وما أتعس المرأة التي تستيقظ من غفلة الشبيبة، فتجد ذاتها في منزل رجل يغمرها بأمواله وعطاياه ويسربلها بالتكريم والمؤانسة، لكنه لا يقدر أن يلامس قلبها بشعلة الحب المحيية، ولا يستطيع أن يشبع روحها من الخمرة السماوية التي يسكبها الله من
الأرواح المتمردة > اقتباسات من رواية الأرواح المتمردة
اقتباسات من رواية الأرواح المتمردة
اقتباسات ومقتطفات من رواية الأرواح المتمردة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الأرواح المتمردة
اقتباسات
-
منذ ابتداء الدهر إلى أيامنا هذه والفئة المتمسكة بالشرف الموروث تتحالف وتتفق مع الكهان ورؤساء الأديان على الشعب، هي علة مزمنة قابضة بأظافرها على عنق الجامعة البشرية ولن تزول إلا بزوال الغباوة من هذا العالم عندما يصير عقل كل رجل
مشاركة من Mona Elfadil -
أنا هو ذلك الشرير فاسمعوا احتجاجي ولا تكونوا مشفقين بل كونوا عادلين لأن الشفقة تجوز على المجرمين الضعفاء، أما العدل فهو كل ما يطلبه الأبرياء،
مشاركة من Kamilia Elkady -
مااجمل الانثى وهي تتجاهل الجميع ببرودة كانهم مروا بحياتها مثل قطار اليراق
مشاركة من Fatima Khalidi -
فهم مثل كهوف الأودية الخالية يُرجعون صدى أصوات ولا يفهمون معناها، هم لا يعرفون شريعة الله في مخلوقاته، ولا يفقهون مَفَادَ الدين الحقيقي، ولا يعلمون متى يكون الإنسان خاطئًا أو بارًّا، بل ينظرون بأعينهم الضئيلة إلى ظواهر الأعمال، ولا يرون
مشاركة من Marsel Jo -
«إذا فقد المرء صديقًا عزيزًا والتفتَ حوله يجد الأصدقاء الكثيرين فيتصبَّر ويتعزَّى، وإذا خسر الإنسان مالًا وفكر قليلًا رأى النشاط الذي أتى بالمال سيأتي بمثله فينسى ويسلو، ولكن إذا أضاع الرجل راحة قلبه فأين يجدها؟! وبِمَ يستعيض عنها؟
مشاركة من Salsabil Al-Hasani -
كتاب رائع لاكن اريد كتاب التائه و السابق لجبران خليل جبران
مشاركة من Fares assas -
❞ «ما أصابك أيها الرجل؟ وأين تلك البشاشة التي كانت تنبعث كالشعاع من وجهك؟ وأين ذهب ذاك السرور الذي كان ملاصقًا شبيبتك؟ هل فَصَلَ الموتُ بينك وبين صديق عزيز، أم سلبتك الليالي السوداء مالًا جمعتَه في الأيام البيضاء؟ قل لي بحق ❝
مشاركة من Salman Alghnami -
«نصيبك يا نفسُ ظلمةُ القبر فلا تطمعي بالنور.
مشاركة من وليد الضبيبي حسن -
«نصيبك يا نفسُ ظلمةُ القبر فلا تطمعي بالنور.»
مشاركة من Lyna Sabrine Mezenner -
قصص وروايات خياليه عنوان القصه صراخ القبور(1) تربع الامير على منصة القضاء فجلس عقلاء بلاده عن يمينه وشماله وعلى وجوههم المتجعده تنعكس اوجه الكتب والاسفار وانتصب الجند حوله ممتشقين السيوف رافعين الرماح ووقف الناس أمامه بين متفرج اتي به حب الاستطلاع ومترقب ينتظر الحكم في جريمه قريبه وجميعهم قد احنوا رقابهم وخشعوا ببصائرهم وامسكوا أنفاسهم كأن في عيني الأمير قوة توعز الخوف وتوحي الرغبة الى نفوسهم وقلوبهم حتي اذا ما اكتمل المجلس وازفت ساعه الدينونة رفع الامير يده وصرخ قائلا أحضروا المجرمين امامي واحدا واحدا واخبروني بذنوبهم ومعاصيهم ففتح باب السجن وبانت جدرانه المظلمه مثلماتظهر حنجرة الوحش الكاسر عندما يفتح فكيه متثائبا وتصاعدت من جونبه قلقله القيود والسلاسل متالفه مع انين الحبساء ونحيبهم فحول الحاضرون واعينهم وتطاولت اعناقهم كأنهم يريدوان مسابقة الشريعة بنواظرهم
مشاركة من زيادمشتاق اليوسفي -
❞الملاك الطاهر الذي أسكنته فردوس محبتي وانعطافي قد انقلب شيطانًا مخيفًا، وهبط إلى الظلمة ليتعذب بآثامه ويعذبني بجريمته.» ❝
مشاركة من Lolo S Haj