جمهرة أشعار العرب في الجاهلية والإسلام 1/ 2 > اقتباسات من كتاب جمهرة أشعار العرب في الجاهلية والإسلام 1/ 2

اقتباسات من كتاب جمهرة أشعار العرب في الجاهلية والإسلام 1/ 2

اقتباسات ومقتطفات من كتاب جمهرة أشعار العرب في الجاهلية والإسلام 1/ 2 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

جمهرة أشعار العرب في الجاهلية والإسلام 1/ 2 - أبو زيد القرشي, محمد علي الهاشمي
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • "وفي القرآن مثل ما في كلام العرب من اللفظ المختلف، ومجاز المعاني، فمن ذلك قول امرىء القيس بن حجر الكندي:

    قفا فاسألا الأطلال عن أم مالك**وهل تخبر الأطلال غيرَ التهالكِ

    فقد علم أن الأطلال لا تجيب، إذا سئلت، وإنما معناه قفا فاسألا أهل الأطلال، وقال الله تعالى: "واسألِ القريةَ التي كنا فيها". يعني أهل القرية.

    مشاركة من khaled suleiman
  • جمهرة أشعار العرب

    أبو زيد القرشي

    "حدثنا المُفَضَّل بن محمد الضّبي مرفوعا إلى بن عباس رضي الله عنهما، قال: قدم نافع بن الأزرق الحروري إلى ابن عباس يسأله عن القرآن، فقال ابن عباس: يا نافع! القرآن كلام الله عز وجلّ، خاطب به العرب بلفظها، على لسان أفصحها؛ فمن زعم أن في القرآن غيـرَ العربية فقد افترى، قال الله تعالى: "قرآناً عربياً غير ذي عِوَج". وقال تعالى: "بلسانٍ عربي مبين". وقد علمنا ان اللسان لسان محمد، صلى الله عليه وسلم، وقال تعالى: "وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبيّن لهم". وقد علمنا أن العجم ليسوا قومه، وان قومه هذا الحي من العرب، وكذلك أنزل التوراة على موسى، عليه السلام، بلسان بني إسرائيل؛ إذ كانت لسانهم الأعجمية، وكذلك أُنزلَ الإنجيل على عيسى، عليه السلام، لا يشاكل لفظه لفظ التوراة، لإختلاف لسان قوم موسى وقوم عيسى.

    #مشكاتي

    مشاركة من khaled suleiman
1 2
المؤلف
كل المؤلفون