جملكية أرابيا > مراجعات رواية جملكية أرابيا

مراجعات رواية جملكية أرابيا

ماذا كان رأي القرّاء برواية جملكية أرابيا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

جملكية أرابيا - واسيني الأعرج
أبلغوني عند توفره

جملكية أرابيا

تأليف (تأليف) 3.8
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    قال الراوي يا سادة يا كرام، صراع بيت الحكواتي (القوال) والمدون (الوراق) والكاتب اخذ جانب القوال في سرده لوقائع تاريخية، السرد جميل واللغة والاسلوب رائعين ولكن الراوي كالجن الذين يسترقون السمع من السماء، ياتون بحقيقة ويدسون بها الف كذبة. السياق العام للرواية واسقاط الواقع الذي نحن عليه الان على ما حدث منذ قرون فيه بعض الصحة، منذ بداية الحكم نشوء الحكم العاض استعان الخلفاء بالدين واصبح كل من يعارضهم خارج عن ملة الاسلام، اربعة عشرة قرناٍ لم تكن كلها مآسي وسقوط وذل كان بها من العزة والكرامة الشيء الكثير، لم يوفق الكاتب بهذا الكم الهائل من التجديف والزندقة والجنس لجعل التاريخ اكثر بؤساً. الحاكم الرابع او الخليفة الثالث عثمان ذو النورين وبعده علي بن ابي طالب رضي الله عنهما هما امتداد لعصر الخلافة الراشدة. الحلاج وابن رشد والمقاربة بينهما فيها نظر.

    يكتب للكاتب انه جعلني عاشقا لتاريخ لم اقرءه وللاسغ لا نعلم عنه الكثير، هذا الجرح الدامي في صدر الامة من الاندلس الى فلسطين يجب ان نقف عنده ونراجعه ونرى اين عيوبنا حتى نتجاوز ليلة الليالي ونخرج منها سالمين،

    عشقت هذه الشخصية، بشير المورو رغم كل تناقضاته وضعفه وقوته.

    للاسف النسخة التي قراتها مليئة بالاخطاء الاملائية لا توجد صفحة واحدة تخلو من هذه الاخطاء وكان من صفها ونقحها لم يكن لديه الصبر على مراجعتها.

    آخيرا 660 صفحة على هذه الرواية كثير جدا والكاتب كرر نفسه في كثير من الصفحات كان بامكانه ان يختصر اكثر من هذا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    أحببتها الا انني في نفس الوقت كرهتها, كرهتها حبا فيها، حبا في التاريخ الاندلسي الذي انشف روحي. البشير المورو و روحه التي تحولت الى زمن. موجود في كل العصور هو نسخة فريدة من الانسان الشرقي الذي يكره الظلم ويابى الا ان يقاومه.. وهو كذلك ذلك الرجل الشرقي الذي يهوى النساء.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون