سوناتا لتشرين - أسامة أنور عكاشة
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

سوناتا لتشرين

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

التصنيف
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.7 7 تقييم
35 مشاركة

اقتباسات من كتاب سوناتا لتشرين

"لماذا تأتي الاشياء الصحيحة في التوقيت الخطأ ؟ ولماذا تتحقق الأمنيات بعد فوات الأوان؟

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب سوناتا لتشرين

    8

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    اول كتاب اقرأه لاسامة انور عكاشة ..قرأته منذ زمن ..بس انا فاكرة ان النهاية عجبتني قوي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هو نوع من الحنين ليس أكثر ، فمع رداءة المسلسلات المعروضة حاليًا وجدت نفسي ابحث عما هو غير مقروء أو معروف لكاتب تلفزيوني شهير رحل عن عالمنا منذ أعوام و وصلت لمجموعة من الروايات و المسرحيات ، و قررت أن أبدء بهذه الرواية ، ربما أن العنوان استفزني بعض الشئ باحتوائها علي ألفاظ غير دارجة في اللهجة المصرية التي يجيد الكتابة بها الكاتب ، و مسلسلاته تشهد علي هذا .

    والحقيقة أن مع نهاية الرواية لم أجد للعنوان أي معني أو علاقة قوية بما دار داخلها ، فالأحداث كلها بين القاهرة و الاسكندرية و في المدينتين لا نستعمل لفظة تشرين للدلالة علي شهر اكتوبر علي ما أظن .. ثم كان لفظ السوناتا الذي يعني - و هو ظن شخصي لا ينتج عن فهم علمي دقيق - أنها مقطوعة موسيقية لآلة واحدة .. بالفعل تبدو الأحداث كلها متمحورة حول شخصية الصحفي أشرف عفيفي و لكنه ليس وحده الذي يظهر في الرواية بل إن صوت الحكي ينتقل منه إلي الكاتب الذي يحكي عن شخصيات مختلفة و بطريقة مباشرة يقتحم مشاعرها و يسعي للتفسير ، فهناك الطالبة القديمة لأشرف .. المهم أن الرواية لا تخلو حبكتها من أسلوبية معتادة في أعمال اسامه انور عكاشه التي تخشي الهرب من الستينات و نظريات المؤامرات و يتم ترتيب الاحداث بشكل يتضح معه أن قوي الشر هي الرأسمالية الجديدة المتكونة بسبب أو آخر .. والتي تشعبت علاقاتها مع السلطة لتصبح قوي عظمي في تدميرها لصحفي لم يسعي إلا لكشف الحقيقة .. ولكن بالرغم من توقعات الحبكة و التي تشبه مسلسلات اسامه انور عكاشه في الكثير من تفاصيلها حتي تشعر و أنت تقرأ انك تري من هم الممثلون الذين سيقومون بالأدوار و أين يقع يحيي الفخراني و جميل راتب من الشخصيات و بالمثل الوجه الجديد صابرين .. :) إلا أن الاسترسال اللغوي في الحكي يجعل القراءة سلسلة لأبعد حد و يجعل القارئ يترقب الانتقال من فصل للثاني و هو يعلم النتائج المتوقعة و لكن يتساءل كيف سيتم ربطها .

    ربما لا يكون نجاح اسامه انور عكاشه خارج عالم المسلسلات بنفس مستوي نجاحه في كتابة المسلسلات ، ولهذا فإننا أمام رواية يمكن قراءتها من باب النوستالجيا و هي علي قدر ما من القصر و أسلوب الكاتب المكثف يدفعك لعدم تركها قبل أنهاءها فهي رواية يمكن أن تقرأ في جلسة واحدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    سوناتا لتشرين..رواية تحكي عصراً نعرفه جيداً ونحفظه عن ظهر قلب تخلى فيه أسامة عن ارتباطه بالعصر الناصري الذي يعشق واقتحم بجرأة عصر الحيتان والإعلام الموجه وارتباط السلطه بأقطابه ...عصر الكلمة الحرة شكلاً المسمومة موضوعاً...في الحقيقة كان النصف الأول للرواية أكثر من رائع وصادقاً حد الهوس لكن النصف الثاني ساده الاضطراب الذي حاولت أن أجد له مبرراً وحيداً وهو محاولة تفعيل دور القارىء وجعله مشاركاً قوياً في الحالة التي انتابت الأبطال جميعاً...لكني مع ذلك لا أرتاح تماماً لهذا التفسير ..أجمل مافي القصة أنه قدم البطل الذي قام بدور الضحية الكبرى إنسانياً حيث لم يبري نفسه كصحفي له طموحاته الخاصة التي من الممكن أن تدوس حال نجاحها على رقاب كثيرين دون أن تكترث ولا تهتز إلا حال سقوطها ...في النهاية هناك مرارة تشرينية...

    أخيراً

    لماذا تشرين؟

    أظنها إشارة من بعيد لنصر قديم رفع رأسنا طويلاً قبل أن يتعرض هو نفسه لزلزال السقوط الذي نعيش...

    رحمك الله يا أسامة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ماهذا الجمال رواية جميلة مليئة بالمشاعر الأنسانية الحب والغدر والكره والندم والأمل رغم نهايتها المؤلمة الواقعية لكنى احببتها الكاتب الكبير الذى يقع فى فخ لعبة قذرة من رجل اعمال كل تجارته مشبوهة ويهدم سمعته ولا يبقى له شئ الى قصة حياته مبتورة يرويها لتلميذته التى تقابله فجأة وتدمن من خلال روايته لقصة حياته عن طريق الشرائط صوته وتكتشف انها تحبه حقا لكن هل يلتقى ربيعها مع خريفه؟؟ّ!!! اكتشفت اسامة انور عكاشة الروائى واظنه بارع كما هو فى تأليف قصص المسلسلات بل اكثر براعة وسأحرص على قراءة المزيد من روايته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    بعد غيابه ثلاثين عاما عن عالم الكتابة وانشغاله بعالم الانتاج التلفزيوني عاد الاسم الذي لطالما تصدر شاشة التلفاز برواية سوناتا لتشرين... ( وليته لم يعد)

    لم افهمها... خفيفة... تمنيتها اكثر دسما فلربما استسغتها ...شدتني عودة الكاتب وصدمني الاسلوب .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون