فسوق - عبده خال
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

فسوق

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

قالوا إنها هربت من قبرها! ... منذ كانت صغيرة تتحرّش بالرجال، وتطفح ملامحها بسعادة الدنيا حينما يحملها رجل بين يديه. تقدم لخطبتها عشرات الشبان، ورفض أبوها تزويجها. ربما كان يخشى أن يفتضح أمر ابنته، ويعرف القاصي والداني أنها فقدت عذريتها، ويلحقه عارها. ... وبعد أن فاحت "رائحتها"، أقامت أمها حظراً صارماً على دخولها وخروجها... لكنها كانت دائماً قادرة على خداع الجميع: كانت تضع في سريرها وسائد تغطيها جيداً، وتنسل بعد منتصف الليل إلى عشاقها الكثر... تغويهم، وتقضي الليل معهم. عبده خال كاتب وروائي سعودي. فازت روايته "ترمي بشرر ..." بالجائزة العالمية للرواية العربية 2010 وحازت روايته "لوعة الغاوية" جائزة أفضل رواية لكاتب سعودي 2013. من إصداراته عن دار الساقي: "صدفة ليل"، "أنفس"، "لوعة الغاوية"، "الطين"، "فسوق"، "مدن تأكل العشب".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.1 47 تقييم
252 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية فسوق

    47

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    عندما يعجبني كاتب ما احرص على قراءة كل ما تقع عليه يدي من مؤلفاته، وعندما اوشكت مؤلفات غازي القصيبي التي قرأتها على الانتهاء احترت كيف سأجد كاتبًا يجاري عبقريته حتى يشدني لقراءة كل مؤلفاته، ورُشِّحَ لي عبده خال، الذي لم اجد له كتابا متوفرًا سوى هذه الرواية، ورغم عدم اعجابي بصفحة التلخيص الا انني قررت ألا احكم على الكتاب من صفحة..

    واليوم وقد انهيته وبنفس التروّي قررت الا احكم على الكاتب من كتاب واحد..

    ولكن لا استطيع اخفاء صدمتي من هذا العمل الذي لم يعجبني لا لغة ولا سردًا ولا حتى أحداث، احسست اني ادور في متاهة مملة وبلا هدى، والأسوأ انها ورغم حبكتها البوليسية لم تستطع شد انتباهي ولم تكن قادرة على امتاعي ولو قليلًا..

    وكنوع من التفاؤل.. اتمنى ان تكون هذه الرواية هي أسوء أعماله!

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    اصبت بذهول و انا اقرأ هذه الرواية .. و كلما تذكرت تفاصيلها .. انبهرت بقدرة الكاتب على تشريح هذا المجتمع المغلق .. المجهول تماما بالنسبة لي .. نص ممتع خاصة ان الكاتب يضع فرضية لغز مثيرة تتجسد في الجثمان المختفي لفتاة .. هل هربت ام سرقت ؟ .. هل ماتت ؟ ام لا تزال حيه ؟ .. وفي طريق اجابته عن هذا اللغز يجيب عن التخبط داخل مجتمع يعتقد انه مثالي لاقصي درجة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    فسوق، عبده خال. رواية نسجها الكاتب بين أعراف مجتمع وأد الحب وأطلق الفسق بهيئة الصلاح والمعروف فصار حبيس النفس لايتعدى فتحات الأنف. مللت في وسطها من التعمق لبعض الشخصيات وتوقعت النهاية منذ بداية القصة لكن السرد جعلها مشوقة حتى في ختامها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لم ترقى للمستوى المتوقع منها

    روايه متوسطه في مجملها قويه اللغه والاسلوب وهذه عاده عبده خال لكنها ضعيفه الحبكه و بالغ في اختلاق بعض المشاكل الوهميه في المجتمع السعودي .

    نهايه غير منطقيه .. نهايه دراميه شعريه ولا تتفق مع فكر "رجل المقابر" البسيط .

    للاسف تتجه نحو هدم الكثير من القيم تحت ذريعه الحريات .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية شيقه في لغزها هل سرقت ام هربت و ان هربت هل ستهرب من قبرها عارية ؟.!؟

    روووواية تحتوي علي التعربيات اللغوووية القووية لوكنها تفقد التواصل بين الفصووول

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    القصة باختصار... جليلة تموت ويذهبون بجثمانها ويدفنوه في المقبرة القريبة من بيتها لكنها تهرب من قبرها قبل أن تكمل فيه يوم واحد... انتهت

    وسط هذا الاختصار الغير حقيقي توجد عشرات القصص. قصص تحيط بجليلة من كل اتجاه لكل من عايشها وعرفها وحتى عن بعض من عرفوا من عرفتهم. قصص من أودعها القبر ومن حقق في هروبها ومن كتب محاضر التحقيق في قضيتها. قصص الشوارع والبيت والمدرسة التي احاطت بها. قصص كثيرة.

    الرواية تتابع سير التحقيق في قصة هروب فتاة بعد موتها ودفنها لتلقي النور على قضايا اجتماعية تعيق بعض فئاته من الحياة الكريمة الجميلة. مجتمع يضطهد المرأة ويتحول بعض أفراده إلى قتلة وحاقدين على الآخرين بحجة الدين والجهاد. مجتمع ينبذ بعض أفراده لأنه قدر عليهم العمل في مهن تجاور الموت والجثث. مجتمع رضخ لسلطة فئة ترى الصلاح فقط في نفسها وتمارس اصناف الظلم بحجة الأمر والنهي المقدسين.

    شخصياً احببت الأفكار التي طرحتها الرواية واعتقد أن عبده خال كان وفياً للمستضعفين. لكن الحوارات والسياق الدرامي عادي بل ممل بالنسبة لي والحبكة وجدتها مكشوفة ولم ترتق للجودة المطلوبة في رواية أحداثها بوليسية.

    طالعت الرواية على برنامج "كتاب صوتي" وكانت من إلقاء رِهام حمدي زيدان بأداء درامي الممتاز عابه العديد من اخطاء النطق اللغوي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أهلاً وسهلاً بك يا أستاذ عبده خال..

    أين كنت هذا الرجل!

    أين كنت عن روعة هذه الكلمات؟

    أين كنت عن عمق هذه الأفكار!

    رواية ممتازة، سرد رائع، لغة أروع، كلمات تناسب بسلاسة جمالية مذهلة..

    يشرح واقعاً متقوقعاً رجعياً يطعن في صميم الحياة والحب...

    مرعب.. مذهل.. مدهش

    الرحلة الأولى.. ولن تكون الأخيرة مع عبده خال أبداً

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية تمتزج بعادات المجتمع كَ سبب اول فيها..ولكن لحظه ذهول التي انتابني في نهايه الرواية و قراءتي بشغف للوصول إلى نهايه وأكتشاف القضيه كانت غريبة ومخيفة وأختصرتُ الرواية في النهاية بِ عبارة "مجتمع متشبث بِالعادات..و رجل قد تهاوى بهِ الحب إلى الجنون"!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    فسوق هي رواية موغلة في تصوير ما تعانيه فتاة لم تكن سوى صدى لما يعتبرونه فسق و عار برأي مجتمعها الذي ظلمها , امتعتنا و لكن بغموضها و تحديها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كتاب تافه جداً، ضيعت وقتي وقاومت عبر الركاكة والسخافة لأصل أخيرا إلى حانوتي يضاجع امرأة متوفية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قصة رمزية تختصر تجريم المجتمع للحب ، أسلوب الطرح هو الأكثر جمالا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لم اتجاوز الصفحة الرابعة عشرة ..!!

    وفقدت الرغبة في اكمالها ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون