موبي ديك - هرمان ملفل
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

موبي ديك

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

موبي ديك رائعة الأدب العالمي، إستهوت القراء على إختلاف مستوياتهم. إعتبرها البعض موسوعة دقيقة لصيد الحوت، ونظر إليه البعض على أنها رواية لمغامرة بحرية، فيما رأى فيها آخرون رموزاً لمعاناه إنسانية متعددة الجوانب، عميقة الدلالة. وقد أجمع القراء، رغم التفاوت في التفسير، على الإعجاب بهذه الرائعة الخالدة بإعتبارها أروع ما كُتِب في الأدب القصصي الإنساني قال عنها برنارد شو: "منذ عرف الإنسان كيف يكتب لم يوجد قد كتاب مثل هذا، وعقل الإنسان أضعف من أن ينتج كتاباً مثله، وإني أضع مؤلفه في مصاف مؤلفات رابليه وسويفت وشكسبير". فهذه الرواية لا تحكي صراع الإنسان مع الطبيعة، بل صراع ((إنسان))مع الطبيعة. ترسم صورة (آخاب)،سجين فرديته ورهين ذاتيته، في سعيه اللاهث للتسيد على الكون وتنصيب ذاته نظيراً للحقيقة ومثيلاً للمطلق.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2011
  • 73 صفحة
  • [ردمك 13] 9789776263901
  • كلمات عربية للترجمة والنشر

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.3 27 تقييم
141 مشاركة

اقتباسات من رواية موبي ديك

لا احب الكلام الملتوي احب ان يقول المرء مايعنيه

مشاركة من Canaan
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية موبي ديك

    27

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ولكن هذه العِزّة المستعلية المستقرة في جبهة حوت العنبر الكبير قد امتدت واتسعت، حتى إنك إذا حدقت فيها وأنت تواجه الرأس من أمام شعرت بالإله والقوى الجبارة هنالك بأكثر مما تشعر بها وأنت تنظر إلى أي شيء آخر في الطبيعة الحية. ذلك لأن نظرك لا يقع على شيء واحد إذ لا ينكشف له أي ملمح على حدة، فلستَ ترى أنفا أو عينين أو أذنين أو فما، لستَ ترى وجها، إذ ليس للحوت وجه محدد السمات، ليس إلا جلد عريض واحد يسمى جبهة، وقد غضّنتْهُ الألغاز، وكُتبت في أخاديده الصامتة مصائر القوارب والسفن والناس.

    لقد فكَّ شمبليون معميات التجاعيد الفرعونية فوق جباه الجرانيت، ولكن أنّى لنا بشمبليون آخر كي يفك الأحرف الهيروغليفية في وجه كل إنسان وكل مخلوق؟ ما الفراسة إلا خرافة عابرة، كسائر علوم الإنسان. فإذا عجز السير وليم جونز - الذي كان يقرأ في ثلاثين لغة - عن قراءة أبسط وجه لريفي ساذج في معانيه العميقة المتوارية، فكم رجل مِن مثل إسماعيل الأميّ يرجو أن يقرأ الخطوط المسمارية الرهيبة على جبهة الحوت! إنني لأضع هذه الجبهة تحت أعينكم فاقرأوها إن قدرتم.

    ...

    وكلما ازددتُ تأملا في هذا الذنـَب الجبار زاد أسفي لعجزي عن وصفه. فله في بعض الأحيان حركات وإيماءات صوفية لا تـُفسًّر، وإن الحوت حقا يتحدث بهذه الوسائل إلى الكون في ذكاء وفطنة. وحركات الحوت كلها حافلة بالغرابة، فكيفما أخذتـُه بالتحليل والتشريح لم أتجاوز في العمق سُمك بشرته! فأنا أجهله وسأظل أجهله أبدا. وإذا لم أعرف حتى ذنـَبه فكيف أفهم رأسه؟ ثم – وهذا أبلغ – كيف أدرك وجهه حين لا يكون له وجه؟ ويبدو لي أنه يقول: سترى أجزائي الخلفية، سترى ذنـَبي، أما وجهي فلن تراه! ولكني لا أستطيع أن أستبين أجزاءه الخلفية تمام الاستبانة، ومهما يقل هو عن وجهه فإني أقول ثانية أنه لا وجه له.‬

    ...

    فقرتان من "موبي ديك" تخففان عني قليلا عناء وصف تلك الرواية المعجزة، وتنقلان صورة ما لعظمة روح الكاتب "هرمان ملفيل" ولرقي أداء المترجم الدكتور "إحسان عباس" ولغموض وروعة وسحر وإعجاز الحكاية في جوهرها قبل مظهرها. ولا نقد أصدق من تلك القشعريرة التي تغمرني منذ أنهيت - في مكتبة الإسكندرية - صفحاتها التسعمائة منذ قليل. أما عن النقد التفصيلي فإن أستعير كلمات "إسماعيل" الراوي: فكم رجل مِن مثل إسماعيل الأميّ يرجو أن يقرأ الخطوط المسمارية الرهيبة على جبهة الحوت! إنني لأضع هذه الجبهة تحت أعينكم فاقرأوها إن قدرتم.

    أحمد الديب

    يوليو 2011

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    حرفياً بكل ما تحمله الكلمة من معنى لقد "انتصرت على نفسي" لم أطاوعها أبداً وأكملت الرواية رغماً عنها

    أنا لا أحب القصص التي لها علاقة بالبحر، هكذا أنا .. .. ولكن رائعة فيكتور هيوجو "عمَّال البحر" جعلتني أشتري هذه الرواية .. .. ( ربما ستكون تجربة جميلة كتلك، ماذا سأخسر، الرواية مشهورة، رخيصة وصفحاتها قليلة .... لن تخسري شيئاً، هيَّا اشتريها) هذا حديثي مع نفسي في المكتبة أثناء شرائها ،ولكن......

    رغم أنها نسخة مختصرة "جداً" واشتريتها بدون علمي بذلك إلا أنها وجهت لي صفعة !!! .. .. بصراحة أردت أن أرميها ولكن نفسي لم تطاوعني لربما تصلح لأحد غيري في العائلة، وأيضاً خطتي المستقبلية لمكتبتي (قيد الإنشاء) ستحتوي رفاً ربما سأسميه "المآسي النفسية" اعتقد أنها ستكون في مكانها المناسب هناك و لربما ستجلس على عرش الرف مع غيرها من المآسي .. .. ولهذا أكملتُها

    قد يقول البعض ممكن أن تكون النسخة الكاملة للرواية عكس هذه تماماً وأني ظلمت الرواية .. .. ولكني أعتقد عكس ذلك تماماً "المكتوب مبيِّن من عنوانه" .. .. أفضل لحضه عشتها مع هذه الرواية هو لحظة تخلصي منها بإكمالها غير ذلك لا شيء يذكر

    لا أنصح بها بتاتاً .. .. وإذا أراد شخص أن يجرِّبها فإن رواية "الشيخ والبحر" لإرنست همنجواي هي المقياس فإذا لم تعجبك هذه الرواية فإن "موبي ديك" أكثر بؤساً ومملاً منها وفي قديم الزمان قالوا " النصيحة بجمل" ..

    (ملاحظة هامة النسخة التي قرأتها ليست هذه النسخة بل نسخة مختصرة 190 صفحة فقط)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    وضعت تقييمي في البداية نجمتين خفت ان اظلم الرواية لأنها عن البحر ذهبت لأرى تقييم غيري فتأكدت من رأيي الشهرة لها دورها لكن الكتاب كان جدا ممل في الوسط قرب النهاية شدني قليلا البداية اعجبتني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    صعقت عندما علمت أن الرواية الأصلية مكتوبة فيما يقرب أو يتجاوز الـ 900 صفحه و لا أعلم لماذا أو كيف

    بشكل عام الرواية أقل بكثير من توقعاتي من الشهرة الكبيرة المصاحبة لها

    نجمتين و نص

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون