حيرة العائد > اقتباسات من كتاب حيرة العائد

اقتباسات من كتاب حيرة العائد

اقتباسات ومقتطفات من كتاب حيرة العائد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

حيرة العائد - محمود درويش
تحميل الكتاب

حيرة العائد

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • "هل في وسعك أن تكون طبيعيا في واقع غير طبيعي؟"

    مشاركة من zahra mansour
  • "إن ملحمة الصمود الطويلة على هذه الأرض كانت أحد العوامل الرئيسة التي لم تأذن للخرافة الصهيونية الكبرى "أرض بلا شعب" بأن تعمر طويلا."

    مشاركة من zahra mansour
  • "لم أعد طفلا، منذ قليل. منذ صرت أميز بين الواقع و الخيال، بين ما أنا فيه الآن و ما كان قبل ساعات. فهل ينكسر الزمان كالزجاج؟"

    مشاركة من zahra mansour
  • ولا شيء في حياتنا جدير بأن يُكرَّم سوى حقنا في حياتنا ذاتها… حياتنا التي كدنا أن ننساها في زحام البحث عن معنى خارجها. وكان خارجُها كثيراً

    مشاركة من Adweeno
  • لا نريد أن نكون أبطالًا أكثر،

    لا نريد أن نكون ضحايا أكثر،

    لا نريد أكثر من أن نكون بشرًا عاديين

    مشاركة من zahra mansour
  • "الماضي لا يصلح للإقامة الدائمة، بل لزيارة ضرورية، نُحاكم خلالها أفعالنا، و نجّسُ ما في الزمن من تاريخ، و نسأل: هل كنا جديرين بأحلامنا الأولى، و أوفياء لأرضنا الأولى؟"

    مشاركة من zahra mansour
  • فصواب فكرة ما، كفكرة العدالة الاجتماعية، وحق الشعوب في التحرر، وحقوق الإنسان، لا يُقاس دائمًا بنجاحها الآني، ولن تصبح أفكارًا بالية لأن أداة تطبيقها قد فشلت هنا أو هناك. لذا، لا يحق لأحد بأن يطالبنا بالاعتذار عن الإيمان بمثل هذه القيم الإنسانية الخالدة. ولا يحق لأصحاب الخيار الصهيوني بأن يطالبونا بتقويمهم على أنهم كانوا مستقبليين بعيدي النظر، لا لشيء، إلا لأن المشروع الصهيوني نجح في احتلال المزيد من الأراضي العربية، واستطاع أن يجد منصب سفير إسرائيلي شاغرًا في موريتانيا

  • كان حالماً، ليس خائفاً، وكم نحن بحاجة الى الحالمين..

    مشاركة من اطمئنان
  • بل رائحة الميرمية في شاي أهلي و ناي الغريب ، هي ما يحاصرني منذ عشرات السنين

    مشاركة من Mahmod Mohammad
  • إن لم نكن قادرين على العودة إلى ما كنا فلنذهب معا إلى ما نريد أن نكون

    مشاركة من Mahmod Mohammad
  • في كل وطن منفى وفي كل منفى بيت من الشعر

    مشاركة من Mahmod Mohammad
  • حين تسلَّلنا، عبر الحدود، لم نجد شيئاً من آثارنا وعالمنا السابق. كانت الجرافات الإسرائيلية قد أعادت تشكيل المكان، بما يُوحي بأن وجودنا كان جزءاً من آثار رومانية، لا يُسمح لنا بزيارتها. وهكذا لم يجد العائد الصغير إلى «الفردوس المفقود» غير ما يشير إلى أدوات الغياب الصلبة، والطريق المفتوحة إلى باب الجحيم.

    مشاركة من Mahmod Mohammad
  • وهكذا أجد نفسي هنا لم أذهب ولم أرجع ... لم أذهب إلا مجازا ولم أرجع إلا مجازا

    مشاركة من Mahmod Mohammad
  • لا أحد يعود. لا أحدَ يعود تماماً إلى مَنْ كانه وإلى ما كان فيه. لا أحد يعود إلاّ جماعة أو مجازاً. ومجازاً عدنا. فنحن في حاجة رمزيّة إلى تحميل عودة الأفراد بمدلولات عامة، فلعلَّ ربيعاً ما، حقيقياً أو متخيّلاً، يندلع من جناح سُنُونُوة واحدة.

    مشاركة من Mahmod Mohammad
  • أن أكون هنا لا يعني أني لم أعد هناك .. وألا أكون هناك لا يعني أني صرت هنا

    مشاركة من Mahmod Mohammad
  • "إن طبيعة أي ثقافة أصيلة، باعتبارها وطنية وإنسانية في آن معا، تجعلها قادرة على صيانة خصوصيتها و هويتها في الوقت الذي تتفاعل فيه و تتحاور مع الثقافات الأخرى التي تُكوِن، بمجموعها، الثقافة العالمية."

    مشاركة من zahra mansour
  • "ليس هذا الواقع في حاجة إلى المزيد من الشكوى و الهجاء، و لا يستحق بالطبع أي ثناء."

    مشاركة من zahra mansour
  • "لا أحد يعود إلى مرآته الأولى إلا ليهرب من ذاته الأولى إلى ذاته الثانية. أو ليقفز من وجهه إلى قلبه، و من قلبه إلى ماضيه."

    مشاركة من zahra mansour
  • "كانت كلمة "العودة" هي خبزنا اللغوي الجاف. العودة إلى المكان، العودة إلى الزمان، العودة من المؤقت إلى الدائم، العودة من الحاضر إلى الماضي و الغد معًا، العودة من الشاذ إلى الطبيعي، العودة من علب الصفيح إلى بيت من حجر. و هكذا صارت فلسطين هي عكس ما عداها. و صارت هي الفردوس المفقود إلى حين..."

    مشاركة من zahra mansour
  • "قد يفرح المرء بالهزيمة إذا كانت هي الطريق الوحيد إلى السلامة، و إلى اللحاق بما تبقّى له من حياة."

    مشاركة من zahra mansour
1 2
المؤلف
كل المؤلفون