انا ابنة زوجى - راوية المصري
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

انا ابنة زوجى

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

لا خطأ في التهجئة، ولا التباس في النسب... لا أعرف إن كنتُ خطيئة أم ضحية، لكنني كنتُ فتاةً صغيرة في عاصفةٍ أكبر من قلبي. حفيدةٌ لامرأةٍ فقدت أبناءها في حربٍ لا تُذكر فيها أسماء القتلى. فتاةٌ نشأت في بيتٍ يرفع صور الأولياء على الجدران، بينما الزنا يرتدي ثوبَ الحلال، والشهوة تشتعل تحت مطر بارد، وسماء تلد الظلام... وأمي تنظر إليّ نظرة الزوجة الغيورة! لم أفهم إن كانت تبيعني أو تحميني، أم تنتقم مني...؟.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
5 4 تقييم
24 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية انا ابنة زوجى

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    روايه ممتازه تشرح مكامن الظلم في المجتمع .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    في هذا الرواية، لا تحكي الكاتبة قصة “رحيل” فحسب، بل تحفر في ذاكرة جيلٍ كاملٍ وُلد في العاصفة.

    لغةٌ تلمع كالسيف، ومشاهد تنزف واقعيةً حتى الوجع.

    كلّ جملة هنا تحمل ثِقلَ الأسئلة التي نخاف طرحها:

    عن الدين حين يُستعمل غطاءً للخطيئة،

    عن المرأة حين تُدان لأنها تنزف إنسانًا،

    عن الأمّ التي تنظر إلى ابنتها بعين الخصم لا بعين الحنان.

    “رحيل” ليست شخصية؛ إنها وطنٌ صغير فقد صوته في الزحام،

    طفلة تحاول أن تتعلم كيف تنطق كلمة “كفى” في عالمٍ لا يريد أن يسمعها.

    مشهد موت الأب كان كطعنة باردة في قلب النص —

    يتكسّر الإيقاع فجأة، ويدخل القارئ في دوّامة واقعية تجعل أنفاسه تتسارع.

    ثم تأتي يد “رام” كوميضٍ بسيط من الإنسانية،

    ليذكرنا أن في أكثر العوالم قسوة، هناك دائمًا ماء لا يُرى.

    هذه الرواية ليست عن الموت أو الفقد فقط،

    بل عن التمرد الصامت،

    عن تلك اللحظة التي تقف فيها فتاة أمام قدرها،

    وتسأل العالم دون صوت:

    «من الذي أخطأ حقًّا؟ أنا… أم هذا العالم المكسور؟»

    من اجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هذه ليست حكاية فتاة تُدعى رحيل،

    بل حكاية كل روحٍ وُلدت في المكان الخطأ والزمن الخطأ،

    تحاول أن تظلّ طيّبة في عالمٍ لا يرحم الطيبين.

    النصّ مؤلم، لكنه جميل وجريء في صدقه.

    يبدأ همسًا كاعترافٍ شخصي، ثم يتحوّل إلى صرخة مكبوتة

    تخرج من قلب طفلة تكبر فجأة في بيتٍ تائه بين الدين والخطيئة،

    وبين أمٍّ تحب وتؤذي في الوقت نفسه.

    لغة النصّ مشحونة بالعاطفة دون مبالغة،

    تجعل القارئ يشعر أنه يرى رحيل بعينيه،

    يركض معها، ويختنق بصمتها،

    ويصدقها حتى في جنونها.

    النصّ لا يُروى فقط… بل يُعاش.

    وكل من يقرأه، سيجد في رحيل جزءًا منه،

    ذاك الجزء الذي انكسر ولم يجد من يسمعه.

    انصح بقرائتها لانها فعلا رائعة..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق