❞ كان الندم بخصوص الماضي ينهشني، لقد استهلكني، لم أستطع الفكاك منه، ولم يكن هناك ما ينقذني منه. ولكن الآن، يغمرني شعور غريب، إن كان لي أن أمنحه اسماً، أظن أنه يحق أن يُسمى…
الامتنان. ❝
قبل أن تبرد القهوة: قبل أن نقول وداعاً - الجزء الرابع
نبذة عن الرواية
في الجزء الرابع من سلسلة "قبل أن تبرد القهوة" سيجيب كتاب توشيكازو كواغوشي المؤثر "قبل أن نقول وداعاً"، المُترجم عن اليابانية، عن السؤال القديم: ماذا ستفعل إذا استطعت السفر إلى الماضي؟ والأهم من ذلك، من تودّ أن تقابل للمرة الأخيرة؟ روّاد مقهى فونيكولا السحري يعرفون بأمر أسطورته الشهيرة، وبما يقدّمه من فرصة للسفر عبر الزمن. لقد اجتمع العديد من الزبائن مع أحبّتهم فيه، وقاموا بتسوية خلافاتهم، وزاروا أحبّتهم، لكن الرحلة لا تخلو من المخاطر وهناك قواعد يجب اتباعها: يجب أن يكون قد سبق للمسافرين إلى الماضي أن زاروا المقهى، والأهم من ذلك، يجب عليهم العودة إلى الحاضر قبل أن تبرد القهوة. وكما حصل في الاصدارات السابقة من هذه السلسلة سيتعرف القرّاء على مجموعة جديدة من الروّاد: ● زوج يريد أن يقول شيئاً مهماً لزوجته التي دخلت في غيبوبة. ● امرأة تريد أن تودّع حيوانها الأليف. ● شابة لم تستطع الردّ على عرض زواج. ● ابنة أساءت التصرف مع والدها وأرادت أن تقول له آسفة. في هذا الكتاب الجميل والمؤثّر، يدعونا كواغوشي للانضمام إلى شخصياته أثناء شروعهم في رحلة لإعادة لحظة حاسمة.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 197 صفحة
- [ردمك 13] 978-614-01-3700-4
- الدار العربية للعلوم ناشرون
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية قبل أن تبرد القهوة: قبل أن نقول وداعاً - الجزء الرابع
مشاركة من لميس عبدالقادر
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
- 
                
هند أحمد السيدالرواية: قبل أن تبرد القهوة: قبل أن نقول وداعاً. الكاتب: توشيكازو كواغوشي. المترجم: ماجد حامد. دار النشر: الدار العربية للعلوم ناشرون. عدد الصفحات: 197. " ماذا ستفعل إذا استطعت أن تسافر إلى الماضي؟ والأهم من ءلك، من تود أن تقابل للمرة الأخيرة؟ " في قراءة جديدة للكاتب توشيكازو كواغوشي، في سلسلة قبل أن تبرد القهوة الجزء الرابع، تبدأ الأحداث عند عالم الآثار كادوكورا، والذي أراد السفر إلى الماضي قبل دخول زوجته ميكو في غيبوبة لمدة عامين ونصف، ليعتذر لها عما فعله بها، فقد كان دائم الترحال لاكتشاف الآثار مع عدم اهتمامه بأسرته وأولاده الذين سرعان ما كبروا وتزوجوا وأنجبوا أولاداً، مع رغبته في الحديث لها قبل أن تدخل الغيبوبة. في القصة الثانية تحدثت عن السيدة سوناو والتي كانت تشعر بالندم الشديد اتجاه كلبها أبولو، والتي اعتادت على رعايته في آخر أيامه، لكنها غفلت قليلاً لتكتشف وفاته وحيداً، لتشعر بالذنب لعدم وجودها بجانبه وعدم قول وداعاً لها، فلقد عوضها أبولو عن الحزن الذي كانت تعانيه بعد عدم إنجابها هي وزوجها ميتسو، وكان يبدو بالنسبة لهم كابن لهم. في القصة الثالثة عرضت قصة الفتاة هيكاري والتي تقدم صديقها للزواج بها، ولكنها رفضت خشية أن تكون متسرعة في هذا القرار، لكنه بعد ستة أشهر توفي لكونه يعاني من مرض بالفلب، لترغب في العودة إلى الماضي لتعتذر له وترغب في الزواج منه. في القصة الرابعة عرضت قصة الفتاة ميتشيكو والتي دخلت جامعة طوكيو هرباً من تحكمات والدها بعد وفاة والدتها، ليأتي والدها بهذا المقهى حتى يطمئن عليها، لكنها عاملته بقسوة شديدة ورفضت الهدايا التي أحضرها، ليتوفي بعدها بثلالثة أيام بسبب الزلازل الذي ضرب اليابان وتبعه أمواج تسونامي، لترغب في العودة إليه بعد ست سنوات لتعتذر له على عقوقها به وعدم تفهمها لمشاعره القلقة عليها. الرواية رائعة بها العديد مع المشاعر، على الرغم من أنها تدور في فترة زمنية قبل الفترة الزمنية الموجودة في الجزء الثالث، والترجمة ممتازة. أتطلع قدماً لقراءة الأجزاء التالية. 
- 
                
Shami Ahmedبرايي عن هذا العمل كان الابطى رتما ولكن الاكثر انسانية. رحله جميله مع هذه الرباعية في مقهى يسافر بك في الماضي 
























