جمهورية بلا جمهور : مآلات صراع الدولة والمجتمع في اليمن > مراجعات كتاب جمهورية بلا جمهور : مآلات صراع الدولة والمجتمع في اليمن

مراجعات كتاب جمهورية بلا جمهور : مآلات صراع الدولة والمجتمع في اليمن

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب جمهورية بلا جمهور : مآلات صراع الدولة والمجتمع في اليمن؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ✍️ قراءة في كتاب "جمهورية بلا جمهور" لضياء السعيدي

    هل نحن فعلاً نعيش في جمهورية؟ أم أنها مجرد واجهة لقبيلة تحكم؟

    في هذا الكتاب الجريء، يكشف السعيدي كيف أن اليمن لم تبنِ دولة حديثة، بل أعادت إنتاج السلطة القبلية بلباس جمهوري.

    الجنوب فشل في تجاوز الاشتراكية، والشمال ظل أسيرًا للإمامة والمشيخة. أما الحوثيون، فكانوا مجرد إعادة تدوير للسلطة التقليدية بغطاء ديني.

    المقارنة بالخليج مؤلمة: مؤسسات قوية وهوية وطنية مقابل هشاشة الدولة اليمنية وتغوّل العصبيات.

    الكتاب دعوة صريحة لإعادة التفكير في مفهوم الدولة، وبناء مشروع وطني يتجاوز الانقسامات.

    📚 أنصح كل من يهتم بالشأن اليمني أن يقرأه بتمعّن.

    #جمهورية_بلا_جمهور #ضياء_السعيدي #اليمن #السياسة #الهوية #القبيلة #الدولة

    صيغة مقال رأي للنشر :

    جمهورية بلا جمهور: حين تصبح الدولة مجرد قبيلة متحضرة

    في كتابه "جمهورية بلا جمهور"، يقدّم ضياء السعيدي قراءة نقدية جريئة للتاريخ اليمني، تكشف كيف أن الشكل الجمهوري لم يكن سوى قناع لسلطة تقليدية قائمة على العصبية القبلية.

    السعيدي لا يكتفي بتفكيك الأسطورة الجمهورية، بل يطرح تساؤلات عميقة حول الهوية الوطنية، فشل النموذج التنموي، واستمرار الانقسامات بين الجنوب والشمال.

    المقارنة بدول الخليج تفضح الفارق: مؤسسات مستقرة وهوية موحدة مقابل هشاشة الدولة اليمنية وتغوّل الولاءات الضيقة.

    الكتاب لا يقدّم حلولًا جاهزة، لكنه يفتح الباب أمام مشروع وطني جديد، يتجاوز الانقسامات ويؤسس لدولة حقيقية.

    إنه كتاب يستحق القراءة، لا لأنه يقدّم أجوبة، بل لأنه يطرح الأسئلة التي طالما تهرّبنا منها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1