ربع جرام > مراجعات رواية ربع جرام

مراجعات رواية ربع جرام

ماذا كان رأي القرّاء برواية ربع جرام؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

ربع جرام - عصام يوسف
تحميل الكتاب

ربع جرام

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    لا استطيع ان اقيمها اكثر من ثلاثه نجوم

    اسلوب ادبي ركيك وضعيف اضافه للملل والتطويل,لغه الروايه من وجه نظري سيئه جدا

    الراوي معتد وفخور بنفسه لم يذكر جوانب سيئه فيه غير الادمان وطوال الروايه هو الشاب الذكي الوسيم تقع في حبه جميع الفتيات و عندما يقرر ان يفعل شئ يفعله و بسهوله

    لكن هناك ايضا الجانب المضئ من الروايه فهي تعتبر الاولى التي تتناول حاله الادمان بكل تفصيله ومنذ مرحله الطفوله قبل حتى البدء بسيجاره

    اظهرت لنا وبدقه التغيرات الذهنيه والبدنيه والاجتماعيه للمدمن طوال مراحله العمريه ومحاولاته العديده للاقلاع وفشله

    اعتقد انها درس "قاسي" و"مفيد" جدا لكثير من الشباب المقبل على الحياه ومتعطش لتجربه كل شئ ولا يعلم ان هناك طرق غير قابله للرجوع منها

    "للامانه":قرات من قبل حوار مع كاتب هذه الروايه ورده على الانتقاد من عدم استخدامه لغه عربيه جيده او حتى قريبه من الفصحى واعتماده الكلي على اللغه العاميه,وكان رده:

    انه اصر على ذلك لعلمه ان اللغه القويه غير قابله للوصول للمجميع وانه يعلم انه مقصر فيها لكنه اصر على ذلك لكي تصل لجميع الفئات العمريه بسهوله

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اكتشفت انى مش مهم اقرا رواية ادبية

    لما يكون رواية مش بس واقعية ولكن رواية قادرة على نقد المجتمع كله واخراج امراضه

    لن اخوض فى الاحداث او التقييم لانها ليست رواية ادبيه حتى احكم عليها

    ولكن ساحكم على المجتمع الذى يستحق درجة تحت الصفر ,

    المجتمع الذى اوصل هؤلاء الشباب الى ماهم فيه من عالم الادمان

    من اول الصفحة 490 بدات ابكى اشد البكاء , رجوع الابن الضال كما يقولون اكثر انسانية من رحلة الادمان

    فى النهاية حمد الله على سلامة صلاح ولكن عذرا

    صلاح تعالج من الادمان ولم يعالج المجتمع من ادمانه على تحميل هؤلاء الشباب فقط المسئولية

    صلاح تعالج من الادمان ولم نعالج نحن حالة الادمان التى فيها من تكاسل

    لم نعالج من الادمان لاننا حتى الان نحاسب وتعاقب المدمن ولا نعالجه اولا

    على المجتمع ان يعالج المدمنين اولا قبل معاقتهم

    _من اقتباسات الرحلة(لا اسميها رواية)_

    " "اللهم امنحنى السكينة لاتقبل الاشياء التى لااستطيع تغييرها,

    والشجاعة لتغيير الاشياء التى استطيع تغييرها,

    والحكمة لمعرفة الفرق بينهما"

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية اشبه بفيلم ابيض واسود قديم

    فمن رايى هى رواية سنيمائية وليست للقراءة فالاحداث يمكن اختزالها للنصف ان لم يكون اكثر من النصف

    الشخصيات كثيرة جدا وهناك بعضهم حذفه لم يكون سيؤثر فى بناء الاحداث

    وايضا التفاصيل فى الجزء الاول او بمعنى ادق فى الثلثيين الاول والثانى كثيرة جدا لدرجة تصيب القارئ بالملل ام فى الثلث الاخير فالاحداث الى حد ما جيدة (منذ دخول صلاح المستشفى )

    لكن هناك نقطة ايجابية فى الرواية وهى كم المصطلحات والمعلومات الخاصة بالمخدرات والادمان والمدمنيين المجهولين والخطوات الاثنى عشر والتقاليد الاثنى عشر الخاصة بالبرنامج

    الرواية ف المجمل جيدة ولكنها اقل من المستوى الذى توقعته منها

    الحوار سلس والاحداث والحوار لاينسى بسبب سهولة الكلمات والاسلوب ولكن يعيبها التطويل المبالغ فيه للاحداث والمط والتطويل الشديد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    خلصتها ..منكرش انها ممله و لسه عند رايي

    رغم الناس اللي بتقول انها واقعيه و ان دي حياة المدمنيين بجد.. بس الواقع لما يمتزج بالادب لازم يكون في حرفيه ف الكتابه ..

    في ناس كتير كتبوا سيرتهم الذاتيه مثلا ( واقع ) بس عرفوا يكتبوها بحرفية روايه

    و مهما كانت حياة اي حد فينا ..هي روايه .. و اكيد لو هحكي عن حياتي مش هحب انها تكون ممله

    افضل الاجزاء اللي استمتعت بيها منذ دخوله المستشفي..

    لم اتعاطف معه طواااااااال مدة تعاطيه بقدر تعاطفي مع محاولاته الصادقه ف التغير

    كل منا بداخله سلوك سئ.. ربما ليس ادمانا .. لكن لو امتلك الارداه

    سيتغير ”

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اولا من وجهة نظري هي ليست رواية ... اعتي ما يمكن ان تصل اليه كونها "مذكرات مدمن" .

    طويلة ومملة في كثير من المواضع.. غالبا الفصحة للوصف والعامية للحديث .. لم استطع التفريق بين الاثنين !!

    ان تصل طبعاتها للطبعة ال28 ليس شيئا في الرواية ولكن شيئا فينا !!

    لن انكر ان بها مواضع تشويق وعالم لم اكن اتخيل ان شخص قد يفعل كل هذا .. اشبه بالبطل الذي لايموت ولكن من حوله عبره لنا ...

    لطالما دائما كانت العوالم الغامضة حينما تُفتح ابوابها تجتذب فضولنا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من النادر إني أبكي من قراءتي لكتاب او قصة لكني بكيت لاني تفاعلت مع الرواية وعشت أحداثها وانا بقراها ، أعتقد أن المؤلف له دور كبير في تحويل السيرة الذاتية للبطل لعمل رائع بهذا الشكل ، وعبقرية الرواية في أحداثها الواقعية التي هي أقرب للخيال ، لأنها بتكشف مناطق واحداث في المجتمع لم نتعرف عليها بهذا الشكل من قبل .وهو واقع الادمان والمخدرات وعلاقة قمة المجتمع بقاعه أقصد الناحية الطبقية .انا اكتب عن الرواية بعد قراءتها ب6 سنوات تقريبا .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تحميل وقراءة رواية ربع جرام

    من هنا: ****

    تدور أحداث الرواية حول مجموعة من الأصدقاء بدأوا بتعاطي المخدرات في سن صغيرة ولكن تحول بهم الأمر إلى حد الإدمان وتنتهي حياة كل منهم إما بالموت أو بمحاولات للعلاج ثم الإنتكاسه مره أخرى إلا بطل الرواية (صلاح) الذي يدخل المستشفي للعلاج ويتعافي بالفعل بعد معاناة شديده مع الإدمان وإلحاق الضرر النفسي والمادى بكل من حوله.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الي الآن..15 فصل من ال لا شئ...و انا اتحمل... انا ملوله الي اقصي الحدود .. و لكني انتظر ان اعرف ماذا سحدث..كل ما مضي لاشئ سوي واحد بيصحي من النوم يشرب مخدرات طول اليوم و يقضي اوقاته مع النساء و يروح ينام .. و الكاتب بيصف لنا كل ده كل مره بتفاصيل جديده و تعود التفاصيل للتتكرر كل 50 صفحه مثلا ... ملل الاحداث يذكرني بالمسلسلات التركيه ..

    و لكن ساتحمل ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    اجمل ما فى الرواية هو دخولى عالم المدمنين ومعرفتهم ولكن ما يعيب الرواية التطويل والملل والتكرار واسلوب الكاتبة لم يعجبنى ولكنها فى النهاية رواية مفيدة .,,

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    من الروايات التي تجعل القارئ يتعلق رغما عنه بشخصياتها تعلقت بالشخصيات بشدة و أحسست أني بينهم و بكيت على موتهم و فرحت لشفاء البطل و وبخته عند انتكاسه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قرات الكتاب ونال علي شدة اعجابي اكثر ما اعجبني هو طريقة صياغة الكاتب للرواية وصدق الاحداث لدرجة عالية جدا من الواقعية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية واقعية بإسلوب سهل وممتع تجسد حياة إنسان وقع في دائرة الإدمان ومهالكه وكيف نجا منها ؟

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    شعرت مع مرور الصفحات والكلمات بانني فى وسط هذا المجتمع كلياً وجزئياً

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كانت طويلة حد اصابتي بالملل

    الكثير من الاعادة والتفاصيل والتكرار

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ممله واحداث مكرره

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    حلو

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    وقفت حائراً بعد إنهاء الرواية , هل أتحدث عن تجربتي معها كرواية .. أم كتجربة واقعية قد قرأتها ؟

    هل أتحدث عن الدروس المستفادة , أم فقط أذكر نقاط القوة و الضعف ؟

    دعوني أتحدث عن ذلك كله , بداية هي ليست بالرواية بالمعنى المعتاد للكلمة... لا يوجد تشويق حقيقي .. إنما هو الفضول لما حدث ..

    الرواية تنفع كسيناريو لمسلسل أكثر من كونها عمل أدبي ..

    هناك تفاصيل زائدة جدا ً جدا ً , بغضّ النظر عن الحديث عن مرات الضرب و التوقف , ثم الضرب و التوقف ... إلى ما لانهاية ( أو هذا ما أحسسته ) , هناك أحداث فعلا ً تنفع أن يحتويها سيناريو لعمل تلفزيوني يشرح فيه كاتبه ما على الممثل أن يفعل .... , في الحقيقة أرغب بخنق الكاتب و أنا أقول له : تبا ً لك ! أرحمنا يا أخي .... تبا ً لك ! أرحمنا يا أخي .... تبا ً لك ! أرحمنا يا أخي .... إلى ما لانهاية ( أو هذا ما سيشعر به !).

    أثرّت بيّ عدة أفكار , منها : أن بطل العمل " صلاح " امتلك كل شيء ... كل شيء يحلم به الشاب .. حتى الجنس ... رغم ذلك لم يشعر بسعادة ... هذه الفكرة لطالما آمنت بها ... لكنني كنت أخشى أن تكون فكرة نظرية ..,الرواية قالت أنها حقيقة مُطلقة مُثبتة واقعيا ً ..

    أيضا ً الحب الصافي , كان موجودا ً بشكل أذهلني ... خاصة ً في موقف " مريم " ,ربما البعض سيراه متخاذلا ً خنوعا ً .. لكنني أحترمت حبها , و احترمت موقفها الأخير من صلاح ..

    الصداقة , و الحب لله في الله .. أتمنى أن أحظى بمثل هذه الصداقات

    جمعية المدمنين المجهولين,لم أتصور وجودها في وطننا العربي بهذا التنظيم و هذه الفعالية ..

    الروايات أحتاجت مني لقرابة الأسبوع من قراءتها , كنت أشعر بكثير من تأنيب الضمير ,, الكلام و الحشو و التفاصيل الزائدة فيها أشعروني أنني لن أستفيد ... لكن الحقيقة أنني أشعر بالتغيّر داخلي .. و أرجو أن ينعكس في فعل ...

    و أخيرا ً أرى أن رواية كهذه,لو كُتبت بشكل أفضل ( و لا أدري صيغة محددة تفسرّ معنى كلمة أفضل ) , لكانت أنجع حلا ً من كثير من حملات التوعية في مجال الإدمان و المخدرات ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    وقفت حائراً بعد إنهاء الرواية , هل أتحدث عن تجربتي معها كرواية .. أم كتجربة واقعية قد قرأتها ؟

    هل أتحدث عن الدروس المستفادة , أم فقط أذكر نقاط القوة و الضعف ؟

    دعوني أتحدث عن ذلك كله , بداية هي ليست بالرواية بالمعنى المعتاد للكلمة... لا يوجد تشويق حقيقي .. إنما هو الفضول لما حدث ..

    الرواية تنفع كسيناريو لمسلسل أكثر من كونها عمل أدبي ..

    هناك تفاصيل زائدة جدا ً جدا ً , بغضّ النظر عن الحديث عن مرات الضرب و التوقف , ثم الضرب و التوقف ... إلى ما لانهاية ( أو هذا ما أحسسته ) , هناك أحداث فعلا ً تنفع أن يحتويها سيناريو لعمل تلفزيوني يشرح فيه كاتبه ما على الممثل أن يفعل .... , في الحقيقة أرغب بخنق الكاتب و أنا أقول له : تبا ً لك ! أرحمنا يا أخي .... تبا ً لك ! أرحمنا يا أخي .... تبا ً لك ! أرحمنا يا أخي .... إلى ما لانهاية ( أو هذا ما سيشعر به !).

    أثرّت بيّ عدة أفكار , منها : أن بطل العمل " صلاح " امتلك كل شيء ... كل شيء يحلم به الشاب .. حتى الجنس ... رغم ذلك لم يشعر بسعادة ... هذه الفكرة لطالما آمنت بها ... لكنني كنت أخشى أن تكون فكرة نظرية ..,الرواية قالت أنها حقيقة مُطلقة مُثبتة واقعيا ً ..

    أيضا ً الحب الصافي , كان موجودا ً بشكل أذهلني ... خاصة ً في موقف " مريم " ,ربما البعض سيراه متخاذلا ً خنوعا ً .. لكنني أحترمت حبها , و احترمت موقفها الأخير من صلاح ..

    الصداقة , و الحب لله في الله .. أتمنى أن أحظى بمثل هذه الصداقات

    جمعية المدمنين المجهولين,لم أتصور وجودها في وطننا العربي بهذا التنظيم و هذه الفعالية ..

    الروايات أحتاجت مني لقرابة الأسبوع من قراءتها , كنت أشعر بكثير من تأنيب الضمير ,, الكلام و الحشو و التفاصيل الزائدة فيها أشعروني أنني لن أستفيد ... لكن الحقيقة أنني أشعر بالتغيّر داخلي .. و أرجو أن ينعكس في فعل ...

    و أخيرا ً أرى أن رواية كهذه,لو كُتبت بشكل أفضل ( و لا أدري صيغة محددة تفسرّ معنى كلمة أفضل ) , لكانت أنجع حلا ً من كثير من حملات التوعية في مجال الإدمان و المخدرات ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لما حطيت الكتاب بحالة القراءة الحالية بعت لي أحد الأصدقاء كلمة وحدة"مؤثرة"

    بجد الرواية دي مؤثرة جدا جدا.. انا حاسة نفسي بحالة صدمة من يوم ما بديت بقرايتها لحد النهارده.. مش بحالة صدمة بس لأ و خوف كمان

    خوف من كل حاجة.. خوف من نفسي .. خوف من الناس لما ما بتعذرش المريض .. خوف من ان الواحد لما يقع في مشكلة حيفضل طول عمره يتحمل عواقبها...

    طول ما انا بقرا في الرواية و انا محددة ان الكاتب بيحكي عن مدمني المخدرات بس لكن لما مشيت فيها ووصلت الخمس الاخير اكتشفت ان المدمن ده ممكن يكون مدمن اي حاجة تانية غير المخدرات.. ممكن يكون عبد لستميت حاجة مدمرة حياته و رافض هو انو يعترف حتى اني دي مشكلة تماما زي ما رفض صلاح بعد 17 سنة ادمان انو يعترف بانو مدمن..

    عانيت كتير أوي مع الرواية دي و خصوصا لما اكتشفت امه انو بيتعاطى"بيضرب" بودرة.. ده انا بكيت وقتها و عرفت احنا بنجر اهالينا لحد فين.. لكن ارجع و اقول في امل بالآخر و صلاح مبطل لحد النهاردة..

    رب امنحني السكينة لأتقبل ما لا أستطيع تغييره و الشجاعة لتغيير ما استطيعه و الحكمة للتفريق بينهما

    يا رب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    - لا أدري سبب معين جعلني أقرأها بالكااامل ولا أحاول إختصار بعض الصفحات بسرعة والمرور عليها سريعاً خاصة بعد صدمتي من البداية بأنها حوالى 640 تقريباً كرواية بالنسبة لي كبير حجمها ...وهذا ما كان غريب فعلاً أن أقرأها بهذا التمعن في كل تفاصيلها وكل مواقفها وتأثري بكل موقف بفرح أو حزن أو قلق أو خوف او يأس أو أمل ... إلخ وقد كان وقرأتها بالكامل ...

    - رغم أن موضوع الرواية يمكن أن يكون مألوف لدى البعض ولكن الأسلوب بالنسبة لي كان مشوق وتولّد لديّ رغبة قوية في معرفة المصير لكل شخصية فيها على حدى وليس بشكل عام ....

    - ليس لدي الكثير لأقوله لا أعرف ما أقوله كثيييييير أود أن أقوله عنها ولكن

    " الخطوات ال 12 لزمالة المدمنين المجهولين " رائعة جدااا وعملية ومفيدة فعلاً ليس في مجال الإدمان فقط ولكن بصفة عامة ...

    - رواية جميلة مؤثرة تعلّقت بأحداثها وشخصياتها فعلاً لاأدري هل بسبب طولها أم بسبب فعلا تعلّقي بهم لكن النتيجة واحدة إنى أحببتها فعلا

    ولا أدري فعلا هل هذه القصة حقيقية فعلاأ و"صلاح " حقيقي أم لا ؟!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون