مراجعات رواية سقف الكفاية

كانت النجمة الخمسة متوقفه عندى للنهاية

فليس بعد الكم الكبير من الحزن الذى عاشه وتأتى النهاية محزنة أيضا

عن الرواية:-شاب شعودى عشق فتاة كانت مخطوبة لغيره رأى فيها أجمل النساء وكل النساء

تزوجت هذه الفتاه وتركته ورائها يبكى قلبا وقالبا ,سافر الى كندا لعله يداوى جروحه بعيدا

ولكنها سكنت وجدانه وقلبه ولم يقدر على النسيان فكيف ينساها ولو رجعت اليه تجده توقف عن حبها ونسيها هكذا كان يرى

التقى بالغربة بأشخاص أثروا فيه مس تيغل وديار العراقى

ألف رواية عن حبه ومعاناته لفراق مها حبيبته وعاد الى الرياض يلملم أشلاء الغربة التى عاشها

وأرسل اليها نسخه من الرواية بالبريد وفأجاته بدخولها عليه وهكذا النهاية المفتوحه (هذا لكى أتذكرها فقط )

عن الكاتب :-لى معه تجربتين أعجبنى فى أولى التجارب وهى طوق الطهارة

وخذلنى فى الثانية وهى القندس

وجدته هنا كمن يعقد معى معاهدة صلح لقراءة صوفيا

ولأنى مستغانمية عشقت أسلوبه هنا وجدت فيه من أحلام وتلاعبها بالكلمات التى تمس القلب

عن الأحداث:- هناك أناس تشتهى الحزن وتعيش فى عالمه هذا لأنه عاش معها الخيال بحبها

علاقتهم من البداية تجاوزت الخط المستقيم فتاة مخطوبة لشخص غيره كان أولى به الابتعاد عنها من البداية فحب كهذا يلحق بالأضرار أكثر من المتعة فعاش وحيدا حزينابعد فراقها ضعف ماعاش معها فى سعادةالحب

سأتجاوز وجوده معها فى غرفتها فى بيتها عن غفلة من أهلها وأى حدود للجرأة هذه

كنت أود أن أقول له أن مامن شئ يمنع فتاه من لاارتباط بشخص ترفضه

تزوجت سالم فمعنى ذلك أنها لاتكرهه وأيضا لاتحبه

هيا حقا اختارت رجلا تحبه ورجلا تتزوجه معادلة عقلانية جدا

الكاتب عنها أبدع فى حزنه وفى عشقه وفى وفائه وفى بكاءه على حبيبته

خمس نجوم عن جدارة(less)

كانت النجمة الخمسة متوقفه عندى للنهاية

فليس بعد الكم الكبير من الحزن الذى عاشه وتأتى النهاية محزنة أيضا

عن الرواية:-شاب شعودى عشق فتاة كانت مخطوبة لغيره رأى فيها أجمل النساء وكل النساء

تزوجت هذه الفتاه وتركته ورائها يبكى قلبا وقالبا ,سافر الى كندا لعله يداوى جروحه بعيدا

ولكنها سكنت وجدانه وقلبه ولم يقدر على النسيان فكيف ينساها ولو رجعت اليه تجده توقف عن حبها ونسيها هكذا كان يرى

التقى بالغربة بأشخاص أثروا فيه مس تيغل وديار العراقى

ألف رواية عن حبه ومعاناته لفراق مها حبيبته وعاد الى الرياض يلملم أشلاء الغربة التى عاشها

وأرسل اليها نسخه من الرواية بالبريد وفأجاته بدخولها عليه وهكذا النهاية المفتوحه (هذا لكى أتذكرها فقط )

عن الكاتب :-لى معه تجربتين أعجبنى فى أولى التجارب وهى طوق الطهارة

وخذلنى فى الثانية وهى القندس

وجدته هنا كمن يعقد معى معاهدة صلح لقراءة صوفيا

ولأنى مستغانمية عشقت أسلوبه هنا وجدت فيه من أحلام وتلاعبها بالكلمات التى تمس القلب

عن الأحداث:- هناك أناس تشتهى الحزن وتعيش فى عالمه هذا لأنه عاش معها الخيال بحبها

علاقتهم من البداية تجاوزت الخط المستقيم فتاة مخطوبة لشخص غيره كان أولى به الابتعاد عنها من البداية فحب كهذا يلحق بالأضرار أكثر من المتعة فعاش وحيدا حزينابعد فراقها ضعف ماعاش معها فى سعادةالحب

سأتجاوز وجوده معها فى غرفتها فى بيتها عن غفلة من أهلها وأى حدود للجرأة هذه

كنت أود أن أقول له أن مامن شئ يمنع فتاه من لاارتباط بشخص ترفضه

تزوجت سالم فمعنى ذلك أنها لاتكرهه وأيضا لاتحبه

هيا حقا اختارت رجلا تحبه ورجلا تتزوجه معادلة عقلانية جدا

الكاتب عنها أبدع فى حزنه وفى عشقه وفى وفائه وفى بكاءه على حبيبته

خمس نجوم عن جدارة

( نَقِّلْ فُؤادَكَ حيثُ شِئْتَ من الهَوى \\ ما الحُبُّ إلّا لِلحَبيْبِ الأَوَّلِ )

هكذا خرجتُ من هذا الوَطَن، ببيتِ شعر واحد، وأكثَر من ألف معنى، وصراخ!

تناقُضاتُ الشُّعور الماثلة في وجه واحد، انعكاساتٌ تلو الانتكاسات، صدفةٌ تُلاك بشدق صُدفة، عِبارةٌ أوسع من أن تُقال، جُملةٌ أكبر من أن تُكتب، ورأيٌ سيظلُّ عاجزاً أمامي وأمامَ ما رُسم على وجهي من تعابير!

لقد وقفتُ منذ البداية ذاهلةً كُلّ الذُّهول أمام ذلك الوَصف الَّذي صدمني عن مواسم الكتابة، أخافُ كثيراً عندما أشعر بوخزات أحدهم حينَ يشعر بهواجس أشباح الكتابة، أتألَّم لذلك التَّشابه كما يتألم باكياً من يمتنّ لقدريَّة تجمعه أخيراً بمن يفهمه، كم هوَ شعورٌ غريب أن تتكئ أُنثى على صفحاتٍ تُشبه كتفَ أحدهم، ليسَ لأنَّ فيها حبيبها المُسافر، بل لأنَّ فيها من الحُبّ ما يصفع خمسينَ ألف وجهٍ يائس بائِس !

تشعُرُ أحياناً بخجل أمامَ براعة اللُّغة وتمكُّنها من إدهاشك في قلم أحدهم كما قال د. عبد الله الغذامي بتمكّن العلوان هذا من ابتكارٍ ملحمة مُختلفة مع اللُّغة، لا ليبارز أحداً بل ليعبَّر عن حُبّه بقداسة الشعور كما هي اللّغة، سأكون وأظلّ عاجزة أمامَ كتابة نصّ يصفُ ما خالجني من شعور أمام هذه الصَّفحات الّتي تمكّنت منّي وجعلت من المآقي مسكناً لأشياء كثيرة أكبر من العبارة، ولكنّ لي شرف المُحاولة -على الأقل- .

أيُّ رجلٍ سيقرأ صفحات هذا الرَّجل سيشعر كما شعرنا في بادئ الأمر، سينطق آلاف الشَّتائم ليدرء عن نفسه حُزناً مشوباً باليأس كهذا، سيودّ لو يضربه مبرّحاً إيّاه آملاً أن يستيقظ من غفلة الكرامة العجيبة هذه، لكنَّه لن يلبث يرى كيفَ صنع ذلك الكاتب من حُزنه خُرافة يُقدّسها الوقت وتحتضنها الصَّفحات بطبعاتٍ متتالية إلى أن وصلت إلى السّابعة في العالم 2012م ...

كم جَميلٌ أن نُقدّس الحُزن لو كانَ سيهبنا ما حلمنا به بعد مرارة القلب الماثلة أمام صفحة أقدارنا، مُقدّس هو هذا الحزن في الحُبّ كما لو أنّه يعني أنَّ هذا الحب طاهرٌ يخلو من المطامع، يدرء الشّهوة ويطردها إلى ما هو أبعد من النَّظر، الحُزن يصنع الخرافات !! يا لهذا الجمال إذن ....

ما أجمل هذا الوطن الّذي عشت به أياماً دونَ أن أشعر بالغربة بيدَ أنَّه ليسَ وطني، لقد كانَ كريماً في عطاءه وأثمر عنه في ليلتين بذرةٌ أراهن أنَّ زماننا سيعطيها برهةً من الوقت كي تتكلّم !

الحديثُ أكبر ،والبقيّة – كالعادة – لا تُقال ...

سأتركها في مكانٍ آخر هو الأجدر بها تماماً، بينَ هوامش الكتاب والدَّفتـــر!

السابع عشر من نوفمبـــر \ تمام الساسة ودقيقتين ...

**** …. 6:02 PM

" دائماً أعتقد أن العلاقة التي نتوقع شكلها مسبقاً لن تكون حباً بطبيعة الحال. دائما يأتي قَدَر الحب غريباً على نسق حياتنا , جديداً على أوراقنا وأحلامنا, دائما يفرض نفسه كجملة لحنية مبهرة في نوتة العمر..."

أحببتها وأحببت وصف الأحاسيس بها كما أحب أسلوب أحلام مستغانمي فكلا الوصفين دقيق وعميق لأقرب حد ...

تفوّق فعلا فيها على نفسه بعد رواية صوفيا فأنا لا أعلم أيهما كُتِب أولاً لكني كنت قد قرأت صوفيا أولاً ولكن فى الوصف فعلا تفوق ملحوظ وكان بإستفاضة قد يراها البعض ملل ولكنى أحببتها جدااا وقد يكون ذلك بفعل انها أطول من صوفيا فكانت مساحة وصف المشاعر أكبر ......... أحتاج لإعادة قرائتها فى وقت لاحق مرة أخرى لأكون نفسياً أفضل ربما وأستمتع بها أكثر من ذلك .....

بسقف الكفاية أنهيت أعمال محمد حسن علوان، أستطيع القول أن الكتاب في البداية كان عذبًا ثم أصبح تراجيديًا بصورة غير منطقية -وهذا ما أمقته- أحببت شخصية دِيار، ومقت شخصية البطل، أي أني أحببت الهامش لا المتن، من الكتب السابقة - إلا موت صغير- يتضح أن محمد حسن علوان لا يكترث للأحداث قدر المشاعر، وأنا أقرأ له لنثره وحسب أي ليس توقعًا لحبكة عظيمة -وهذا ما يميز علوان أنه يجعلني قادرًا على إكمال النص بالرغم من حبكته المستهلكة، مع ذلك أخطأت في الترتيب الذي قرأت به الأعمال، إذ أن سقف الكفاية أول أعمال الكاتب وهذا يتضح من التشبيهات واللغة والفكرة.

هذيان عاشق فقد محبوبته نزف مشاعره وأحاسيسه أبدع الكاتب في الوصف والتعبير لأول مره أقرا كل هذا الكم من الكنايات والتعابير الفنية في رواية واحدة، كما ان الكاتب استخدم اللغة باحتراف

هذه الرواية اعتبرها البعض سيئة من حيث المضمون فالكاتب أفرط في وصف حبّه وهيامه لحبيبته، ولكنّي عندما قرأتها وجدت فيها لغة قويّة جداً، وتشابيه رائعة مميّزة جداً

على الرغم من الإفراط في الوصف والإبتعاد عن التعقيدات في تراكيب الشخصيات، فشخصيّاته قليلة جداً، ولكنَّ حواراته عميقة وتحوي فلسفة حياة كثيرة، ويُقدّم فيها وجبّة رائعة في الغوص في غمار الشخصيات.

فصاحة علوان ولغته الأدبية مبهرة في هذه الرواية تحديدا

القصة مستفزة نوعا ما لي طوال 465 من الرواية وهي عن بكاء رجل عاشق على عشيقته المتزوجه وهو حب من طرف واحد فقط

ناصر الشخصية الضعيفة كرهتها كثيرا ولكن التشبيهات واللغة الأدبية الرائعة لمحمد علوان خاصة أن هذه الرواية كتبها وهو

في عمر 23 عاماً تجعلني أتجاوز عن كرهي لشخصية ناصر بطل الرواية وأمنحها أربع نجمات بكل جدارة

من الرويات التي احب فعلاا

تنتقل بالكلام وتتلاعب بالمشاعر غريبة حقاا توجد عبارات اكررها مرتان او ثلاث وابكي على اوجاعها كأني عشتهاا ..

وتعجبت لاسلوبه الراقي في وصف الشخصية العراقيه التي تعبت من حكام وكأنه عاش فعلاا ..

اما حب ناصر لمها فهو الحب الحقيقي واحسست بمرارته فالحب اول اذا ضاع فعلاا يمرض يقف الكاتب على كل نقطه وقفه صحيحه.... عشقت كتابته احسست بقيمتها ..

عموما الكاتب موهوب للكاتب اسلوب سلس و جميل في سرده للقصة , لكن اين هي القصة ؟قد يكون لصغر سنه و عدم نضج مشاعره وقلة خبراته , اولا احسست ان الكاتب يدعونا للغوص في شخصية معقدة مرهفة او ربما تنتهي بمغامرة وجودية نفسية , الا اني احسست بانها خاوية المضمون اشبه بالخواطر, لم استطيع حتى ان اتعاطف مع بطل القصة ,ربما لو حول كل الحزن لشيئ اسمي او اعمق ,

بصراحة .. ندمت على إقتنائه 😓 لغة الكاتب واسلوبه جدا اعجباني لكن المبالغة في الحزن وتصوير رذيلة كحب وخلق اي مبررات لها لم يعجبني البتة 😩😩 ولكنني اتممتها حتى أحلل المبلغ الذي دفعته لها .. لا أنصح بها كرواية !

كتاب رائع جداً ..

وهو بدايتي في الكتابة .. اتمنى ان يكون محمد حسن علوان بسلام أينما كان ..

محبتي لك ولروايتك ول ديار :) .

رواية جميلة نوعاً ما , جميل طرح موضوع العراق وحرب الكويت ولكن لم يعجبني تقديس الحزن وبعض التجاوزات والنهاية السيئه .

لغة علوان الأدبية ساحرة و رائعة لدرجة أنها تُنسيك ما هي القصة و ما هي الأحداث، كانت سلاحًا ذا حدين :(

كانت حروفه ونسجه للكلمات جميلة جداً اسلوبه اعجبني لو لم تكن نهايتها هكذا لكانت تستحق الخمسه نجوم

ههههه ، انت حابب الحب ؟! انا كمان حاببه بس يا فيما لقيته بعد.

"هناك رجل سيقاتل من أجلك ، وكأنّكِ عقيدته"

رائعة !! :)

الرواية كانت جدًا جدًا كئيبة

كيف اقدر اقرا الكتب هنا :)؟

اسلوب قصصي رائع

كتاب جميل