اقتباسات من كتاب عبقرية عمر

قد وصفت عمر بن الخطاب امرأة خطبها ورفضته وصفًا لم نسمع فيما قيل عن إيمانه بالله أصدق منه ولا أوجز وأوفى، فقالت أم أبان بنت عتبة بن ربيعة إنه رجل "اذهله أمر آخرته عن أمر دنياه، كأنه ينظر إلى ربه بعينه."

والذي نعنيه من الوصف هو قولها عن مخافته الله أنه كان يخافه كأنه يراه بعينه!

" ليست الخشونة نقيضاً للرحمة ، وليست النعومة نقيضاً للقسوة "

ويرينا(عمر) كيف يقوى فلا يخافه الضعيف بل يخافه من يخيف الضعفاء من أروع الأوصاف اللي قراته لعمر رضي الله عنه

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه يوماً لأبي مريم السلولي قاتل أخيه: والله لا احبك حتى تحب الارض الدم المسفوح! فقال له ابو مريم: أتمنعني لذلك حقاً؟ قال له عمر: لا، قال ابو مريم: لا ضير..... أنما يأسى على الحب النساء.

٠

إنَّ تاريخ عمر وتاريخ الدولة الإسلامية لا يفترقان، فإذا بدأت بهذا فقد بدأت بفصل من تاريخ ذاك، ولن يطول بك الاستطراد، حتى تثوب إليه كرة أخرى.

ج

كن متفائل فترى الخير امامك

ماشا اللة

خودي از

لكن البطل الذي ندرسه هذه الدراسة ينقض ذلك الحسبان أقوى نقض مستطاع؛ لأنه بطل يروع، ويعرف روعة البطولة، ويستحق الإعجاب غاية استحقاقه، ثم يخيل إليك من فرط ولائه لمن يفوقونه أنه خُلِق للإعجاب بغيره، ولم يُخلَق ليكون هو موضع إعجاب

9

وإن أعسر شى أن تحاسب رجلا كان ألد أعدائه لا يبلغون من عسر محاسبته ما بلغه هو في محاسبة نفسه.

رضي الله عن عمر

الخليفة العادل

الفاروق الذي فرق بين الحق والباطل

محمد رسول الله و قدوتنا في هذا زمان ومن كتاب عبقرية محمد تبين لي الكثير عن رسول

كلام موزون بالذهب

❞ وكفى من كلماته الدالة عليه أن نذكر أنه كان يحب أن يعرف الشر كما يعرف الخير؛ لأن «الذي لا يعرف الشر أحرى أنه يقع فيه»، وأنه كان يحب أن يعرف الأعذار كما يعرف الذنوب، حيث يقول: «أعقل الناس أعذرهم للناس»، وأنه هو القائل: «احترسوا من الناس بسوء الظن»، وهو القائل مع ذاك: «أظهروا لنا أحسن أخلاقكم، والله أعلم بالسرائر» … يوفق في هذين القولين بين سهر الحاكم الذي لا ينبغي أن تخفى عليه خافية، وبين عدل القاضي الذي لا ينبغي أن يحكم بغير بينة ظاهرة. ❝

‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

#أبجد

#عبقرية_عمر

العقيدة

صصث

دأب كل طبيعة تستحضر الموت أن تنظر إلى الغيب،