كافكا على الشاطئ > اقتباسات من رواية كافكا على الشاطئ

اقتباسات من رواية كافكا على الشاطئ

اقتباسات ومقتطفات من رواية كافكا على الشاطئ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

كافكا على الشاطئ - هاروكي موراكامي, إيمان حرز الله, سامر أبو هواش
أبلغوني عند توفره

كافكا على الشاطئ

تأليف (تأليف) (ترجمة) (مراجعة) 4.1
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الألم شيء لا بد منه .

    مشاركة من ahmed taja
  • أن يملك المرء شيئا يجسد له الحرية يمكن أن يجعله أسعد حتى مما لو نال الحرية التي يجسدها هذا الشيء

    مشاركة من ألما م.
  • إذا ظهر مسدس في قصة ما ، فسيكون من الضروري في النهاية ان يطلق النار

    مشاركة من أَبُو رُشْدِي
  • الحاضر الصرف ليس إلا تقدم خفي لماض يلتهم المستقبل . في الحقيقة ، ما الحسيات سوى ذكرى بالفعل

    مشاركة من محمد عمر
  • كان جدي يقول دوماً إن سؤال الناس يحرج المرء للحضة لكم عدم السؤال يحرجه مدى الحياة

    مشاركة من محمد عمر
  • القدر أحيانا كعاصفة رملية صغيرة لا تنفك تغير إتجاهاتها وأنت تغير إتجاهاتك لكنها تلاحقك تراوغها مرة بعد أخرى لكنها تتكيف وتتبعك تلعب معها هكدا مرارا كرقصة مشؤمة مع موت بالفجر. لماذ؟ لأن هذه العاصفة ليست شيئ يهب فجأة من بعيد ليست شيئ لا يمت لك بصلة إنها أنت

    مشاركة من Ishak Alami
  • في الأحلام تبدأ المسؤولية

    مشاركة من Abdullah
  • ‏“ارقص يجب أن ترقص مادامت الموسيقى تعزف، لا تفكرفي السبب، إذا شرعت في التفكير فسوف تتوقف قدماك.إذا توقفت قدماك فسوف نتعطل نحن، فسوف تتعطل أنت"

    مشاركة من 𝑨𝐛
  • "ما العالم سوى مجاز يا كافكا تامروا" " أريدك أن تتذكرني، إذا تذكرتني أنت، فلا يهمني إن نسيني الجميع" كحلم طويل هي وسط ضجيج هطول المطر في الليل!

    مشاركة من كان حيا
  • الإعتذار لا يعني أنك على خطأ فقط، بل يعني أنك تقدّر العلاقة مع الآخرين وتمنحها أهمية كبيرة " جبران خليل جبران "

    مشاركة من Ibrahim muammar
  • كل من يعشق يكون في بحث عن أجزائه المفقودة من نفسه ولهذا يحزن العاشق عندما يفكر في معشوقه .تماماً كعودتك إلى غرفة عشت فيها ذكريات عزيزة عليك، ولم ترها منذ فترة طويلة.

    مشاركة من hanouf
  • القدر أحياناََ ، كعاصفة رملية صغيرة لا تنفكّ تغير اتجاهاتها . وانت تغير اتجاهاتك ، لكنها تلاحقك ، تراوغها مرة بعد اخرى ، لكنها تتكيف وتتبعك ، تلعب معها هكذا مراراََ كرقصة مشؤومة مع الموت في الفجر . لماذا ؟ لأن هذه العاصفة ليست شيئاََ يهّب فجأة من بعيد ، ليست شيئاََ لا يمّت لك بِصِلَة ، إنها أنت ، إنها شيء ما في داخلك . وكل ماعليك فعله هو أن تستسلم لها

    مشاركة من Nesreen Alaa
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون