العبرات > اقتباسات من رواية العبرات

اقتباسات من رواية العبرات

اقتباسات ومقتطفات من رواية العبرات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

العبرات - مصطفى لطفي المنفلوطي
تحميل الكتاب مجّانًا

العبرات

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وكل نباتٍ يُزرع في أرضٍ غير أرضه، أو في ساعةٍ غير ساعته، إما أن تأباه الأرض فتلفظه، وإما أن ينشب فيها فيفسدها

    مشاركة من Zachary Hasan
  • قالت: «ومتى كانت هذه الحياة موطنًا للسعادة أو مستقرًّا لها؟ ومتى سعد أبناؤها بها فنسعد مثلهم كما سعدوا؟ وإن كان لا بد من سعادة في هذه الحياة فسعادتها أن يعيش المرء فيها معتقدًا أن لا سعادة له فيها، ليستطيع أن يقضي أيامه المقدرة له على ظهرها هادئ القلب، ساكن النفس، لا يكدر عليه عيشه أملٌ كاذب، ولا رجاء خائب!»

    مشاركة من Zachary Hasan
  • وكذلك يعبث الدهر بالإنسان ما يعبث، ويُذيقه ما يذيقه من صنوف الشقاء وألوان الآلام، حتى إذا علم أنه قد أوحشه وأرابه وملأ قلبه غيظًا وحنقًا، أطلع له في تلك السماء المظلمة المدلهمة بارقةً واحدة من بوارق الأمل الكاذب فاسترده بها إلى حظيرته راضيًا مغتبطًا، كما تُقاد السائمة البلهاء بأعواد الكلأ إلى مصرعها، فما أسعد الدهر بالإنسان! وما أشقى الإنسان به!

    مشاركة من Zachary Hasan
  • وما لبثوا أن عادوا بفتاةٍ جميلة، كأنها الكوكب المشبوب حسنًا وبهاءً، لولا سحابة غبراء من الحزن تتدجَّى فوق جبينها، فقال الأمير: «ما جريمتها؟»

    مشاركة من Mariam Elhafi
  • فأطرق هنيهةً ثم رفع رأسه وقال: «إنني أستطيع أن أحتمل كل شيء في الحياة إلا أن أفارقك فراقًا لا لقاء من بعده!»

    قالت: «أتحبني أيها الأمير؟»

    قال: «نعم، حب الزهرة الذابلة للقطرة الهاطلة.»

    قالت: «وهل تستطيع أن تحب فتاةً مسيحيةً لا تدين بدينك؟»

    قال: «نعم؛ لأن طريق الدين في القلب غير طريق الحب، ولقد وجدت فيك الصفات التي أحبها فأحببتك لها، ثم لا شأن لي بعد ذلك فيما تعتقدين.»

    قالت: «وهل تستطيع أن تحب بلا أمل؟»

    مشاركة من Mariam Elhafi
  • إن كنتم تريدون أن نعيش على وجه الأرض بلا حبٍّ، فانتزعوا من بين جنوبنا هذه القلوب الخفافة ثم اطلبوا منا بعد ذلك ما تشاءون؛ فإننا لا نستطيع أن نعيش بلا حبٍّ ما دامت لنا أفئدة خافقة.

    مشاركة من ماجدولين مهنا
  • إن الذي خلقنا وبثَّ أرواحنا في أجسامنا هو الذي خلق لنا هذه القلوب وخلق لنا فيها الحب، فهو يأمرنا أن نحب، وأن نعيش في هذا العالم سعداء هانئين، فما شأنكم والدخول بين المرء وربه، والمرء وقلبه؟

    مشاركة من ماجدولين مهنا
  • ن للحب فنونًا من الجنون، وأقبح فنونه أن يعتقد المتحابان أن حبهما دائم لا تغيره حوادث الأيام، ولا تنال منه الصروف والغِيَر، ولو عقلا لعلما أن الحب لون من ألوان النفس، وعَرَضٌ من أعراضها الطائرة، تأتي به شهوة وتذهب به أخرى، ولا يذهب به المثل، مثل الفاقة إذا اشتدت واستحكمت حلقاتها، فإن النفس تطلب حياتها وبقاءها، قبل أن تطلب لذائذها وشهواتها!

    مشاركة من Arwa Kurdi
  • «إنك فارقتني ولم تودعني، فاغتفرتُ لك ذلك، فأما اليوم وقد أصبحتُ على باب القبر، فلا أغتفر لك ألا تأتي إليَّ لتودعني الوداع الأخير.»

    مشاركة من Fawzi Guediri
  • ❞ وكل نباتٍ يُزرع في أرضٍ غير أرضه، أو في ساعةٍ غير ساعته، إما أن تأباه الأرض فتلفظه، وإما أن ينشب فيها فيفسدها. ❝

    مشاركة من Leen
  • الأشقياء في الدنيا كثير، وأعظمهم شقاء ذلك الحزين الصابر الذي قضت عليه ضرورة من ضروريات الحياة أن يهبط بآلامه وأحزانه إلى قرارة نفسه فيودعها هناك، ثم يغلق دونها باباً من الصمت والكتمان، ثم يصعد إلى الناس باش الوجه باسم الثغر متطلقاً متهللاً، كأنه لا يحمل بين جنبيه هماً ولا كمداً!

    مشاركة من Ahmed AbdElAziz
  • وا رحمتاه لكِ! لقد مات كل شيءٍ فيها إلا قلبها وشعورها، وليتهما ماتا معها، فإنه لا يعذبها شيء مثل خواطرها وأفكارها!

    مشاركة من خلود .✨
  • لقد أحبَّته من حيث لا تدري؛ فإن الخوف من الحب هو الحب نفسه

    مشاركة من خلود .✨
  • فجئتُ كما تراني أودعها الوداع الأخير، وأواري جثتها التراب، وما أنا بالسَّالِي عنها، ولا بالذائق حلاوة العيش من بعدها حتى ألحق بها.»

    مشاركة من خلود .✨
  • الحب الطاهر الشريف الذي يشرق على القلوب الحزينة فيسعدها،

    مشاركة من خلود .✨
  • قد استطعت أن تكون شقيًّا، فلِمَ لا تستطيع أن تكون سعيدًا؟»

    مشاركة من خلود .✨
  • حسبنا يا صديقي من الشقاء في هذه الحياة ما يأتينا به القدر، فلا نضم إليه شقاء جديدًا نجلبه بأنفسنا لأنفسنا!

    مشاركة من خلود .✨
  • عرفت أن الوجوه مرايا النفوس، تضيء بضيائها وتظلم بظلامها،

    مشاركة من خلود .✨
  • بتعريضه؛ لأنني أعلم طريق الاعتذار إليه؛ فجسَّ نبض المريض وهمس في أذني قائلًا: «إن عليلك يا سيدي مشرفٌ على الخطر، ولا أحسب أن حياته تطول كثيرًا إلا إذا كان في علم الله ما لا نعلم.»

    مشاركة من Àríem Rõrwēt
  • وخيِّل إليَّ، وهي صادرة من أعماق نفسه، كأنني أسمع رنينها في أعماق قلبي،

    لماذا رنينها؟!

    اكانت ذهبا..ام لان المشاعر ثمينة !!

    مشاركة من Ash Ash
المؤلف
كل المؤلفون