حارس ليلي للسماء > مراجعات كتاب حارس ليلي للسماء

مراجعات كتاب حارس ليلي للسماء

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب حارس ليلي للسماء؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

حارس ليلي للسماء - مصطفى السيد سمير
تحميل الكتاب

حارس ليلي للسماء

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل المجموعات القصصية 😍

    كتبت عنها من سنوات

    لا أعرف كيف يمكن أن تحدث عن أحد أبنائك لتصفه بأنه أحلاهم وأذكاهم وأجملهم .. وأنت تراه يشع جمالاً وتحسده لما هو فيه من بهاءٍ ونور ..

    ...

    هذه المجموعة القصصية الجميلة .. ليست أحد أبنائي ، ولكنها تبدو لي كذلك كثيرًا ..

    هذه القصص التي عشت معها ومع حالاتها الجمالية الرائعة أيامًا وليالي من المتعة الخالصة، تلك القصص التي دمعت عيناي وأنا أسمع واحدة منها، وصفقت لصاحبها كثيرًا وأنا أسمع وأقرأ الأخرى ، وظللت طوال ذلك القوت وقبله وبعده أغبط "مصطفى السيد سمير" ذلك الكاتب الشاعر الإنسان الجميـل على ما آتاه الله من اقتدار ومهارة في الكتابة ربما لم أجدها عند أحد ..

    ..

    هل يحضرني الآن "المخزنجي" مثلاً ؟!

    ربمـا، ولكن ليس دومًا ..

    فعند مصطفى السيد سمير بناء خاص وشاعرية فريدة، شاعرية لا تقتصر على اللغة والتراكيب، وإنما تشمل ذلك لتصبغ الحالات والمواقف التي يتبناها ويحكي عنها كلها ..

    أقرؤوا إن شئتم (حارس ليلي للسماء) قصة المجموعة التي لازالت عالقة في ذهني منذ سمعتها في المرة الأولى وكأني أشاهد صاحبها وهو يسرق الفرحة ويدور في الملعب مقلدًا "أبو تريكة" ، اقرؤوا إن شئتم .. "كوفية زرقاء لهلال وحيد" وراقبوا كيف يمكن مزج السرد بالشعر بالحالة النفسية لأبطال القصة بكل هذا الاقتدار ..

    تأملوا هذا جيدًا ..

    .

    هذه مجموعة قصصية متميزة

    لا يمكن أن تفوتكم

    .

    .

    ..

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تجربة مهمة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1