النفق في نهاية الضوء - آية عبد الرحمن
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

النفق في نهاية الضوء

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

في رواية "النَّفقُ في نهايةِ الضَّوْء" تحيكُ الكاتبةُ آية عبد الرحمن خيوط الأحلام الكبرى التي تمسَّك بها جيلٌ من الشباب في سنواتٍ مُزلْزِلة، أرْجَحَتْ أفكارَهم وتطلُّعاتِهم وسطَ مجتمعٍ مغلقٍ يتوقُ للتنفُّس. ترصدُ الروايةُ كيف تعامل جيلٌ كاملٌ مع صدماتٍٍ متلاحقةٍ أطاحت بطموحاتهم، وكيف اختار البعضُ الاحتيال على محيطه في محاولة للتأقلم دونَ أن يخسر نفسه، ورفض آخرون الخضوع أو المُواءَمة، بينما اختارت قلَّةٌ الانتفاعَ من العالم القديم، لتخسرَ حينًا وتربحَ حينًا، وتتنوَّعُ الخسائر والغنائم. تحكي آية عبد الرحمن على مهلٍ في فضاءِ القاهرة الشائك، ووسطها الثقافي المضطرب، لتُهدِي لنا خيوطَ النجاة في بطءٍ وهدوءٍ عاصفَيْن. وتأخذُنا في رحلةٍ داخليِّةٍ في نَفْسِ كُلِّ إنسانٍ يرفضُ القيود، ويحاولُ الخروج إلى المستقبلِ من حياةٍ تشبهُ نهايةَ العالم.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 8 تقييم
85 مشاركة

اقتباسات من رواية النفق في نهاية الضوء

❞ لكني نسيت أن مصيري ليس معلقًا باجتهادي وحدي، بل بأوغاد آخرين يتحكمون في مقدرات حياتي دون أن أملك فرصة للاعتراض، وها أنا ذا أفيق ❝

مشاركة من Mariam AlNajim
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية النفق في نهاية الضوء

    8

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عرفت الكتاب بالصدفة من عنوانه المميز، وما إن بدأت القراءة حتى وجدت نفسي أنجرف في السطور بلا توقف، أطلب المزيد

    رواية عميقة، جريئة جدًا، بأسلوب متمرد.

    تحكي الرواية قصصًا إنسانية لفتيات يعشن صراع البقاء وإيجاد معنى للحياة في مجتمع عربي صاحب ثورة ، مجتمع لا يرحم الحالمين.

    نص أدبي يلامس جراح الروح دون تجميل،

    حتى مع وجود بعض الكلمات والوصف الجريء الذي كان جزءًا من صدق التجربة.

    تستحق القراءة، لأنها ليست مجرد حكاية، بل مواجهة مع النفس ودواخلها وصراع مجتمع بكل افكاره ووعيه الجمعي ، وبكل مايحمله من تناقضات وقسوة .

    اقتباس أعجبني :

    "لكني نسيت أن مصيري ليس معلقًا باجتهادي وحدي، بل بأوغاد آخرين يتحكمون في مقدرات حياتي دون أن أملك فرصة للاعتراض، وها أنا ذا أفيق. "

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية عظيمة وتحية تقدير وامتنان للكاتبة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    فين القصة مش عارف .. لغو وكتابة مشتتة جدا بدون هيكل واضح لرواية متماسكة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق