يالو > اقتباسات من رواية يالو

اقتباسات من رواية يالو

اقتباسات ومقتطفات من رواية يالو أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

يالو - إلياس خوري
تحميل الكتاب

يالو

تأليف (تأليف) 3.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لم يفهم أنه حين صوت المرأة ينكسر، فهذا يعني أن قلبها أصيب ببحّة عميقة لا دواء لها. والقلب المبحوح لا يتسطيع أن يحب

    مشاركة من zahra mansour
  • الإنسان لا يستطيع أن يكتب حياته، وعليه أن يختار بين أن يعيش أو يكتب

    مشاركة من zahra mansour
  • في الحرب تعلم يالو الفرق بين الخوف والرعب. المقاتل يخاف أما الإنسان العادي فيصاب بالرعب. لذلك اختار يالو أن يكون مقاتلًا. يقاتل من أجل أن يرعب ولا يرتعب.

    مشاركة من zahra mansour
  • تركت الحرب لأنني زهقت منها، كنت في البداية مثل جميع الشباب، أريد أن أدافع عن لبنان، وبعد ذلك اكتشفت أنني أحارب فقراء مثلي وأنني سوف أبقى غريبًا مهما فعلت. لأن الإنسان غريب في هذا العالم

    مشاركة من zahra mansour
  • الرعب هو أن تنسى

    مشاركة من zahra mansour
  • ‫ غير أنّ الحرب أسالت الكلمات كما أسالت الدّم. الدم يسيل والكلام يسيل، ولم يعد النّاس يصدّقون شيئًا، لا الدم ولا الكلمات.

    مشاركة من دعاء عسقلاني.
  • لكنّها كانت خائفة، الآن فهم يالو أنّها كانت خائفة، والخوف مخادع يوحي الخوف بأشياء لا وجود لها الآن، أي هناك في مطارح التعذيب فهم يالو الاعتراف تحت التعذيب مثل اعترافات العاشقين، فجأة يفقد العاشق القدرة على ضبط لسانه، ويقول الأشياء التي تُدمر الحب.

    مشاركة من دعاء عسقلاني.
  • لقد بدأ يالو حياته عندما اكتشف الحب لكن هذا الحب أيضا كان سبب موته.

    مشاركة من zahra mansour
  • أوكد لك يا سيدي القاضي أنني صرت إنسانا آخر، أعرف قصتي لأنني كتبتها وسوف أكتبها من جديد إذا أردتم ولكنني أشعر وأنا في السجن أنه لم يعد لي علاقة بالماضي... لم أتعلم من الماضي سوى الحب .. نعم يا سيدي، لقد بدأ يالو حياته عندما اكتشف الحب لكن هذا الحب أيضا كان سبب موته، يعني يالو وقع عندما وقف، وتشرشح عندما أصبح بني آدم

    مشاركة من zahra mansour
  • بدأ المحقق يبحث بين أوراقه دون أن يعثر على الاسم.

    "ولا قول اسمه، شو ناطر؟"

    "أنا ما بعرف اسمه يا سيدنا، إنت قلتللي إنو اسمه نجيب حايك، وانه محامي، أنا ما كنت أعرف اسمه، نحن بشغلنا ما منسأل عن الأسامي، الأسامي ما إلها معنى. بس هي، يا ريتني ما عرفت اسمها، ما بعرف شو صار لي".

    "شو صار لك؟ هلق عاملي حالك بريء وما خصك، هالقصص ما بتهمني، بدي إفهم عن البطارية، لشو البطارية، ولمين كنت عم تضوّي بالليل على شط الرملة البيضا، وبعدين فيك تفهّمني إنو كيف يعني، حدن بيشرب مية بحر، وبيجبر العالم يشربوا مياه مالحة".

    كيف يجاوب يالو، وماذا يقول؟

    قال إن لا وجود لمركب، وقال إن البطارية كانت جزءا من شخصيّته، مثلها مثل المعطف الأسود الطويل، لكن ماذا يقول عن ماء البحر، هل يخبر المحقق عن شاطىء الليل وعن الكوهنو أفرام وليلة عيد الغطاس؟ هل يخبره عن غابي وعن شعرها الذي يصير ذهبا تحت ضوء القمر، وهي تقف تحت يدي والدها، الذي يفك شعرها الطويل ويبلله ويمشطه، بينما يقف دانيال الصغير بين الأقدام، ينحني على الرمل ويرتجف بردا.

    مشاركة من المغربية
1
المؤلف
كل المؤلفون