لا صدىً هوميريّ لشيءٍ… هنا جنرالٌ يُنَقِّبُ عن دَوْلة نائمةْ تحت أَنقاضِ طروادةَ القادمةْ • يقيسُ الجنودُ المسافةَ بين الوجود وبين القَدَمْ بمنظار دَبَّابةٍ… • نقيسُ المسافةَ ما بينَ أَجسادنا والقذيفةِ… بالحاسة السادسة
المؤلفون > محمود درويش > اقتباسات محمود درويش
اقتباسات محمود درويش
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب
حالة حصار
-
[كُتب هذا النص في يناير 2002
في رام الله…]
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابحالة حصار
-
ظلّ النخيل، وآخر الشهداء والمذياع يرسل صورةً
صوتيةً عن حالة الأحباب يوميّاً ــ أُحبك في
الخريف وفي الشتاءْ.
مشاركة من Zizi ، من كتابأحبك أو لا أحبك
-
والذكرياتُ هويَّة الغرباء أحياناً، ولكنَّ الزمان
يضاجع الذكرى وينجب لاجئين، ويرحل
الماضي، ويتركهم بلا ذكرى. أتذكرنا؟ وماذا
لو تقول: بلى! أنذكر كل شيء عنك؟ ماذا
لو نقول: بلى! وفي الدنيا قضاةٌ يعبدون الأقوياءْ.
مشاركة من Zizi ، من كتابأحبك أو لا أحبك
-
ولكن، لا يعرف الكذب
من لم يعرف الخوف.
مشاركة من Zizi ، من كتابأحبك أو لا أحبك
-
أشجار بلادي تحترف الخضرة
وأنا أحترف الذكرى.
مشاركة من Zizi ، من كتابأحبك أو لا أحبك
-
أكلما خرجتُ من جِلدي
ومن شيخوخة المكان
تناسل الظلُّ، وغطّاني …؟
مشاركة من Zizi ، من كتابأحبك أو لا أحبك
-
إنني أتَّكئ على الريح
يا أيتها القامة التي لا تنكسر
لماذا أترنَّح؟ .. وأنت جداري
مشاركة من Zizi ، من كتابأحبك أو لا أحبك
-
يومَ كانتْ كلماتي
تربةً
كنت صديقاً للسنابلْ
يوم كانت كلماتي
غضباً
كنت صديقاً للسلاسل
يومَ كانت كلماتي
حجراً
كنت صديقاً للجداول
يومَ كانت كلماتي
ثورة
كنت صديقاً للزلازل
يوم كانت كلماتي
حنظلاً
كنتُ صديق المتفائل
حين صارت كلماتي
عسلاً ..
غطَّى الذباب
شفتيَّ! ..
مشاركة من Zizi ، من كتابأحبك أو لا أحبك
-
أيها الوطن المتكرر في المذابح والأغاني
لماذا أُهرِّبك من مطار إلى مطار
كالأفيون ..
مشاركة من Zizi ، من كتابأحبك أو لا أحبك
-
أيها الوطن المتكرر في الأغاني والمذابح،
دُلَّني على مصدر الموت
أهو الخنجر .. أم الأكذوبة؟
مشاركة من Zizi ، من كتابأحبك أو لا أحبك
-
أُغنّيك، أو لا أُغنّيك
أنت الغناء الوحيد،
وأنت تُغنّينني لو سكتُّ.
وأنت السكوتُ الوحيد.
مشاركة من Zizi ، من كتابأحبك أو لا أحبك
-
أُريدك، حين أقول أُريدك ــ
يا امرأة وَضَعَتْ ساحل البحر الأبيض المتوسط في
حضنها .. وبساتين آسيا على كتفيها .. وكلَّ
السلاسل في قلبها.
مشاركة من Zizi ، من كتابأحبك أو لا أحبك
-
الذهاب إلى فلسطين ثورة وحلم أمة. والهروب إلى فلسطين تجريد وذريعة. فلسطين ليست جغرافياً فحسب. إنها عافية تاريخ. وحيوية ثورة، ومحالفة مستقبل. والهروب إلى فلسطين استعادة ذكريات وبكائيات عاطلة عن الفعل.
مشاركة من إخلاص ، من كتابوداعاً أيتها الحرب، وداعاً أيها السلام
-
❞ سنكون يوماً ما نريدُ
لا الرحلةُ ابتدأتْ، ولا الدربُ ٱنتهى ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:****
#أبجد
#جدارية
مشاركة من MoniCa / فريدة ، من كتابجدارية
-
❞ وأن تطول الحرب، أخيراً – معناه أننا سندرك أننا نقاتل.. نقاتل. وسيدرك الأعداء أنهم يقامرون بكل شيء حتى بالمستقبل.
وهذا هو الفارق بيننا: نحن نقاتل، وهم يقامرون. ❝
مشاركة من إخلاص ، من كتابوداعاً أيتها الحرب، وداعاً أيها السلام
-
❞ لم يعرفوا أنهم – في آخر الأمر – غرباء عن المنطقة. غرباء بلا جذور. لم يحاولوا أن يقيموا جذراً حقيقياً واحداً لهم. استبدلوا الجذور بالنابالم. والنابالم لا يستطيع كسب حق في نبتة صغيرة. ليسوا أكثر من سفينة في بحر. كيف تستطيع سفينة طائشة أن تستفز البحر إلى هذا الحد؟ لقد خدعهم هدوء البحر العربي الذي تحرك الآن لمعاقبة السفينة الطائشة. ❝
مشاركة من إخلاص ، من كتابوداعاً أيتها الحرب، وداعاً أيها السلام
-
كان حالماً، ليس خائفاً، وكم نحن بحاجة الى الحالمين..
مشاركة من اطمئنان ، من كتابحيرة العائد
-
وَنَحْنُ نُحِبُّ الحَيَاةَ إذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ
وَنَرْقُصُ بَيْنَ شَهِيدْينِ نَرْفَعُ مِئْذَنَةً لِلْبَنَفْسَجِ بَيْنَهُمَا أَوْ نَخِيلاَ
نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ
وَنَسْرِقُ مِنْ دُودَةِ القَزِّ خَيْطاً لِنَبْنِي سَمَاءً لَنَا وَنُسَيِّجَ هَذَا الرَّحِيلاَ
وَنَفْتَحُ بَابَ الحَدِيقَةِ كَيْ يَخْرُجَ اليَاسَمِينُ إِلَى الطُّرُقَاتِ نَهَاراً جَمِيلاَ
نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ
وَنَزْرَعُ حَيْثُ أَقمْنَا نَبَاتاً سَريعَ النُّمُوِّ , وَنَحْصدْ حَيْثُ أَقَمْنَا قَتِيلاَ
وَنَنْفُخُ فِي النَّايِ لَوْنَ البَعِيدِ البَعِيدِ , وَنَرْسُمُ فَوْقَ تُرابِ المَمَرَّ صَهِيلاَ
وَنَكْتُبُ أَسْمَاءَنَا حَجَراً ’ أَيُّهَا البَرْقُ أَوْضِحْ لَنَا اللَّيْلَ ’ أَوْضِحْ قَلِيلاَ
نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلا...
مشاركة من Mohamed Khattab ، من كتابورد أقل
-
- أين الفكرة؟
- خرجت مني وصارت صخرة.
- لقد نسفنا الصخرة. كانت معبأة فدائيين وماتوا. لقد نسفنا الصخرة.
- أعرف ذلك. ولكن الصخرة لم تمت.
- رأيناها تطير في الهواء ذرات ذرات.
- لقد خرجتْ من الأرض وصارت فكرة.
مشاركة من إخلاص ، من كتابوداعاً أيتها الحرب، وداعاً أيها السلام