اقفل كل باب | Lock every door - رايلي ساجر, لزام عطاالله
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

اقفل كل باب | Lock every door

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

“هل تبحث عن رواية مشوقة تبقيك مستيقظًا حتى بعد منتصف الليل؟ لا تبحث عن رواية أفضل من أقفل كل باب ففيها كل ما تريد. بقلم رايلي ساجر.” – ستيفن كينج رواية مثيرة من تأليف رايلي ساجر حول امرأة شابة تُدعى “جول لارسن ” تعمل في وظيفة جليسة شقة في بارثولوميو وهو مبنى سكني فاخر وغامض في مدينة نيويورك. لا زوار. لا قضاء ليالي في مكان آخر لا إزعاج للسكان الأثرياء والمشاهير. هذه بعض القواعد الخاصة بالوظيفة الجديدة. تتعرف “جول” على الساكنين والموظفين وتنجذب إلى زميلتها “إنغريد” التي تسكن معها في الشقة عندما تعترف “إنغريد” بأن بارثولوميو لديه تاريخ مظلم مختبئ تحت واجهته اللامعة تعتبرها جولز قصة رعب غير ضارة – لكن فقط حتى اليوم التالي عندما تختفي “إنغريد” على ما يبدو يتبع الكتاب جول وهي تحاول كشف أسرار بارثولوميو لكنها تعرض نفسها لأهوال لا توصف. لأنه بمجرد دخولك، لا يريدك بارثولوميو أن تغادرقراءة سريعة الإيقاع ومشوقة ستبقيك على حافة مقعدك حتى النهاية.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 31 تقييم
198 مشاركة

اقتباسات من رواية اقفل كل باب | Lock every door

❞ من السخرية أنك لا تساوين شيئاً خارج المبنى ولكنك ذات قيمة عالية في داخله. ❝

مشاركة من Sara
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية اقفل كل باب | Lock every door

    30

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رائع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مقر للأثرياء يصبح مقبرة لسواهم!

    في بارثوليميو، ذاك البناء الأسطوري الفخم( الخرافي، غير الموجود في الواقع) والذي جعله الكاتب يقع بحي مانهاتن، تطل شرفاته على غرب المنتزة المركزي (السنترال بارك)، وقد بنى البناء الفخم القوطي الطراز عام ١٩١٩ والمكون من ثلاثين طابقًا.

    للمرة الثالثة أقرأ للكاتب الأمريكي رايلي ساجر، وقد اتسمت تلك الرواية بما سبقها من قراءات لأعماله بالإثارة والكثير من التحفز والحيرة.

    فمنذ الصفحات الأولى ينتاب القارئ القلق والحيطة والشك في كلا من الجماد والأحياء على السواء.

    لا تعي إذا ما كان اللطف حقيقي أم هو بالحري كقناع يغلف وحشية قابعة هناك في الأعماق.

    لا تستطع الوثوق بأي مش شخصيات الرواية بسهولة.

    رواياته تجعل قلبك يخفق بشدة!!

    ولمثلي، من يعشقون المعاناة وضيق التنفس😅 فأجد ضالتي في أعماله.

    في روايته اقفل كل باب، الصادرة عن دار جليس، تناول ساجر الحديث عن الاستغلال في أحقر أشكاله والذي قد امتد لسنوات عديدة وطال العديد من المعوزين والمشردين والذين ليس لهم أحد قد يذكرهم.

    ومن جراء ما يحدث به، جنت عائلة بارثوليميو أموال طائلة من هؤلاء الذين قد لا يساوون شيئًا خارج المبنى، لكن حالما يدلفون المبنى بتلك الحيلة التوظيفية يصبحون ذات قيمة عالية في داخله!

    افتتح ساجر روايته بمقطع من رواية قلب حالم تتمسك به جولز كآخر ذكرى تتعلق بها بعد فقدانها لشقيقتها جاين ووفاة والديها

    وهي تهم بلقاء مسئولة التوظيف في ذاك المبنى الأسطوري آملة في أن تلتحق بوظيفة كجليسة لشقة ما تحويها جدران وطوابق المبنى.

    سارت الرواية في خطين متوازيين. خط حالي يبين ما آل إليه حال جولز وحال المبنى على السواء وخط يشهد تلك الفترة التي أقامت فيها جولز بالمبنى في شقة بالطابق الاثنى عشر

    وتتلاحق الأحداث لتكشف جولز سر المبنى وغموضه، ولن تنتهى رحلة الكشف هذه بدون خسائر بكل أسف!

    كالعادة، استمتعت بعمل مثير، لم يشوبه سوى الترجمة غير المتقنة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية لا تعتبر جيدة ولا سيئة... توقعت حبكة أجمل ولكن خيبت أملي... رواية المنزل قبل الظلام لنفس الكاتب أجمل بكثير.... الأخطاء في الترجمة كثيرة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية: اقفل كل باب.

    الكاتب: رايلي ساجر.

    المترجم: لزام عطاالله.

    دار النشر: جليس.

    عدد الصفحات:511.

    تبدأ الرواية في مبنى برثميليو الموجود بالقرب من سنترال بارك، حيث تبحث جولز عن عمل ومال كي تعيل به نفسها، فتقبل بوظيفة جليسة الشقة مقابل اثنا عشر ألف دولار خلال ثلاثة أشهر مقابل الالتزام بقواعد المبنى، ومنها عدم المبيت خارج الشقة مهما كان الأمر.

    الأحداث كانت رائعة ومشوقة مع وجود بعض التطويل والملل في بدايتها، إلا أن الفكرة كانت رائعة وجديدة، وفكرة بناء مثل هذا المبنى لتوفير راحة وأعضاء للتبرع للأغنياء كونهم الأحق والأولى بها لأنهم يقدمون خدمة وأفكار للعالم، عكس جليسي الشقق الذين يتم استجلابهم إليها وهم لا يمتلكون أي فائظة ترجى منهم، ولا عائلة تبحث عنهم.

    للأن لم أفهم سبب اختفاء شقيقة جولز، وللأسف لم يبين الكاتب هذا.

    واجهتني مشكلتين في هذه الرواية للأسف بالرغم من تحمسي الشديد لقراءة هذه الرواية خاصة بعد قراءة رواية المنزل قبل الظلام لنفس الكاتب:

    الأولى هي مشكلة الترجمة الغريبة، أفسدت الرواية بشكل كبير، خاصة عند وجود حوار بين اثنين وعدم فهم من الذي يتحدث ومن الذي قال هذه الجملة، وهذه المشكلة كانت كارثية بشكل رهيب وجعلت هناك صعوبة بالغة في فهم الأحداث.

    الثانية وهي مشكلة تنسيق الرواية، حيث يتداخل السرد مع الحوار مما أصابني بالحيرة والملل كي أفهم ما المقصود من الحوار، وكان هناك الكثير من الأخطاء الإملائية.

    الرواية في المجمل جيدة، ولكن الترجمة وعدم التنسيق الجيد للرواية أفسادها بشكل سيء للأسف.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الترجمة سيئة جدا ، أخطاء املائية كثيرة ، أخطاء لغوية و نحوية اكثر ، قرأت إلى الآن ١٤٠ صفحه تقريبا ثلث الرواية ، تمطيط و سرد بطيء ولا يوجد أي أحداث إلى الآن و مازاد من سوء الرواية الترجمة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات