودية

    تمّت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون