الرسائل > اقتباسات من كتاب الرسائل

اقتباسات من كتاب الرسائل

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الرسائل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الرسائل - محمود درويش, سميح القاسم
تحميل الكتاب

الرسائل

تأليف (تأليف) (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ لا تنظر إلى الوراء إلا لتعرف إلى أين وصلت بنا الطريق. للأعداء حساباتهم ولنا حسابنا. إن وراءنا أربعين عاماً من الاحتلال ومن مقاومة الاحتلال، أربعين عاماً من محاولة تهويد الأرض، واللغة، والروح… أربعين عاماً من الصراع على البقاء ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ فاحذر قلبك. لا *** أكثر مما ينبغي. ولا تهمله أكثر مما يستحق، فهو جهاز قوي، شقيّ، وسريع العطب. قد يحتمل ضربة صاروخ. وقد يتجعلك بزهرة ليلك. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ نحن الفلسطينيين القادمين إلى الكوكب الأرضي على متن سفينة فضائية من كوكب آخر، لم ننج من مصير مماثل. لقد سقطت سفينتنا على جبال الجليد في العام 1948. هلك من هلك ونجا من نجا وولد من وُلد واستشهد من استشهد ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ رافعاً ذراعي في محاولة مستميتة لالتقاط الشمس ولترتيب المجرة وفق ذلك الحلم البسيط والمركب في آن، وعلى صورة تلك الأمنية الساذجة والعميقة في آن: ليكن الوجود أجمل قليلاً. لتكن الحياة أفضل قليلاً وليكن لنا ان نحظى بحصة أوفر من السعادة ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ يزهد المرء أحياناً في ما يبدو للآخرين كنزاً نادراً. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ ماذا أقرأ في هذه الأيام؟ وماذا أكتب؟

    ⁠‫اقرأ عن الأرمن والقضية الأرمنية، لأصون إيماني بوحدة الإنسان وشمولية التاريخ، ولأكتشف كتفاً أخرى أريح عليها رأسي ولأستحضر رأساً أخرى أريحها على كتفي ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ ماذا أصابنا؟ أهو الخوف أم هي الجرأة؟ أهي الرؤية أم أنها الرؤيا؟

    ⁠‫ماذا أصابنا؟ اضحك يا ولدي اضحك… ابكِ يا بُني ابكِ!

    ⁠‫أخوك سميح القاسم

    ⁠‫(حيفا ـ 16/9/1986) ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ ما الذي أصابنا في هذه الأيام؟ لماذا أصبحنا فرائس سهلة للهواجس التي نتشبث بها مثل قشة الغريق؟ ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ ما أجمل أن يصادق المرء أحزانه ويؤاخي سخريته، في هذا الزمن الذي ما كنا نُؤثر أن يمتد بنا، إلا أنه يمتد ويمتد، ولا حياة تُنصف ولا موت يُسعف. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ لا لأن السخرية هي «اليأس وقد تهذب» كما يقولون، بل لأنها لا تثير الشفقة، ولأنها تنزل القاتل من منزلة الفكرة المجردة، السلطة المطلقة، إلى «إنسانية» تتعارض مع إنسانية البشر ومع الطبيعة الإنسانية، إلى «إنسانية» مضحكة بقدر ما هي مرعبة ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ واترك نفس لفراغ لذيذ.

    ⁠‫لا أفكر بشيء يُخرب القلب. وأغبطك وأنت جالس على صخرة البداية ـ إلى متى تبقى البداية بداية؟ ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ فرح طارئ، مجاني، غامض. ما أشد سعادة المرء حين لا يودع أحداً، ولا ينتظر أحداً. كأنه لا يصحح بروفات كتاب. أمن مثل هذه العناصر البسيطة تتكون السعادة؟… وجرس الهاتف لا يرن، فما أجمل هذا الكسل! ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ مزيد من الخلوة في الحمّام لحجب الدموع عن الأصدقاء والأعداء. تلك هي المسافة لا القطيعة، ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ لماذا أعود إلى اكتشاف البسيط؟ لماذا يجرحني بسيطُ البسيط؟ لماذا أتذكر أنني قد نسيتُ البسيط؟ لماذا يحتاج البسيط، هذا البسيط بسيطنا، إلى خارق ومعجزة وإلى حرب عالمية؟ ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ من يملأ فراغ الذين يغيبون؟ ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ ماذا كان في وسعنا أن نفعل، يا عزيزي، لو بدأنا من جديد، غير ما فعلنا؟ ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ لقد كبرنا دون أن ننتبه. لم يُسمح لنا بأن نكبر على مهل. غافلنا العمر فوجدنا أنفسنا وقد كبرنا. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ كان يطفو على سطح مخيّلتي الصغيرة نشيدنا الذي طالما رددناه في الساحات وعلى جذوع الأشجار: يا يهودي يا ابن الكلب… شو جابك عبلاد الحرب!) ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ إنه عادل، لأنه يمتلك ميزة إنسانية أكبر هي: الضمير، يحركه، يستعمله ويشهره متى يشاء في وجه أية مشكلة. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ كلمات يا عزيزي، كلمات. كلمات. كلمات ❝

    مشاركة من Fatma
المؤلف
كل المؤلفون