الأبدية لحظة حب > مراجعات كتاب الأبدية لحظة حب

مراجعات كتاب الأبدية لحظة حب

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب الأبدية لحظة حب؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

الأبدية لحظة حب - غادة السمان
أبلغوني عند توفره

الأبدية لحظة حب

تأليف (تأليف) 4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    فهل يحميني صدرك بقية الليل من الكوابيس ؟

    انا لم أمت بالسيف بل بغيره ...

    كلمااات راائعة لغادة سمان جدبتني ثكيراا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    يعتبر اغلب النصوص فى الكتاب ده عن افتقاد الوطن وحبه

    نصفه التانى شدنى جدا

    فى تعبيرات جميله كتير

    بس حسيت انه مش اجمل حاجه لغادة السمان

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لا أريد أن أتسلق سلالم المجد

    أريد أن أسقط في هاويتك

    لأكتشف النجوم عن قرب

    ----------

    معك تأملت الرماد يعود جمراً، ومياه برك المطر الموحلة في الشوارع ترجع سحاباً

    ----------

    أنا لم أمت بالسيف بل بغيره،

    متُّ على حد فنجان قهوتك وأنت تدير فيه سكرة تذيب ولا تذوب

    ----------

    حبك صار سوراً، واغتلت الحوار

    ----------

    حبي لك لؤلؤة تقرّ بأنها كانت حبة رمل، قبل أن تغزل حولها ضياءك القمري

    ----------

    ارتكبت الحياة والحرف ولم أعاقر الكراهية، لكنني أتقنت فن اللامبالة

    ----------

    لا حياة بلا حد أدنى من الحرص على الذات ... والحب تشجيع على نهب الحبيب لنا

    ----------

    أفنقدك بينما يسقط الليل فوق عنقي ببطء شفرة سوداء مسننة ذات بريق يشبه أسنان الأبطال

    ----------

    في بيروت لم أجد باب بيتي المحروق،

    لكنني وجدت كومة من المفاتيح الصدئة، قرب الجدران المهدمة. فعلقتها على بقايا الأطلال، كصورة تذكارية

    ----------

    حين نحب يصير القلب مأهولاً بالأشباح،

    تستحم الذاكرة بالعطر والدمع ورائحة التفاح

    ----------

    الفراق هو أن نجلس إلى مائدة واحدة في "غرينتش فيلاج"، وكل منا يهيم وحيداً في مجرته، كوكباً تكسوه الثلوج، مهرولاً في مدارات الظلمة الصامتة

    ----------

    لم أقتل شيئاً برحيلي، كان كل شيء قد مات، فحررت به شهادة وفاة! أنا الصرخة لا القاتل ...

    من القاتل؟ أنت؟ أنا؟ الآخرون؟ ما الفرق؟

    جثة الحب ثقيلة، والرحيل ولادة ...

    ----------

    مع حبك، الهرب هو البطولة الوحيدة الممكنة!

    فحبك كالطرق القروية في العالم الثالث

    نصفها مسدود،

    والنصف الآخر يقود إلى هاوية! ...

    ----------

    حينما اشتعل بشهوة الكتابة إليك، يغلي الحبر في المحبرة أمامي كمرجل، ويتحول القلم في يدي إلى مشعل ...

    ----------

    معك، أعود دائماً مخلوقاً بلا ماضٍ ولا عمر.

    ----------

    متى يترجل البكاء عن أحصنة الارتجاف الأخرس وينام بسلام على وسائد التنهيد؟

    ----------

    هذا العمر كله لا يكفيني لأقول كم أحبك...

    إنه أقصر من أن يتسع للرحلة معك

    وأطول من نقضيه في الفراق...

    ----------

    حبنا قوس قزح، قال للشمس:

    لا تشرقي كثيراً وإلا رحلت!

    ولا تغيبي تماماً وإلا رحلت!

    فأنا الحب الكبير،

    يقتلني الوصال الكبير والفراق الكبير

    ----------

    أنا لا أسافر حقاً إلا داخل ذكرياتنا

    انا لا أقيم حقاً إلا في عينيك!

    أحاول أن أتقن درس الحساب لأتعلم "الجمع" بيني وبينك "والضرب" عرض الحائط بكل من يريد "قسمة" حبنا

    ----------

    أحدق في أضواء نيويورك، لكنني أرى مدينة تندثر بعبيرها الخرافي اسمها دمشق، تمتشق أنهارها سيوفاً من الخصب، تحاصرها الأشجار كوكبة من الشعراء.

    ----------

    - كم تتقنين "فن النكد" أكثر من "فن المكياج" لماذا لا تغلقين فمك وتفتحين ذراعيك كما تفعل النساء اللطيفات كلهن؟ لماذا لا ننهض ونرقص كبقية المدعوين ونهتف "هابي نيويير" و "بون آنيه" بكل اللغات في المظاهرات؟

    - لأنني حين أستحضر وطني العربي في خاطري، يهطل المطر داخل قلبي ... لا أريد أن أكون مبنجة بحبك، ومستسلمة لخدري مثل مريض في غرفة العمليات. أريد أن أتجرع صحوي كما أتجرع حبك، وأزحف صوب الحقيقة كمن يتسلق حافياً هضبة من زجاج مكسر ... وأرى بوضوح انزلاقنا المستمر في مستنقع الرمال المتحركة صوب العصور الحجرية للعقل!

    ----------

    إذا كانت السياسة فن الممكن،

    فالحب فن المستحيل ...

    ----------

    الحب كتابة بالأثير على سطر الأفق

    ----------

    كان متوحشاً وقاسياً.

    أحسست كفه كلوح من الجليد حين أخذ يدي.

    لكنني أحببته حتى آخر العالم

    والثلج يهطل من عينيه فوقي ...

    وشفاهه تنفخ رياح جبال الألب حين يهمس باسمي،

    وكان اسمه: الغربة

    لست بنادمة على ذلك الحب الشقي.

    فقد علمني المدعو "الغربة" أكثر من أي أستاذ آخر كيف أكتب اسم الوطن بالنجوم على سبورة الليل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الكاتبة الكبيرة غادة السمان

    عمل جيدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون