حفارو القبور: الحضارة التي تحفر للانسانية قبرها - روجيه غارودي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

حفارو القبور: الحضارة التي تحفر للانسانية قبرها

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

المشكلات السياسية والدينية العالمية والانحدار الأخلاقى فى المخدرات والتطرف، واختلال نظام العالم والأحداث المؤكدة على ذلك مثل حرب الخليج وتفكك الاتحاد السوفيتى والأحلاف والتكتلات الاقتصادية والعالمية والسبل والوسائل التى يجب أن نتخذها للدفاع عن مجتمعاتنا ضد نتائج هذه الحضارة المادية الحديثة. لكاتب يقدم ما يراها بدايات لعكس عملية الإفساد الحاصلة، و يؤكد على أن الحل الأساسي من هذه الحنة البشرية هو بأن يتكون ذلك المجتمع العالمي الذي تقف فيه جميع الشعوب على قدم المساواة دون تصنيفات أو مسميات تجارية بحتة، وتقدم كل منها الخدمات التي تستطيع تقديمها لأخواتها على سبيل التبادل والتكافل لا السيطرة والانتفاع.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.4 5 تقييم
28 مشاركة

اقتباسات من كتاب حفارو القبور: الحضارة التي تحفر للانسانية قبرها

ان حضارتنا { الغربية} هي الحضارة الوحيدة في التاريخ التي تجيب على سؤال : " ما معنى الحياة؟" بــ : " لا اعرف". !

مشاركة من عمــــــــران
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب حفارو القبور: الحضارة التي تحفر للانسانية قبرها

    5

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    رأيت في هذا الكتاب ردا على كتاب نهاية التاريخ لفوكوياما ، حيث أسهب روجيه غارودي في ذكر مساوئ الرأسمالية ، و تبعاتها على العالم ، و خاصة التاثيرات التي تحلفها في العالم الثالث ، الكتاب إحتوى على عدة نقاط ، أبرزها اظهار السيطرة الغربية للدول الليبيرالية و الولايات المتحدة تحديدا خاصة بعد سقوط الاتحاد السفياتي ، و من مظاهر الهيمنة حرب الخليج الاولى ، من النقاط المهمة أيضا التي ذكرها روجيه ابراز مرض الغرب ، و جملة التضحية بالمستقبل لاجل الحاضر ربما تلخص هذا المحور ، الكاتب أيضا قدم حلولا للتخلص من نظام السوق المؤدي بنا الى التهلكة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    في هذا الكتاب يوجه غارودي النقد لحرية السوق أو "وحدانية السوق" كما يعبر عنها، حيث يراها السبب في الوضع المزري للعالم ودول العالم الثالث على وجه الخصوص، وذلك بسبب هيمنة الولايات المتحدة الأمريكية التي بلغت ذروتها عام 1992.

    ويقسم هذا الكتاب إلى أربعة أجزاء:

    يتحدث الجزء الأول عن العالم المحطم والهيمنة الجديدة أي هيمنة الولايات المتحدة باستخدامها لنظام حرية السوق

    أما الجزء الثاني فيتحدث فيه غارودي عن أعراض الانحطاط، ويقصد به أعراض انحطاط ذلك النظام

    وفي الجزء الثالث تحدث غارودي عن التكنولوجيا، حيث طرح التساؤل التالي: لماذا لم تتمكن العلوم والتقنية من حل مشكلات عالمها؟ ملمحاً بذلك التساؤل إلى ثقافة اللامعنى التي يتميز بها هذا النظام

    وأخيراً الجزء الرابع، كان بعنوان ماذا نفعل؟ حيث يطرح فيه الكاتب أسلوباً آخر للحياة "تنسجم فيه كل الأبعاد الإنسانية" حسب تعبير الكاتب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون