❞ في نهايتي تكمن بدايتي» ❝
عيون الأفعى > اقتباسات من رواية عيون الأفعى
اقتباسات من رواية عيون الأفعى
اقتباسات ومقتطفات من رواية عيون الأفعى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
عيون الأفعى
اقتباسات
-
الناس يتقابلون، ويلبسون ثوب الادِّعاء محاولين إبهار الآخرين برسمياتهم ومثاليتهم،
مشاركة من Dr.Asmaa kotb -
المدارس ليست مدارس حقًّا، بل أماكن لتدمير العقول..
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
الحب مثل المسوخ، كالمستذئب والكائن الشيطاني، هو مسخ بارع جدًّا.. أمير دهاء.. يتخفى في صورة توقعات جميلة بمتعة ودفء ومشاركة.. وكأي مسخ يحترم نفسه، مثل النداهة، سيعلن عن وجهه القبيح فور أن ترتمي بين أحضانه، لا تقل لي من فضلك إن الحب ليس مسخًا مريعًا..
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
«لماذا؟» تقولها الضحية قبل أن يسحب القاتل سكينه من جدار معدتها، لو كان المهاجم مسخًا كمستذئب مثلًا فالضحية ستهلع ولكنها لن تسأل عن السبب.. هي تواجه قوة من قوى الطبيعة، وتلك القوى سواء كانت ذئبًا مفترسًا أم غولًا أم كائنًا شيطانيًا فلسوف يؤدي دوره ببراعة! «لماذا» يتم طرحها فحسب عندما يكون مصدر الأذى بشريًّا مثلك..
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
«لا يوجد شيء اسمه اكتئاب.. شركات الأدوية اخترعت هذا الاسم، وأقنعوا بها الناس؛ ليبيعوا لهم الحبوب المخدرة والمنومة كي يتحكموا بعقولهم ويبقوهم غافلين».
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
ليت هناك أخبارًا عن معزوفة جديدة لبيتهوفن أو اكتشاف علاج للسرطان أو حتى تغيُّر شكل الفصل الدراسي، لقد طوروا عربة الخيول لسيارات واخترعوا الطائرات وتوصلوا للقنبلة النووية، لكنهم لم يغيروا شكل الفصل الدراسي بعدُ، نفس الطبشور والمقاعد السقيمة والسبورة، نفس الجرس وباحة المدرسة، هل تعلم أن هيكلة المدرسة مطابقة تمامًا لهيكلة السجون؟
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
كائنات فضائية أو مخلوقات السماء أو أيًّا كان من أنتم بالخارج.. لا داعي للقدوم للأرض، ستندهشون حقًّا من قدر حماقتنا!!
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
في القدم كانوا يقولون إن الإنسان اخترع وسائل تعذيب وقتل جسدية قاسية، ولا أتحدث عن الخازوق والمقصلة والغلي بالماء والسلخ وكل وسائل الإعدام الرهيبة تلك، ولا حتى القنبلة النووية، بل أتحدث عن الوقت والمال وتسمية الأيام السبع لكي يشعر الجميع بأنهم في دائرة لا تنتهي، انتهى يوم الجمعة، لكنه سيبدأ مرة أخرى بعد سبعة أيام، فاستعد للدوران في الطاحونة مجددًا، أو ربما. فقط ربما. الإنسان وضع كل تلك الأشياء ليُقنع نفسه بأن كل شيء على ما يرام ويسير برتابة، ليشتت نفسه عن حقيقة ما يحدث حوله، وأن هناك أشياء تحدث خارج حدود تفكيره ورؤيته، أشياء تحدث دومًا ولا يلاحظها أحد،
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
وأفضل طريقة لحبس شخص ما هي إخفاء تلك الحقيقة عنه،
مشاركة من Dr.Asmaa kotb
السابق | 1 | التالي |