❞ في نهايتي تكمن بدايتي» ❝
عيون الأفعى
نبذة عن الرواية
في مدينة تعمّها الألغاز، تبدأ حالات اختفاء غامضة تثير الرعب في القلوب. الضحايا يتبخرون من غرف مغلقة دون أي أثر... كأن الأرض ابتلعتهم. يتولى التحقيق محقق مهووس بنظريات المؤامرة، فينقاد إلى عالمٍ مظلم من الطقوس القديمة وجلسات تحضير الأرواح، ويجد نفسه في مواجهة كتاب غامض يحمل بين صفحاته أسرارًا تُحرّض الجنون. كل الخيوط تقوده إلى منزل مهجور، تاريخه ملوث بالدماء، وأسفله بئر شيطانية يُقال إنها بوابة للعالم الآخر. هناك، يقاتل مجموعة أصدقاء للبقاء على قيد الحياة، مطاردين من كيان ملعون... كيان لا يرحم، ولا يُرى. ما حقيقة هذا الكائن الذي يخطف الأرواح؟ لماذا يخاف الإنسان الظلام منذ الأزل؟ وكيف يمكن لمذكرات امرأة نجت منذ مئة عام أن تكون مفتاح النجاة؟ في النهاية... لا تحاول فك شيفرة الجملة: "ض ن ن ح .. ي ن س ي ء ا .. ف ف"التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 320 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-806-503-9
- دار دون للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
أحمد مجدي إبراهيم
الذهول والدهشة والرعب. عالم مجنون وظلامي ولا ترى فيه النجوم وللحديث بقية. #أحمدمجدي