تقارير السيدة راء - رضوى عاشور
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

تقارير السيدة راء

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

أنها بحيرة. فى زمان قديم كان الشاعر الرومانسى يصور نفسه جالسا على ضفافها، خلفه، أو ربما فى جانب من المكان، صفصافة حلت أغصانها كضفائر امرأة حزينة. يحدق فى ماء البحيرة فيرى وجه نرجس على صفحتها جميلا وبائسا ويطابق وجهه، فيشغله وجهه. يشفق على روحه، يتمتم: من يرثى لك يا مسكين؟ ثم يبدأ مرثيته.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.4 40 تقييم
239 مشاركة

اقتباسات من كتاب تقارير السيدة راء

" القاهرة- أعزها الله و أدامها ذخراً للعرب و المسلمين و غير المسلمين الذين يتشاركون الهموم و سلوك الولايا في الدعاء كل يوم ضد كل جبار عنيد"

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب تقارير السيدة راء

    41

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    وانا أول مراجعة حاجة ظريفة مش معقولة يبقي الكتاب مش عاجبني حتي الان ومكونش أنا أول مراجعة ^_^

    "حتي الأن لم أشعر بالمتعة المعتادة لما بقرا حاجة لرضوي عاشور الكتاب غامض لدرجة مستفزة حبيت التقرير الرابع واستهزأها بفرك أصبع قدم هارفرد الجالب للحظ ^_^"

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    لم يعجبنى كثيرا .. بعض التقارير لم اتمكن من فهمها بشكل جيد .. افضل التقارير التى اعجبتنى كانت تقرير اليوم الاخير فى الاسبوع والشهر الاخير ف السنة وبستان السيدة راء ومراكيب السيدة راء

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    http://suchasmallaffairs.blogspot.com

    هكذا يجب ان تكون الكتب...هكذا اعلنتها عند وصولى لنصف الكتاب

    بيأخذك السيده راء من يديك لتريك عالمها مكشوفا ليس فقط عالم الواقع بل حتى عالم الاحلام و الاجمل من الواقع و الاحلام هى الفترات ما بينهما حين يختلط النوم باليقظه لتقف انت مشدوها و انت ترى اصلاح السيده راء بالشريط اللاصق بعد انقسامها لنصفين...و انت ترها شارلوك هولمز العصرى...و انت ترى كل شطحات امرأه فى جسد طفله لا تكبر ابدا

    عشقت التقارير الشخصيه خاصه العبثيه منها بينما لم افتن بتقارير السفريات و لهذا نقص الكتاب نجمه

    لن اقول انها يوميات فهى شبه يوميات بدليل قصه عيد الام المتنافيه مع قصه حياه رضوى تماما

    من يقرأ لرضوى عاشور بانتظام يستطيع ان يرى خلال هذا العمل النواه لاعمالها كلها

    ترى فى اقتناء رضوى للكمبيوتر و النت و الدش و حمسها لتعلم الاشياء نفس شوق شخصيه "ندى" فى روايه فرج

    ترى فى عذابات طفله لا تريد كأمها ان تكبر نواه لروايه خديجه و سوسن

    ترى فى جولات اسبانيا و عبق اللى راح ابطال ثلاثيه غرناطه

    ترى فى متابعه نشرات الاخبار شخصيه "رقيه"فى الطنطوريه بمفتاح الحديدى بيتها الفلسطينى يلامس صدرها

    كتاب ممتع يشارك قارئه معه فى التأليف فتجد ذاتك داخل الكتاب و لست مشاهد لاحداث بعيده...معبرا عن مشاعر امرأه خمسينيه لا تجرؤ على سبر اغوارها كرضوى عاشور

    اتمنى ان اكتب فى يوم من الايام بهذه الذاتي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    نادرا مايمكننى الحكم على كتاب قبل قراءته

    لكن فى هذه الحاله .. يكفينى دوما اسم رضوى عاشور

    لاقرا الكتاب وانا موقنه حتى من قبل البدء فيه

    انى ساستمتع بقراءته

    وبالفعل

    تقارير السيده راء ,, كتاب اكثر من رائع

    رأيت فيه الجانب الآخر من الكاتبه

    ليس وهى تكتب .. بل وهى تحيا

    تبدوا تلك التقارير مرحه بسيطه ,, لكنها

    تحمل عبره فى النهايه

    اعجبنى تلك البساطه التى صورت بها لمحات من حياتها

    وسخريتها من كثير من الامور

    خاصه حكايتها عن جنازه الامراء العرب

    ربما البدايه بدت سعيده لكن النهايه

    كان بها الكثير من الواقعيه

    الحزينه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هي رضوى عاشور

    إن كتبت أجادت فلا يختل ميزان الوصف ولا الكلمات ولا تطغى روح اليأس على روح الأمل

    عندما قرأت ما تعتبره هي خليط بين اليوميات والمذكرات وما اعتبره اخرون سيرتها الذاتية (أثقل من رضوى)

    قلت كأن رضوى ارادت ان تقول شيئاً ما ولم تقل

    لم يكن هناك شيء لتقوله رضوى فقد اعطتنا ملح حياتها في كل روايتها فكل رواية كتبتها مثلت سيرة رضوى وافكارها

    رضوى اخف من الريشة وزنا وأثقل من جبل رضوى قلماً ،سهولة انتقالها من حالة إلى حالة ومن تقرير إلى أخر يجعل المرء يلتهم صفحات هذه السيرة الذاتية المصغرة

    رحمك الله رضوى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    أولى تجاربي مع أعمال الكاتبة رضوى عاشور

    قصص قوية وقصص مملة

    أحببت السيدة راء وتقاريرها

    وأحببت سخرية وتهكم الكاتبة

    المجموعة القصصية في مجملها ، لا بأس بها

    :))

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ظريفة خفيفة و ممتلئة.

    هوسها بالتصحيح والتدقيق اللغوي أشعرني بالبهجة.. لستُ وحيدة!

    قراءتي الأولى لرضوى ولن تكون الأخيرة ان شاء الله

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحببته , أحببت السيدة را و جارتها السيدة لام. أحببت التقارير , ضحكت معها و تأثرت بها . و أعتقد أنها ستظل محفورة في ذهني .

    في البداية لم تعجبني اللغة الغامضة و المقتضبة و لكن مع صفحات الكتاب بدأت أفهم و أشعر بها .

    رضوي عاشور , أقل ما أستطيع أن أقوله أنها ببساطة عبقرية . أحبها و أحب كل ما تكتبه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتابٌ أنيق، تقاريرها رغم أسلوبها الغامض والمقتضب تشي بالكثير.، يحتاجُ القارئ للوقت حتى يتأقلم مع طبيعة ما يقرأه في هذهِ التقارير، وحتى بعد فترة طويلة من قراءته، تظلّ تقاريرها مطبوعة، بشكلٍ غريب ومميّز في الذهن، فيو من ذلك الصنف الذي يحتلّ ويشغل الكثير من التفكير سواء أكان خلال قراءتها أم بعدها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لم أفهم الكثير من هذه التقارير ولم أستثيغها على الإطلاق

    أرى أن لرضوى أعمال أفضل من ذلك بكثير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميلة الصديقة المبدعة الكبيرة الدكتورة رضوى عاشور

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كالعاده رضوى عاشور اسلوبها خفيف وساحر

    طبعا عجبنى جدا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    مافهمت شي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون