الجريمة والعقاب - الجزء الثاني > اقتباسات من رواية الجريمة والعقاب - الجزء الثاني

اقتباسات من رواية الجريمة والعقاب - الجزء الثاني

اقتباسات ومقتطفات من رواية الجريمة والعقاب - الجزء الثاني أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الجريمة والعقاب - الجزء الثاني - فيدور دوستويفسكي, فارس غصوب
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • كلما كان مكر المرء أكبر كانت الأمور الأبسط هى التي توقعه في الفخ

  • إن الخطأ هو الميزة الوحيدة التي يمتاز بها الكائن الإنساني على سائر الكائنات الحية. من يخطئ يصل إلى الحقيقة. أنا إنسان لأنني أخطئ. ما وصل امرئ إلى حقيقة واحدة إلا بعد أن أخطأ أربع عشرة مرة وربما مئة وأربع عشرة مرة ! وهذا في ذاته ليس ما يعيب.

    لك أن تقول آراء جنونية، ولكن لتكن هذه الآراء آراءك أنت. لأن يخطئ المرء بطريقته الشخصية، فذلك يكاد يكون خيرًا من ترديد حقيقة لقّنه إياها غيره.

    أنت في الحالة الأولى إنسان، أما في الحالة الثانية فأنت ببغاء لا أكثر.

  • أنه في المقال قسم الناس إلى نوعين : مخلوق "عادي" ومخلوق "غير عادي". وفرض على أولئك أن يعيشوا مطيعين دون أن يعطيهم الحق في تجاوز القانون و خرقه لأنهم كمان ترى مخلوقات عادية, أما الآخرون فإن لهم الحق في إرتكاب الجرائم وخرق كل قانون لمجرد كونهم مخلوقات غير عادية! أليست هذه فكرتك ؟ أم تراني مخطئاً ؟

    مشاركة من فريق أبجد
  • وانك تكثرت لكل شئ .. وهذا سيجعلك اتعس الناس

    مشاركة من lhafed
  • لئن لم يكن في هذا العالم شيء أصعب من الصدق والصراحة، فلا شيء في العالم أسهل من التملق.

    فالصدق إذا اندس فيه عشر معشار من الكذب سرعان ما يخالطه نشاز فتقع فضيحة. أما التملق فإنه إذا كان كذبًا من أوله إلى آخره، يظل سارًا وممتعًا، فالشخص يصغي إليه شاعرًا بلذة إن لم تكن لذة سامية فهي لذة على كل حال.

    ومهما يكن التملق مفضوحاً فإن نصف المديح على الأقل ينطلي على الممدوح. يصدق هذا على جميع طبقات الناس في المجتمع. ان في وسعك أن تغوي بالمديح أطهر فتاة فمابالك بغيرها.

  • انا لم اقتل انسان ...انا قتلت مبدا

    مشاركة من zeineb boudehba
  • “ما أسعد الذين لا يملكون شيئًا يستحق أن يوصدوا عليه الأبواب بالأقفال”

    “لا يكفي أن يكون المرء ذكيًا حتى يتصرف بذكاء.”

    “إن هذه الاندفاعات المتطرفة تدل على أن أصحابها أناس مؤمنون صادقون، وتدل أيضًا أن الظروف ليست هي الظروف التي يجب توافرها.”

    “إنني أحب معاشرة الشباب. من يعرفهم يتعلم كثيرًا من الأشياء الجديدة.”

    “إننا نستطيع عند اللزوم أن نخنق حتى إحساسنا الأخلاقي ! إننا نستطيع عند اللزوم أن نحمل إلى السوق كل شيء فنبيعه فيها : الحرية، الطمأنينة، وحتى راحة الضمير !”

    “يتفق للمرء أحيانًا أن يلقى أناسًا لا يعرفهم البتة فإذا هو يهتم بهم منذ أول نظرة قبل أن يبادلهم كلمة واحدة.”

    “يُخيل إلي أن الرجال العظماء حقًا لا بد أن يشعروا على هذه الأرض بحزن عظيم.”

    “ألست تمحو نصف جريمتك حين تقبل الألم ؟”

    “ولكن المرء، عندما تعرّفه إلى شخص من الأشخاص، يكون طائشًا بعض الطيش، غبيًا بعض الغباوة، كما تعلم .. فهو يرى في ضوء .. شخصي، ولا يراها كما هي.”

    “لكن الذكاء والغيرة شيئان اثنان لا يتعارضان، ومن هنا يأتي البلاء، ثم إنك من أجل أن تحكم على أحد الناس حكمًا حياديًا، يحسن بك أن تتخلص من بعض الآراء السابقة والعادات اليومية إزاء البشر والأشياء التي تحيط بك.”

    “يقول مثل إنجليزي : مئة أرنب لا تصنع حصانًا، ومئة شبهة لا تصنع برهانًا.”

    “إن الفتنة التي تشع من امرأة أخاذة فاضلة مثقفة يمكن أن تجمل حياتك، وأن تجذب إليك مودة الناس، وأن تحيطك بهالة من المهابة والسحر.”

    “ما العقل إلا خادم الأهواء.”

    “لئن لم يكن في هذا العالم شيء أصعب من الصدق والصراحة، فلا شيء في العالم أسهل من التملق. فالصدق إذا اندس فيه عشر معشار من الكذب سرعان ما يخالطه نشاز فتقع فضيحة. أما التملق فإنه إذا كان كذبًا من أوله إلى آخره، يظل سارًا وممتعًا، فالشخص يصغي إليه شاعرًا بلذة إن لم تكن لذة سامية فهي لذة على كل حال.”

    “رب فعل يقوم به صاحبه على نحو رائع، ببراعة فائقة وحذق مدهش، ثم يبقى الباعث عليه والدافع إلىه مَموهًا، لارتباطه بمشاعر مرضية شتى”

    “أيها السيد الكريم، ليس الفقر رذيلة، ولا الإدمان على السكر فضيلة، أنا أعرف ذلك أيضًا. ولكن البؤس رذيلة أيها السيد الكريم، البؤس رذيلة. يستطيع المرء في الفقر أن يظل محافظًا على نبل عواطفه الفطرية، أما في البؤس فلا يستطيع ذلك يومًا، وما من أحد يستطيعه قط. إذا كنت في البؤس فإنك لا تُطرد من مجتمع البشر ضربًا بالعصا، بل تُطرد منه ضربًا بالمكنسة، بغية إذلالك مزيدًا من الإذلال. والناس على حق في ذلك، لأنك في البؤس أول من يريد هذا الذل لنفسه بنفسه. وهذا سبب إدمانك على الشرب.”

    مشاركة من سمآح برحمة
  • اطمئنوا ، الجحيم يتسع للجميع الأمر لا يستحق هذه المنافسة بينكم ، فيمن سيكون الأسوأ...

    مشاركة من Shaima Shiban
  • اطمئنوا ، الجحيم يتسع للجميع

    الأمر لا يستحق هذه المنافسة بينكم ، فيمن سيكون الأسوأ...

    مشاركة من Khalil Ibesh
  • -اذا ما زلت تؤمن بالحياة ! .

    -كنت لا أؤمن بها ، و لكنني آمنت منذ قليل ، حين تعانقنا انا وامي ، وبكينا .

    مشاركة من najat nra
  • إننا نحاول أحياناً قتل عواطفنا، فنحمل حريتنا إلى السوق نعرضها

    مشاركة من Diariena -
  • " وعلى الغالب تفسد أتفه الأشيائ جلائل الأمور"

    مشاركة من Amira Zeidan
  • فالناس لن يتغيروا في يوم من الأيام، وما من أحد يملك أن يغيرهم، فلا داعي إلى إضاعة الوقت في محاولة ذلك.

    مشاركة من Hanan
  • " أنا الذي كنت مصمماً على الحياة..ولو حتى في مكان لايتسع لموطئ قدمي..ماذا حدث لي!"

    مشاركة من Amr Saif Aldeen
  • ما العقل إلا خادم الأهواء!

    مشاركة من Iman
  • "ثم علمت أن هذا لا يحدث ، وأنّ الناس لا يتغيرون ، وأنّه لا فائدة من بذل المجهود لتغييرهم ! هكذا كان ، وهذا قانون طبيعتهم"

    مشاركة من • مـي •
  • "ربما أنّ الله أرسل لك هذه المحنة لتعود إلى الإيمان به"

    مشاركة من • مـي •
  • "

    ولم يكن يعرف أنّ الحياة الجديدة لا توهب بلا مقابل، وأنّه يجب أن يدفع ثمنها غالياً، وأنّها ستكلفه مجهوداً كبيراً وآلاماً كثيرة"

    مشاركة من • مـي •
  • ما أسعد الذين لا يملكون شيئاً يوصدون عليه الأبواب

    مشاركة من Asmaa Zezo
  • اعظم ما قرأت في الأدب.. هذا الكاتب رائع و الجريمة و العقاب أروع.

    مشاركة من Assaka Jamal
1 2
المؤلف
كل المؤلفون