كتاب الأخلاق > اقتباسات من كتاب كتاب الأخلاق

اقتباسات من كتاب كتاب الأخلاق

اقتباسات ومقتطفات من كتاب كتاب الأخلاق أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

كتاب الأخلاق - أحمد أمين
تحميل الكتاب مجّانًا

كتاب الأخلاق

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • "الإرادة هي القوة الفاعلة في الإنسان وبدونها تكون أوامر الضمير أحلامًا وأماني لا قيمة لها."

    مشاركة من zahra mansour
  • "لا قيمة للضمير يأمر وينهى إذا لم يدعم بإرادة تنفذ أمره ونهيه"

    مشاركة من zahra mansour
  • "لولا أن إرادة الإنسان حرة في اختيار الخير والشر لما كان هناك معنى للتعاليم الأخلاقية"

    مشاركة من zahra mansour
  • والإرادة القوية سر النجاح في الحياة... وفضائل الإنسان وملكاته تظل في سبات حتى توقظها الإرادة.... فمهارة الصانع.... وقوة عقل المفكر.... والشعور بالواجب ومعرفة ما ينبغي وما لا ينبغي.... كل هذا لا أثر له في الحياة ما لم تحوله قوة الإرادة إلى عمل.....

    مشاركة من Hamada Dardeer
  • وقد حكوا أن معدة الإنسان قالت مرة: إني أهضم الغذاء كله، وأتعب في ذلك، ولا يصيبني منه إلا القليل، وقال القلب: إني أوزع الدم على سائر الجسد ولا ينالني منه إلا قطرات، وقالت الرجل: إني أسعى في الأرض شرقا وغربا لكسب القوت، مع إن حظي من ذلك العناء قليل، وهكذا، فأضربت الأعضاء عن العمل، فبعد مدة أحست المعدة بألم الجوع، وأحس القلب بالضعف، وأدرك كل عضو أن خيره في أن يعمل له ولغيره، فعادت جميعها إلى العمل.

    مشاركة من Majd Al-Masri
  • واشدد يديك بحبل الله معتصماً فإنه الركن إن خانتك أركانُ

    مشاركة من البصراوي كحيل
  • والعلم باب للأخلاق القويمة والدين الصحيح، به يشعر الإنسان بنفسه، وبه يدرك الحياة العالية، وبه ترقى شخصيته.

    مشاركة من حلم عآبر
  • وخير الطاعة ما صدرت عن قلب لا خوفاً من عقوبة أو رغبةً في مثوبة

    مشاركة من Abdulwahab Alghamdi
  • فإذا رقى الانسان رقى ضميره حتى قد يدفعه الى بذل نفسه دفاعا عن رأيه أو في سبيل أصلاح قومه

    مشاركة من Saeeda Mohamed Dhouib
  • متى وجدت الإرادة وجدت المسؤولية ، وما لم توجد الارادة لا توجد المسؤولية

    مشاركة من Mohamed ShehaTa
  • أن ليس في الإنسان قوة طبيعية يحكم بها على الأعمال، إنما نحكم عليها بالعقل والإستدلال، فليس في الإنسان حاسة غريزية يدرك بها الخير والشر، ولكن يحكم عليها بمقتضى تجاربه، فالناس عملوا أعمالا، ولاحظوا ما ينتج عنها، فرأوا نتائجها حسنة فحكموا بخيريتها، وعملوا أعمالا رأوا نتائجها سيئة فحكموا عليها بالشر، وليست القوة الأخلاقية التي نعرف بها الخير والشر إلا عقلنا وتجاربنا، واستمرار الأمة في تجاربها يفضي بها إلى تعديل آرائها في الأشياء، والسبب في تغير آراء الأمم والأفراد في الحكم على الأشياء هو اتساع مداركها بكثرة تجاربها وملاحظاتها واستدلالها.

    مشاركة من مصطفى باسم
  • كتاب جيد

    مشاركة من Bashar ALjboory
  • "تربية الضمير ككل ملكات الإنسان وقواه تنمو بالتربية وتضعف بالإهمال، فبعصيان الضمير يضعف أو يموت"

    مشاركة من zahra mansour
  • الذي لا يتفق ونظريات العلوم، والعلم يزيد الإنسان شعورا بشخصيته وبأن له قوة على الحكم على الأشياء، وأنه ليس أسيرا للعرف والتقاليد.

    كذلك دراسة علم الأخلاق، واستعراض النظريات التي ينبني عليها الحكم الأخلاقي، ونقدها، وبيان ما يصح منها وما لا يصح، وبيان ما كان الناس عليه أيام بداوتهم في عرفهم وتقاليدهم، وكيف كانوا يحكمون على الأشياء، وما وصلوا إليه من الرقي، وكيف تغير نظرهم إلى الأشياء برقيهم. كل هذا يجعل الإنسان أصح حكما وأصدق نظرا.د

    مشاركة من alanoud fayz
  • خير شيء في الإنسان ضميره، فهو «الدليل» الذي يهدي سبيل السلام.

    مشاركة من Noura Baibars
  • «إن جهنم مرصوفة بالأماني الطيبة»

  • هذا احسن الكتب و الأخلق و الأداب الله يرف خلقق

    مشاركة من sarah
  • خير شيء في الإنسان ضميره، فهو «الدليل» الذي يهدي سبيل السلام.

    مشاركة من ابـو لـدن
1
المؤلف
كل المؤلفون