مراجعات كتاب بلد متعلم عليها

بأختصار كتاب تافه وسخيف

اولاً مش قادره افهم ايه علاقه الاسم بمحتوى الكتاب !

ممكن كان يقول بنات متعلم عليها كان هيبقى افضل عشان يوضح ان الكتاب كله بيتكلم عن انواع البنات "الوحشه" وبس

ثانياً مش فاهمه بردو ايه سر العنصريه الفظيعه ضد البنات اللى موجوده عند الكاتب دى

انا مش بدافع عشان انا بنت وكبنت عارفه بردو ان فى الكويس وفى الوحش

بس الكتاب بيلخص ان كل البنات سيئه الاخلاق دون مراعاه ان ماينفعش اصلا التعميم بالشكل ده

مش استمتعت بالكتاب نهائى الحقيقه

الصراحة لم يعجبني الكتاب أبدا .. فقد وجدته تافها مسفا . بالاضافة الى ضعف اللغة .. يستخدم الكاتب اسلوبا تهكميا ساخرا عاميا لانتقاد بعض مشاكل الواقع .. اهلك جزءا كبيرا جدا في وصف المشاكل والسخرية منها ولم يتحدث عن الحلول الا قليلا .. كانما كتب الكتاب ليفرغ شحنة داخلية لا ليتحدث فعليا عن المشكلة وحلولها .. لكن يحسب له فققط جرأته على الحديث في مثل هذا المواضيع فلو ان الحديث كان على المستوى المطلوب لكان كتابا متفردا

أنا هحاول أكون موضوعية جدًا و أنا بناقش الكتاب عشان ما أكرهش الناس في قرايته بس أديهم hint

كدا على اللي هيواجهوه في الكتاب دا !

لو انت تحت 13 سنة ما تقراش و إلا هتتقرف...

و لو انت بتحب ما تقراش الآراء قبل القراءة ما تكملش ...

و لو انت فاكر نفسك راجل محترم و ما تحتاجش تسمع آراء بنات و لا تمشي وراهم ما تقراش برضو ...

أولاً الكاتب أثبت لي وجود الحلقة المفقودة التي يبحث عنها علماء النفس بين الإنسان المصري العتيق ذو الفكر البالي و الانسان المصري سليم الفكر المتطور

بمعنى إنه "خلطبيطة" من هذا و ذاك ... فأنت لا تدري هل هو مع تحرير المرأة أم مع إحباطها و ربطها بالمنزل ؟

هل هو سي السيد أم الانسان المتحضر الذي يعامل المرأة ككيان و ليس كسلعة ؟

ثانيًا الغلاف لا يتفق مع ما بداخله ، فلم يتحدث المؤلف عن فلسطين أبدًا (باستثناء الشال الفلسطيني الذي ارتداه في ميدان التحرير) و لم يتحدث عن الفيسبوك بذلك الحجم الذي أخذته الراية الكبيرة على الغلاف

و ربما يعبر الغلاف عن التناقض في نفسية الفتيات..و لكنني أرى أن هذا التناقض في الفتيان أيضًا !

ثالثًا ، المؤلف متحامل جدًا على المرأة و أشعر به يصفها على أنها مشكلة المجتمع و مصيبة المصايب و كل ما تبعد عنها يبقى أحسن ... ومطلع الرجالة ملايكة و مغلوبين على أمرهم يا عيني !

و المؤلف بشكل عام لا يرضى عن أي شيء في أي شيء...هو فقط مجرد مثال للتهريج و التريقة بدون هدف أو حل و لو حتى رمزي !

رابعًا ، هناك بعض المقالات الجميلة خاصة الأخيرة منها مثل (الدماغ فيها إيه؟) و (هو إحنا بوشين؟) و (الحب على طريقة تامر حسني) .

خامسًا ، العنوان يشد جدًا جدًا ! و لكن للأسف لم يجمع كل شيء أسفله !كان المفروض يكتب (متعلم علينا) أو (شباب متعلم عليه)لكن كلمة بلد!!! واسعة منك دي

سادسًا ، كنت قرأت آراء البعض في الكتاب بين مؤيد و معارض و رجحت رأي المؤيد و قلت " لأ ! أكيد الكتاب حلو بس الناس مش واخدة بالها" بس للأسف بعد القراءة معجبنيش =(

و الحمدلله إنني قرأته بعد الثورة و إلا كنت فقدت الأمل في شبابنا الجميل !!

اممم عاجبنى الجزء الاول من الكتاب واضحكنى كثيرا وتصورت الكتاب على نفس المنوال

واتفقت معاه فى كون البنات زودتها اوى فى اللبس وان لبسهم لا يليق بالاسلام فى شىء

مع عدم الاتفاق طبعا فى تعميم ان كل البنات عاوزة تتعاكس والكلام الفارغ ده

باقى الكتاب طول الوقت اقول انت تعرف نماذج حقيرة من البنات

وبتتكلم عنهم فى كتابك كأن كل البنات كده؟

تحيز وكلام فارغ كتير على البنات وتبرير لكل افعال الشباب الملايكه المظلومين

انا بنات وصحابى بنات وقرايبى بنات وعمرى ماشفت بنت بالسفالة اللى بيتكلم عنها دى

الا واحده ولا اتنين وسط دفعة بالالف من البنات

اسلوب الكتاب فج زيادة عن اللزوم

والوسط اللى بيتكلم عنه معدوم الاخلاق ومش هاتكلم عن الدين لانه اصلا ماجبش سيرته

ومالكش الحق انك تعمم تفكير الوسط ده وتتهم البنات كلها انها كده

مشكلة المعاكسات ليها عده اجراءات لازم تتخذ

اولا الولاد يفتكروا ان فيه حاجه اسمها غض بصر

ثانيا البنات تحترم نفسها وتلبس لبس محترم ومناسب

ثالثا الاهل يحترموا نفسهم ويعرفوا انهم هيتحاسبوا على بناتهم اللى نازلين باللبس السئ ده

رابعا الاهل يحاولوا يساعدوا الابناء يتجوزوا بدرى

واهل بنات بلاش فزلكة وعاوزة شقة 10 اوض وفرح فى الشيراتون وامور الفزلكة اللى مالهاش لازمه دى

بالنسبة للتحرش الحل الوحيد فى تشديد العقوبات والقوانين جدا

مفيش ولد فيه ذرة من الاحترام ممكن يعمل كده

الحيوانات بس اللى بتعمل كده

وبالتالى يستاهلوا الحرق بجاز فى ميدان عام عشان اللى زيهم يتعظوا

ومش من حق الكاتب انه يبرر شىء زى ده

فى النهاية انا اشفق على زوجة الكاتب او اللى هيتجوزها لان شخص بالتفكير ده عمره ما هيثق فى امرأة

النجمتين على شوية الضحك اللى ضحكتهم فى الاول غير كده لاتعليق

شدني عنوان الكتاب الذي لم أستطع فهمه إلا بعد قرائتي له فاتضح لي المعنى مجليا وهو كما نقول باللهجة العامية (حطيت عليك وحدة ..ووطيت راسك بالأرض )..

أضحكني كثيرا ..وأبكاني أكثر ..فهو يتحدث عن مشاكل محسوسة وظواهر سلبية منتشرة في مجتمعاتنا متوغلة فيها حتى النخاع سواء بين الذكور أو الإناث.. لم يأت بها من كوكب آخر أو عوالم أخرى ..وهذا ما أحزنني ..

تحدث مصطفى بلهجة مصرية شبابية محببة ساخرة تحمل بين طياتها من الجدية والقهر الكثير ..ومحور الكتاب يدور حول وباء المعاكسة والتحرش وانحطاط أخلاق الشباب من الجنسين ..وعرض بعض الأدوية المسكنة للتخفيف من أعراضها المنتشرة كالنار في الهشيم إلى حين اجتثاث المرض من جذوره ولن يحدث ذلك إلا بازدهار الوضع الاقتصادي وبالتالي تحسين الوضع الاجتماعي والاستقرار النفسي وبهذا نكون قد قضينا على أهم مسببات هذه الأمراض المستفحلة وهي الفراغ والعطالة وارتفاع مستوى المعيشة وتكاليف الزواج ..

أولا ً لا يمكنني إنكار تأثري بآراء الناس بعض الشيء ... هي أتت حقيقة ً بعد تذبذب رأيي بين الإعجاب بالكتاب و العكس ...

ع كل حال ... الكتاب آلمني .. خاصة ً أنه خاض في الموضوع الذي يزعجني حقا ً و هو التحرّش و المعاكسة ..

و هو بررّ ذلك للشباب بدعوى الكبت الحاصل ... لا أدري ! ربما معه حق و ربما لا ... أقصد هناك كبت ,هذا شيء لا ننكره .. لكن التعبير الحيواني عنه ما نقف ضدّه ...

و سواء كان السبب بالتحرّش الفتاة أو الشاب أو كليهما .. لكن ذلك لا يحّل مشكلة ... أقصد .. سئمت من سماع هذه الأسطوانة , ما هو الحل؟ ... برأيي .. هو سحق المجتمع بقنبلة نووية تنهيه عن آخره ... (( و بالناقص من هالمجتمع المريض ! ))..

الكتاب أضحكني بعض الشيء , و هذه الفائدة الوحيدة التي خرجت منه بها ...

و حرّك عليّ مواجعي .

و هذا كل شيء

كتاب خفيف ولذيذ

احسن ما قدمه الكاتب نظرة شاملة على طريقة تفكير الولاد وتصرفهم فى المواقف المختلفة

وده بيوضح كتير اوى للتصرفات اللى ممكن البنات يشوفوها غريبة ...وضح حاجات لو عرفنا انها بترجع للطبيعة وطريقة التفكير الفطرية لوفرنا كتير اوى من المجهود فى التعامل ما بينا

الكتاب ده ممتع بدرجة رهيبة لدرجة إنى لما قريته وسط الكلية 10 من صحابى استعاروه منى كل واحد بالدور و الكتاب قعد 5 شهور مش ف إيدى لدرجة إنى إضطريت أنزل نسخة إلكترونية عشان أقراه تانى قصدى عاشر .

الكتاب بيحكى عن نظرة الشباب للبنات و كل الكلام حقيقى 100%

كتاب جاب م الاخر ولخص الحالة لشباب موجودين عايشنها وكمان جايب تفاصيل بتحصل

غير كدا الكاتب طريقتوتحففففففففة

ايه ده ؟! :)

لا بجد إيه ده ؟!!!! كتاب ملئ بالعنصرية والتناقض .. الكاتب ركز اهتمامه طول الوقت على البنات وإزاي يتفنن انه يطلعهم جناة ويطلع الشباب ملايكة بجناحات ..

ولم يناقش دور المجتمع في اي تصرفات بتنتج غلط عن البنت .. بل وبكل صراحةوعلانية بيبرر للشباب التحرش ومشاهدة المواقع المشبوهة وخلافه .. إستناداً على شلة "صحابه" واخدلي بالك أنت ؟ :D

بيعمم على فصيل كامل من شوية اصحاب في قعدة روقان :)

والعنصرية والهجوم لم يشن على البنات فقط .. ابسلوتلي :D بل ان في موقف اتحكي كان في عنصرية واضحة ضد الصعايدة ...

الكاتب كان بيحاول دايما يفرض رأيه .. ويبرر كلامه بشوية حوارات "فكسانة" .. ومواقف "Fake" ..

المواضيع اللي تمت مناقشتها في الكتاب هامة جدا .. بس في نفس الوقت بطريقة مستفزة ومنفرة جدا ...

المفروض ان الكتاب بيوضح التناقض اللي في المجتمع .. في حين ان الكاتب نفسه متناقض .. يقول حاجة وبعدها بصفحتين يقول عكسها

يقول أن التحرش ده جريمة إنسانية وأخلاقية .. وبعدها يقول كيف تكون صايع :)

من رأيي مفيش أي رسالة أو هدف من الكتاب .. ده حتى الكاتب دل الشباب على أماكن شراء الفيديوهات المشينة وأزاي يبقوا "صايعين" ...

حتى انتظرت في النهاية الحلول فلم أجد .. مجرد كلام وهراء اتحط في شوية ورق ..

واحب اوجه كلمة أخيرة للكاتب وأقوله .. - بعتذر على سوقية التعبير .. لكن هذا ما يليق بهذا الكتاب عديم الفائدة- "مترميش نفسك في بلاعة .. وتشتكي أن اللي حواليك صراصير" :)

متعرفش ناس زبالة تاخد منهم أي كلام فارغ وتستخدمه في التعميم على ناس ملهاش ذنب عشان تعمل كتاب جامد :)

وبشكرك انك أشرت لناس كتير بكتابك ده انهم مايحاولوش يقرأولك تاني :)

ليه يا ربى كده :(

ليه مخلتهمش عملوا تقييم بالسالب

كتاب تافه ...... اسلوب قذر و فج جدا ......كاتب غبى مريض متعصب يعلق كل المشاكل على شماعة البنات

الله يخربيتك .... و يخربيت اللى عملك كاتب .... ويخربيت اللى طبعلك الكتاب ...... ويخربيت كل اللى شجعك .... ويخربيتنا احنا عشان قارينالك

كتاب جيد نوعاً ما . يتحث عن مشاكل الشباب بلغتهم

و أكثر موضوع اثار اعجابي هو الحب عن طريق تامر حسني .