سيرة مدينة - عمان في الأربعينات - عبد الرحمن منيف
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

سيرة مدينة - عمان في الأربعينات

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

في هذه الطبعة من سيرة مدينة، بعض الرسوم والخطاطات التي رسمها عبد الرحمن منيف، لأشخاص "سيرة مدينة" كما تخيّلهم ورسمهم على الورق. في هذا العمل الجميل الذي يدور حول "عمّـان في الأربعينات" ترتبط الكتابة الروائية، بالجسد والتعبير، فتستحضر الأشخاص كما حفظتهم الذاكرة، كيف عاشوا وكيف كانت العلاقة معهم، كما يستحضرون بالرسم على الورق، فهذا عارف الفران والقرطباوي والشيخ سليم والشيخ زكي وأم علي الشرشوحة والجمعان وأم متري.. وقد تجسدوا عبر جمع صورة الذاكرة مع الرسم. يعيدنا عبد الرحمن منيف، إلى عمّـان الأربعينات، مقدماً وثيقة هامة لمدينة عمّـان وأشخاصها، حددت مصير جيلين، وكانت عقدة لمسيرة فاجعة في تاريخنا المنكوب من الأربعينات وحتى اليوم
التصنيف
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4 22 تقييم
96 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب سيرة مدينة - عمان في الأربعينات

    22

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    ما اجمل ان تقرأ عن مدينتك ان تقرأ عن احد احب الاماكن الى قلبك " وسط البلد في عمان" انها مدينتي لذا فلن اكون حيادي في هذه المراجعة فأنا احب عمان و احب كل الكلام عن عمان .

    ان تقرأ عن شخصيات تعرفها , عن أسماء انجازاتها ماثلة امامنا لليوم , عن اماكن تراها كل يوم من رأس العين الى المهاجرين و سقف السيل الى سوق الخضار و الحسيني و شارع فيصل و سوق منكو , كأنك ترى تاريخك في كلمات .

    من الجميل في هذه السيرة ان الكاتب عراقي مما ابعدها عن المبالغة في التمجيد و ابعدها عن التحيز لعائلة على حساب اخرى .

    و من الجميل ايضا وجود شخصية الجدة بلهجتها العراقية الجميلة و نقاء قلبها فهي تعرف الصح من الخطأ و تعرف الحلال من الحرام بقلبها اكثر من " ابناء المدارس".

    في الاربعينات عاشت عمان احداث مهمة للغاية وما زالت اثار بعضها موجودة لغاية اليوم مثل طوفان عمان 1943 و الاستقلال 1946 و الحرب 1948 , فهذه السيرة تؤرخ لفترة مهمة لعمان .

    تفاصيل كثيرة ذكرت من المستشفيات و المدارس و طريقة اللبس و عادات رمضان و طبائع الناس و العاب الاطفال و الحصاد و بنية عمان و توسعها و النمط المعماري و ..... الخ , لذا فهذا الكتاب غني و ثري بالمعلومات للغاية . و لكن ربما اهم ما ذكر كان طبيعة علاقات الناس و التعايش بين المسلم و المسيحي و العربي و الشركسي و الشامي و البدوي و ابن الجزيرة العربية .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هذا الكتاب ليس سيرة ذاتية لمدينة للكاتب و لا هو بكتاب تاريخ عن مدينة عمان ,لكنه بالأحرى يجمع ما بين الوصفين السابقين.

    فمنيف, رائد الواقعية الاشتراكية, جعلني ارى عمان الأربعينات من خلال نظرته الثاقبة المتأملة.

    يصور الكتاب مدينة عمان خلال الحرب العالمية الثانية و يصور ردود أفعال الناس المؤيدة لدول المحور عموما و لألمانيا النازية خصوصا. ينبع هذا التأييد من موقف هتلر من اليهود بشكل رئيسي.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    وكأنها عمان الخمسينيات حتى بداية السبعينيات، ما تفضل به الاستاذ عبدالرحمن وعاشه في طفولته عشناه نحن كذلك قد تكون صويلح القرية التي نشأت بها نموذجاً مصغراً عن عمان، نفس الملامح ونفس السكان، العرب والشركس والشيشان، ونفس الطبيعة الجميلة والينابيع التي كان موجودة على مدار العام او التي كانت تتفجر بعد موسم شتاءٍ، حتى ينابيعها والسيل الذي كان يأتي في الشتاء ويقسم صويلح الى قسمين، الألعاب التي استمتعنا بها ومواسم الطائرات الورقية والجلول وطابة الشرايط ولعبة السبع جور والسبعة أحجار، القردة وبناتها واللفة والسيارات المصنوعة من الأسلاك وعرباية الزرد و و و و ونفس المشاعر عشناها واستمتعنا بها، عمان الان أصبحت مدينة كبيرة وأضحت صويلح جزءً منها.

    كتاب جميل أعاد لنا بعض ذكريات الزمن القديم، هل أقول الجميل....... هذه اتركها لنفسي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    سيرة مدينة كتاب ممتع وجميل. وهو أحد الكتب التي تنساب صفحاتها بين يدي القارئ دون حساب ليسره وجماله وتنوع قصصه وألوانه.

    هو ليس كتاب تاريخ - كما يؤكد مؤلفه - ليؤرّخ أحداث عمّان، فهو كتاب يسرد روح عمّان الأربعينات وشخصياتها وطقسها ومناسباتها وأفراحها وأتراحها. ينسج الكاتب من الشخصيات المنسابة لوحة مترابطة لمدينة طفلة وهي في أول سنين حياتها، فيروي عن المدرسة والتدريس، ويروي عن ألعاب الأطفال، ويختصر عداوة اهل البلد للمستعمر بسرد لقبه على لسانهم؛ "أبو حنيك"، ويؤرّخ فيضان السيل بما رافقه من تعاضد بين أهل البلد، كما يروي أثر الحروب بما رآه الناس، وتاريخ حرب الـ 48 بحوار الجدة مع قريبها في الجيش العراقي. كلّ هذه الروايات وغيرها الكثير هي التي ترسم لوحة عمّان في الأربعينات، وهي ما تجعل المدينة فوق مفاهيم التأريخ بالأحداث أو المباني أو الوصف التاريخي.

    عمّان وأهلها من العرقيات المختلفة - عرب من الحجاز ومن الشام ومن القرى ومن فلسطين وأرمن وشركس وبعض الأجانب، الخلفيات الدينيّة والمذاهب والملل، ونكهة من السياسة والحروب التي تغلّف نسيج هذه المجتمعات تجتمع في هذا الكتاب.

    في زمن اختلطت فيه الهويات الدينية والعرقية والقومية وغيرها من الهويات التي تصنعنا، وفي زمن تأثرت فيه عمّان بكثير من الصدمات والحروب والنزوح وغيرها (كما كان الحال منذ نشأتها كوجهة نزوح ولجوء دائم)، أجد هذا الكتاب مصدرا لربط روح الهويات ببعضها البعض، ولربط الروح بهذه المدينة الفتيّة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    استطاع منيف باسلوبه الذكي- الذاكرة التصويرية- ان يبرز تاريخ عمان في احدى اهم فتراتها، لا باسلوب سرد الأحداث التاريخية ، فهو لم يهتم بالحدث كحدث، وانما بانعكاسه وتأثيره على حياته اليومية كطفل يمثل الجيل الصغير انذاك وحياه جدته التي تمثل الجيل الأكبر، ولم يستثني من ذلك حتى الأجداث الكبيرة كالحرب العالمية الثانية والفيضان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون