القندس > اقتباسات من رواية القندس

اقتباسات من رواية القندس

اقتباسات ومقتطفات من رواية القندس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

القندس - محمد حسن علوان
تحميل الكتاب

القندس

تأليف (تأليف) 3.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • “كأن التظاهر بالنسيان يكفي لطمس معالم الماضي”

    مشاركة من zahra mansour
  • .... منذ أن سكنا في الفاخرية وأبي يتعامل مع الناس وكأنه فاتح منتصر لا ساكن جديد. يبني المسجد ويغير أسماء الشوارع ويتدخل حتى في أمزجة العابرين ولوحات المحال التجارية. اضطر صاحب المغسلة المجاورة أن يتكبد مصروفاً إضافياً لتغيير ماسورة تصريف المياه التي كانت

    مشاركة من فريق أبجد
  • أعرف أن البكاء في حقائب الراحلين أهمّ من القمصان والأحذية. إنه الفعل الوحيد الذي يرطب جفاف المجهول ويحمي من تقلبات الغربة.

    مشاركة من نهى عاصم
  • افتراضاتنا حيال أنفسنا تتشعب كلما كبرنا حتى يصبح اليقين

    شائكاً وبعيد المنال.

    مشاركة من نهى عاصم
  • الورق في الدفتر الأخضر لا يخون أبداً بينما هذه الأجهزة الإلكترونية المنشاة على أخلاق السيليكون لا يمكن الوثوق بها ولا بثقوبها المطاطية التي تمسح الذاكرة وتحرّض على الخيانة.

    مشاركة من نهى عاصم
  • حكايات أمي مكتومة في داخلي مثل الغاز السام. لهذا أبقيها دائماً في قعر الروح حيث لا تبلغها الدلاء.

    يا له من تعبير 🙏

    مشاركة من نهى عاصم
  • "بين الحسد والحسرة دائمًا زقاقًا موغلاً في اليأس".

    مشاركة من شمس.
  • "في صدره مزرعة من الحزن لم يحرثها أحد".

    مشاركة من شمس.
  • إن شيوخ القرية وعجائزها يزعجهم الفقد أياً كان ومهما اعتادوا حدوثه لا لشيء إلا لأنه يغيّب لوناً من اللوحة التي دأبوا على تأمّلها طيلة حياتهم. ولذلك هم حزانى على كل غائب، بؤساء عند كل نازلة، فلا فرق لديهم بين الأحداث الجسيمة وغيرها. دموعهم دائماً بالسخونة نفسها.

    مشاركة من إسراء البطل
1 2
المؤلف
كل المؤلفون