من أنت أيها الملاك؟ - إبراهيم الكوني
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

من أنت أيها الملاك؟

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

من أنت أيها الملاك؟ رواية إبراهيم الكوني الجديدة... ترتحل بنا عبر الصحراء إلى أسئلة الهوية، الأمل واليأس، التصوف، القتل، الحب والكره، التضحية.... بين الصحراء والمدينة. شخصيات قوية يحتويها السرد المميز.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2009
  • 250 صفحة
  • مجلة دبي الثقافية

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.6 7 تقييم
42 مشاركة

اقتباسات من رواية من أنت أيها الملاك؟

المنفى ليس ان يغترب الانسان عن المكان، ولكن المنفى الأكثر جداره بلقب المنفى هو ان يغترب الانسان عن نفسه .

مشاركة من Fatma
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية من أنت أيها الملاك؟

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    برغم التشويق والتصاعد الدرامي في الأحداث لهذه الرواية

    ورغم أنها أول ما أقرأ لهذا الرجل

    وربما أدركت طرفًا من جماليات كتابته

    إلا أن لدي شعور غريب أني لن أعود إليها :)

    ـــــــــــــــــــــ

    رواية «منْ أنت أيها الملاك؟» من أعمال ابراهيم الكوني النادرة (ربما الرواية الوحيدة) التي تتعرض لتجربة واقعية وتخوض مباشرة في قضية تؤرق الانسان – الأمازيغي الليبي تحديدا - في اللحظة الراهنة ، فالروائي الليبي الذي عكف على استلهام الموروث الشعبي الصحراوي الموغل في القدم والخرافة وكرر «أسطرته» و«ترميزه» عبر أكثر من ستين عملا روائيا وقصصيا - لجأ في هذه الرواية الى تجربة شديدة الواقعية، أحداثها وشخصياتها تتحرك في مجتمع حضري مديني وتكشف أزمة الإنسان «الأمازيغي» بعد ان غادر حياة الترحال في الصحارى واستقر في المدينة.

    قضية «من انت ايها الملاك؟» التي صدرت عن «كتاب مجلة دبي الثقافية» ثم عن «المؤسسة العربية للدارسات والنشر» هي قضية التمييز ضد «الأمازيغ» أو «الطوارق» الذين ينتسب اليهم ابراهيم الكوني ويسكنون في منطقة فزان جنوب ليبيا ويعتبرون أنفسهم أصل جنوب الصحراء الغربية من أول الحدود الليبية في الشرق حتى الحدود المغربية في الغرب، بينما السلطات تعاملهم معاملة الاقلية العرقية الإثنية المشكوك فيها طوال الوقت، وتحرمهم من مجرد ممارسة تقاليدهم ولغتهم وأزيائهم، حتى أسمائهم التي توارثوها جيلا بعد جيل باعتبارها «نتاج ثقافة وثنية تهدد النسيج العربي أو قل العروبي» خصوصا بعد ثورة الفاتح.

    .

    يناير 2011

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تعرفت على هذا الكتاب على فئه اخرى من الأقليات في العالم العربي هم الامازيغ التي تعتبر الطوارق من أشهر هذه القبائل، وكم هو مؤسف ان هذه الأقليات محرومه من ابسط حقوقها ومضطهده مغتربه في أرضها، فقط لانها لايمكن دمجها في مصطلح "العروبه" ...

    فالقوميه العربيه او مايسمى بالامه العربيه لاتعترف بهؤلاء المختلفين عنها باللغه او بالثقافه او بالدين .... لخوفها على طمس وزعزعه وحده الهويه العربيه.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كعادته في تحويل السكون الى صورة خرافية تستحق التأمل, وكما هو اسلوبه في نقد واقعه ونبذ كل ما يشوه تاريخ اجداده جاءت روايته مشحونة بالشيء الكثير من التساؤل والشك والحزن

    من أنت ايها الملاك ربما تحويرا للسؤال الأهم من أنت ايها الانسان ؟ من أي شيء مصنوع؟ مليء بالتعب والحزن؟ وكل ماحولك يغريك للانتحار ولو نفسيا..

    " أي شيء هو الانسان؟؟"

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لم أعط هذه الرواية حقها من الهدوء والتفكير، إنهارواية تحتاج القراءة أكثر من مرة لتتشرب كل المعاني والحكم والفلسفة التي تدور حولها.

    بطريقة رمزية يسرد الكوني فلسفته عن الوطن والضمير والقانون والمدنية، وبلغة عالية راقية خلّاقة..

    أعرف أني أظلم الرواية بهذه المراجعة البسيطة، وسأظلمها إن لم أقرأها ثانية باعتكاف وتجلٍّ.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ليس أروع كتبه , لكنه هو ابراهيم الكوني كاتب لا يمكن أن يكون الا صحراويا حتى ولو لم يكتب عن الصحراء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون