افتح قلبك - عبد الوهاب مطاوع
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

افتح قلبك

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

مقالات تحكى عن المشاكل الاجتماعية التى تواجهنا على ألسنة أصحابها.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 27 تقييم
180 مشاركة

اقتباسات من كتاب افتح قلبك

وما أكثر ما تختلط المتعة و الحزن في حياة البشر فلا المتعة تطول و لا الحزن يخلد ..لأنها طبيعة الحياة أن تكون كأسا متمازجة من الاثنين غالبا..أو دائما أو في كل الأحوال

مشاركة من soumia bg
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب افتح قلبك

    27

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    من اروع واجمل الكتب التى تعبر عن مشاعر ووجدان البشر

    كعادة استاذ عبد الوهاب مطاوع يأتى الينا باسلوبه المرن الحساس بكتاب من افضل الكتب وان كانت للاسف ليست شهيرة ككتب اقل منها كثيرا

    افضل الفصول واكثرها تفضييلا بالنسبة لى

    اولا فصل المتعه والحزن

    ثانيا فصل راااائع وهو يا عزيزى كلنا صغار

    هذا الفصل خير ما يعبر عنه هو اقتباسات منه

    يقول عبد الوهاب مطاوع(فى حوار بين المفكر الفرنسى اندريه مالرو ورجل دين امضى 15 عاما يستمع الى مشاكل الناس وهمومهم سأله مالرو:ماذا تعلمت من اعترافات البشر؟

    فأجاب:تعلمت ان الناس اتعس كثيرا مما نظن واننا ينبغى الا نحكم على الاخرين من مظاهرهم التى قدتبدو لاهية او قاسية او متسلطة لان الاقتراب منهم قد يكشف لنا عن مأس تختفى وراء الاقنعه الظاهرة)

    ويكمل عبد الوهاب مطاوع

    (ليس هناك اشخاص كبارا

    الكل صغارا امام مشاكلهم وامام الالم والوحده وافتقاد التقدير والعطف والاطمئنان وامام الخوف من المجهول والمرض ومن فقدان الرفيق والنصير ومن تهاوى الاحبة والاعزاء واحدا وراء الاخر حاملين له النذير باقتراب النهاية

    صغار امام الهموم والاحزان حتى لكأنى اكاد اصدق فى بعض الاحيان رغم تفاؤلى الدائم ماقالته احدى شخصيات مالرو نفسه فى احد اعماله:ما الانسان؟انه ليس سوى كومة بائسة من الاسرار)

    ويحكى الكاتب عن اينشتين وزوجته وكيف احتاج هذا العبقرى صاحب عقل من اذكى العقول التى انجبتها البشرية الى تشجيع زوجته لتطمئه انه يجيد العزف

    وعن بيكاسو اشهر رسامى العالم الذى كان يستيقظ كل صباح فيبكى منهارا قائلا انه يشعر انه انتهى كفنان الى ان تهدأه زوجته وتكفكف دمعه كطفلها الكبير حتى يهدأ ويرسم ثم يتكرر الموضوع كل صباح

    حتى هتلر وموسولينى ايضا كانوا يحتاجون العطف من اقرب الناس اليهم

    يقول الكاتب( اننا جميعا نتلهف على عطف الاخرين رجالا وكبارا ونسعد ان يبدى الاخرون تعاطفهم مهنا وتقديرهم لظروفنا ولا فرق فى حاجتنا للعطف بين النساء والرجال ولا بين المشاهير والمغمورين ولا بين عظماء الناس والتافهمين منهم ولا بين القساة غلاظ القلوب والرحماء منهم)

    يقول جوتة(قلب الانسان كبير جدا لا يملأه شىء وهش جدا يكسره اخف شىء)

    ثالثا فصل هم وزوجاتهم وححظوظهم

    بقول عمر طاهر وراء كل عظيم امرأة خلته يطلع همه فى الشغل

    فى هذا الفصل المرح:D يتحدث الكاتب عن زوجات لعظماء تنطبق عليهم تلك المقولة

    مثل زوجة تولستوى ولنكولن وسقراط والحسين بن على و تشارلز ديكنز وفيكتور هوجو وتشايكوفسكى وغيرهم

    ويختتم الكاتب الفصل قائلا (نعم هناك عظماء كثيرون وراء كل منم امرأة لكن هناك ايضا عظماء اخرين لو لم تكن فى حياتهم امرأة من نوع زوجة لنكولن وسقراط وتولستوى لكانوا اكثر عظيمة واقل تعاسة وسبحان موزع الحظوظ)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لا أجد تعليق يوصف هذا الجمال ..رحم الله روحك أستاذنا ذو القلم الحنون.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    أنا يا سيدي

    واحد ممن نشأوا على كتاباتك منذ نعومة أظفارهم و مع ذلك فإن هذا الكتاب هو أول ما أقرأ لك. لا تتعجب فأنا من الجيل الذي قرأك على الهواء مباشرة ان جاز التعبير.

    يوم كنا نتحلق حول أبي في يوم الجمعة بانتظار ان يفرغ من الجريدة فتتلقفها الأيدي بادئة ببريد الجمعة الذي لا تأخذ أمي من الجريدة سوى صفحته بينما نرمقه بعيون حاسدة تتمنى لو كنا في عصر جاء بعد ذلك لا يعرف فيه الناس الجريدة و يقرأن الخبر الواحد في الوقت نفسه على جوالاتهم و حواسبهم المحمولة.

    لم يكن لدينا رفاهية شراء أكثر من نسخة واحدة و لم يكن لدينا صبر على الانتظار بعد. و لكن ما يهون علينا الأمر أن الحديث أغلب يوم الجمعة كان يدور بعد ذلك عن حكايات البريد و بماذا رد الأستاذ على أصحاب المشكلات و كيف يتمخض فكره عن كل تلك الخبرات و كيف ينثرها قلمه فتحس فيها نبض قلبه و ارتعاشة يده و رجاحة عقله و عمق نصيحته؟!

    و لصاحب هذا الكتاب أقول

    هو من أعذب ما قرأت. فيه الدمعه و البسمة و فيه التجربة الصادقة الحقيقية و فيه كل المشاعر الإنسانية مع سعة ثقافة الكاتب و اقترابه من القاريء رغم مقامه في أعالي السحاب.

    أحببت كتابك كما أدمنت بريدك و ردودك من قبل و انهيته على أمل اللقاء القريب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "ولله فيما أودع القلوب من أسراره شؤون وشجون"

    [image]

    على الرغم من أنها القراءة الثانية لهذا الكتاب إلّا أنني تأثرّت كثيرًا بما فيه، وكأنه جديد عليّ، وربما ما زاد تأثّري وانسجامي به أكثر هو أنني قرأته مع رفيق حياتي، فتشاركنا كل ما فيه من لوعة وشجن ودموع وفرح.

    قصص من واقع حياتنا تُرينا ما تخفي قلوب أصحابها وكيف تشكّلت مصائر حيواتهم وتقاطعت، وما يجمع بينها هو الحُب؛ الشعور الإنساني السامي والراقي الذي يجمع القلوب ويوحّد المتحابين.

    قصص نستمد منها التجربة والخبرة والفائدة.

    كان هذا الكتاب هو الأول الذي أقرأه لعبد الوهاب مطاوع، فلمست بأسلوبه الأدبي الرفيع كل معاني الرقة والجمال والثقافة الواسعة والتأثير، وسهولة الوصول إلى قلب القارئ.

    سأعود قريبًا لقراءة هذا الجمال مرة جديدة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتابات عبد الوهاب مطاوع ساحره حقيقي مفيش ملل وبتضيف لك خبرات في الحياة ❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أحبائي

    الزميل الصديق الكاتب الكبير عبد الوهاب مطاوع

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رحم الله عبد الوهاب مطاوع كان فعلا انسان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب لطيف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون