أَتسألني كيف حالي
وأنت جوابُ السؤالِ؟
الرسائل > اقتباسات من كتاب الرسائل
اقتباسات من كتاب الرسائل
اقتباسات ومقتطفات من كتاب الرسائل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
الرسائل
اقتباسات
-
لقد أحزنني رحيلك أكثر مما أغضبني. كان في رحيلك قسط من الأنانية بقدر ما كان قسط مماثل من الأنانية في سخطي عليك
مشاركة من Huda Khalil -
هل كبرتُ كثيراً، أم ارتطمت بجدار الأفق المسدود، لأعيش في هذه الفترة من حياتي ماضيَّ كله إلى درجة أصغي معها بكل خلاياي إلى ما نسيت، أو أوهمني إيقاع الحاضر السابق ـ إذا جاز القول ـ بأنني قد نسيت. ما سرُّ انبثاق هذا الماضي؟ أهو البحث عن طفولة المكان، أم هو الشبق لملاقاة مكان الطفولة، أم هو الاقتراب من سؤال سابق: ما البداية… ما النهاية؟
مشاركة من إخلاص -
سلاما للذين احببتهم عبثا سلاما للذين يضيئهم جرحي سلاما للهواء
مشاركة من aboura beldad -
ومن حقك أن تعود، ومن حقي أن ألعب في ساحة الدار ومن حقي أنا الآخر أن أعود. ومن حقنا جميعاً أن نختار قبورنا
مشاركة من Huda Khalil -
لقد أحزنني رحيلك أكثر مما أغضبني. كان في رحيلك قسط من الأنانية بقدر ما كان قسط مماثل من الأنانية في سخطي عليك
مشاركة من Huda Khalil -
إذن، هكذا نكفُّ قليلاً عن عبث الغربة ونخترع لأنفسنا لقاء ما
مشاركة من Huda Khalil -
القلب وذلك المتناثر مع دقات الساعة… الزمن النابع منّا ليصبُ بعيداً بعيداً في أعماق الأبدية… والزمن القادم من غور سحيق في غموض المستقبل ليصب في أعماقنا نسلاً أو كلمات، غبطة أو عزوفاً، ندماً في اكتفاءً ❝
مشاركة من Shimaa Saad -
ويجتاحني نداء راعف إلى عودة، عودة ما إلى أول الأشياء وإلى أول الأسماء، فكن أنت عودتي
مشاركة من Huda Khalil -
ستكتب إليّ. سأكتب إليك… لأعود. فما زال في وسع الكلمات أن تحمل صاحبها وأن تعيد حاملها المحمول عليها إلى داره
مشاركة من Huda Khalil -
لستُ نادماً على شيء، فما زلتُ قادراً على الجنون، وعلى الكتابة وعلى الحنين
مشاركة من Huda Khalil -
كي تبهجني قراءة الرسائل! وكم أمقت كتابتها، لأني أخشى أن تشي ببوح حميم قد يخلق جواً فضائحياً لا ينقصني
مشاركة من Huda Khalil -
شطري (شقَّي) البرتقالة الفلسطينية – محمود درويش وسميح القاسم – إلا بعد أن تكاملت بشراً سوياً. الأعمار بيد لله، أمامهما، مديدة. أما قصدي فهو الانتفاضة التي أحسّا بمقدمها إحساس الطير بالعاصفة قبل هبوبها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
السابق | 1 | التالي |