أفراح القبة > اقتباسات من رواية أفراح القبة

اقتباسات من رواية أفراح القبة

اقتباسات ومقتطفات من رواية أفراح القبة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أفراح القبة - نجيب محفوظ
تحميل الكتاب

أفراح القبة

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لمَ لا نسجّل اللحظات السعيدة لنصدّقها فيما بعد؟

    مشاركة من عبدالله الودعان
  • المتسول لايسأل عما يليق وعما لايليق .

    مشاركة من غيداء
  • الحقيقة المعبودة في هذا الزمان التي توشك أن تُعلن ذاتها بلا نفاق. ما الفضيلة إلا شعار كاذب يتردد في المسرح والجامع.

    مشاركة من Khaled Zaki
  • هؤلاء الناس يتصارعون فوق الخشبة أمّا هنا فيقفون صفّا واحدا في جانبا واحدا في جانب الشرّ. إنهم ممثلون. حتّى الناقد ممثل أيضا. لا شيء حقيقيّ إلا الكذب

    مشاركة من عبدالله الودعان
  • ان الخير ينتصر اذا وجد من ينصره .

    مشاركة من غيداء
  • أمي النار تتمادى في الاشتعال أغمِد خنجرك فحتى قيصر قد قُتل سيرانو دي برجراك صاول الأشباح إني أرفض أبويّ القَوّاد والداعرة لا أنسى أنني رأيتها وفؤاد شلبي يتهامسان مرة فلم يداخلني سوء ظن ومرة أخرى مع طارق رمضان نفسه

    مشاركة من khaled
  • تزال توجد فرصة للنجاة ‫ فيقول لها بغلظة: ‫ – لا تتدخَّلي في شئوني الخاصة ‫ – لكن فعلك ينعكس علينا، ألا تدرك ذلك؟ ‫ – إني أكره المواعظ ‫ – الأفيون قتل زوج خالتي! ‫ – هذا يثبت أنه

    مشاركة من khaled
  • ما من أحد منهم إلا راودني عن نفسي فرفضته عاهرة؟! لقد اغتُصِبت مرة، عاشرت أباك زمنًا قصيرًا ثم ترهبنت، إني راهبة لا عاهرة يا بني هل زوَّر أبوك لك تلك الصورة الكاذبة؟ إني امرأة محرومة تعيسة الحظ ليس لي أمل

    مشاركة من khaled
  • أبوك لم يكن ضحية لشيء سوى أمه هذه صورة جدتك لا أمك تراني عاهرة محترفة وقوادة؟ تراني القوادة التي ساقت زوجتك إلى السائح طمعًا في نقوده؟ أهو خيال أم هو الجحيم؟ إنك تقتلني يا عباس لقد جعلت مني شيطان مسرحيتك

    مشاركة من khaled
  • وأذعنتُ كارهة لم أحترمه قط ممثل فاشل ويعيش بعرق النساء ولكني لم أتصور أن يفعل بنا ما فعل ‫ ما ندري إلا وأم هاني تزورنا في المقلى زارتنا في اليوم التالي لزيارتي لها واضح أنها تريد أن تعتذر بالزيارة عن

    مشاركة من khaled
  • هل تبحثين عن شقة؟ ‫ فأجبت بالإيجاب وعارَفَ عم أحمد بيننا فراح يسأل بجرأة: ‫ – من أجل زواج؟ ‫ آه… بدأ الغزل إنه يبدأ بسرعة في هذا المسرح ولا يتردد عن استعمال العنف وتُقتَل الفريسة على أنغام المزمار البلدي

    مشاركة من khaled
  • هذا المسرح يشهد عذابي وحبي شهد أيضًا اغتصابي ولم يمد لي يدًا تحت قُبته العالية تدوّي شعارات الخير في أعذب بيان وتُسفح على مقاعده الوثيرة الدماء وأنا ضائعة… ضائعة… محتقنة بسرّي وهو لا يدري بحبي ولا يهمه شيء لعله نسي

    مشاركة من khaled
  • رمقني بازدراء وكراهية فقلت بتحدٍّ: ‫ – إنك لم تحسن التصرف ‫ – أود أن أكسر رأسكِ ‫ – كأنك رجعت إلى الأفيون ‫ – لا يقدر عليه اليوم إلا الوزراء ‫ وإذا به يقول مخفضًا درجة صوته: ‫ –

    مشاركة من khaled
  • يطوقني كشيء مرعب. إني أعاشر قوةً غير منتمية لأي قاعدة. على أي أساس أتعامل معه؟ الخيبة أقدم من الأفيون. الأفيون لم يجد روحًا ليقضي عليها…

    مشاركة من khaled
  • يبوح بسره لي لا للرجل الكريه ماذا يبقى لي الآن سوى عباس؟! ‫ الخيبة تجيء مع الأفيون لا… إنها أقدم من الأفيون ما أعذب ما دفنت من آمال! يرشف آخر رشفة في الكأس، يبتسم ابتسامة مخمورة، يشير إلى الحجرة الملاصقة

    مشاركة من khaled
  • الوغد يكذب ‫ – يجب أن تسمع بأذنك ‫ ولكنه تراجع قائلًا: ‫ – كره حياتنا… كان مثاليًّا كأنه ابن حرام… ولكنه لا يغدر بنا… ثم لماذا يقتل تحيَّة؟ ‫ – إنك تستجوبني أنا ‫ – إني أفكِّر ‫ –

    مشاركة من khaled
  • كان ينبغي أن ينتحر بعدما تعلَّق به أمل الجمهور ‫ فقال الهلالي: ‫ – ليس انتحارًا ولكنه مصير الجيل الجديد في نضال الإنقاذ! ‫ – سَلِم الأوغاد ‫ فقهقه الهلالي قائلًا: ‫ – ليحفظ الله الأوغاد ‫ والتفت المدير نحو

    مشاركة من khaled
  • أنتمي إلى عصر سابق للدين وقواعد السلوك لكني محاصَر في هذه المقلى بجيوش المنافقين كل رجل وكل امرأة مثل الدولة لذلك تترككم للمجاري والطوابير وتجود عليكم بالخطب الرنانة ويحطم ابني رأسي بمواعظه الصامتة ثم يرتكب الخيانة والقتل ولو تيسَّر الأفيون

    مشاركة من khaled
  • الساعات فلا نتبادل كلمة واحدة. مثل حبات الفول السوداني. ما من زبون يجيء إلا ويشكو الغلاء والمجاري الطافحة والطابور المهلِك أمام الجمعية الاستهلاكية. أبادله العزاء. ربما نظر

    مشاركة من khaled
  • – كان يجب أن يقودنا النصر إلى حياة أيسر ‫ فقلت بسخرية: ‫ – لا يحيا حياة يسيرة إلا المنحرفون، لقد بات البلد ماخورًا كبيرًا، لِمَ كبست الشرطة بيت كرم يونس وهو يمارس الحياة كما تمارسها الدولة؟! ‫ فقالت دريَّة

    مشاركة من khaled
1 2
المؤلف
كل المؤلفون