المؤلفون > خيري شلبي > اقتباسات خيري شلبي

اقتباسات خيري شلبي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات خيري شلبي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • إن الغرام الأسمى في حياة الفلاح هو غرامه بالأرض، يتزوجها بمعنى الكلمة، ينجبان معا صبيان وبنات وحقول خضراء وحدائق يانعة.

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ ، من كتاب

    زهرة الخشخاش

  • كلهم اصبحوا دعاة بقدرة قادر لأن سوق الدعاة قد جبر

    مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتاب

    إسطاسية

  • انما نحن، اذا مالت رؤوسنا فرقابنا مرفوعة، لأنها مامالت الا للبذر و السقيا .. أماانتم فأعطيتم الظهور بينما الرقاب منكسه .. و يعلم الله ماذا يفعل الواقفون خلف ذوي الرقاب المنكسة”

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    الأوباش

  • إن الانسان لا يمكن ان يكون شريفًا داخل محيط من الفساد و الفسق، الشرف لايمكن أن يكون فردياً بأى حال من الأحوال،حتى لو تحلى به الإنسان و اعتنقه، فالشرف كما يبدو لي الآن؛ لا يتحقق بالاختيار فقط ولا بالممارسة فحسب و إلا فأنا شريك بالصمت في هذه الجريمة

    مشاركة من Mostafa Farahat ، من كتاب

    وكالة عطية

  • يا أمي ! إننا جميعا متهمون! معذبون بصوت المظلوم! و من مصلحتنا جميعا أن يظهر الجاني الحقيقي ليأخذ جزاءه!

    - إن محكمة الله أعدل! ليس يفلت منها أحد! .. و ... صدقني يا ولدي! سوف أبشرك عما قريب بنتائج محكمة الله! لن نرى المحكمة لكننا سنرى نتائجها رأي العين! رب

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    إسطاسية

  • أنا و أخواني نعرف لعبة الحكم و السياسة في بلادنا، إنها أربح تجارة في مصر و سرقة مشروعة غير أنها تحتاج شعارات و دعايات و أونطة زائدة، كنا بالأمس لصوصًا صغارًا يسرقون الأفراد في جنح الظلام سرقات صغيرة، أما الآن فقد انضممنا إلى صف الكبار، لنسرق شعبًا بأكمله في وضح النهار، تحت حصانة قانونية و بموافقة المعتدي عليهم!

  • يعتبر الكاتب الكبير خيرى شلبي من أشهر الكتاب تخصصا في الليل..فقد عرف بذلك ..لقد بدأت رواية وكالة عطية جذاب قوية شدتني بقوة .خاصة في براعة الكلاب في وصف القرية وتفاصيل الرواية في الريف..

    الا انني لم اتمكن من اكمالها..بسبب صعوبة انزالها من النت..

    مشاركة من عادل ، من كتاب

    وكالة عطية

  • وفي جدية بالغة قال الشيخ "كعبلها" كأنه يخطب على المنبر في كافة المسلمين:

    مصيبتنا يا إخوانا إننا لا ندقق في إختيار من يحكمنا يضربنا الحكام بالنعال صبح مساء فلا نفكر في محاكمتهم أو حتى نعمل على إسقاطهم! فمن باب أولى يجب أن يكون لنا رأى في اختيارهم قبل اختيارهم!!

    مشاركة من soumia bg ، من كتاب

    لحس العتب

  • اريد هذا الكتاب

    مشاركة من منتصر محمد محمد ، من كتاب

    أعيان مصر

  • غير انكم لا تفهمون هذا لأن هبل العكايشة متأصل فيكم ومن الصعب اقناعكم”

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    الوتد

  • و طالما أن جميع القائمين على الشغل فى بلادنا يمدون الأيدى حتى و إن لم يخرجوها من جيوبهم فإن ما تسمونه القانون و الضمير و العدل مجرد كلام فى كلام يا بوى

  • إن المصرى الذى أنشأ هذه الأهرامات وهذه المساجد وهذه الكنائس وهذه الفدادين الزراعية وركب فوق النيل أمسك بلجامه لقادر على ردع كل متغطرس مزهو بقوته

  • الملك فاروق نفسه انزاح من عرشة !! سبحان من له الدوام

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    لحس العتب

  • يقول صالح هيصة بطل الرواية: «ربنا خلق الدنيا هيصة! وخلق فيها بني آدم هيصة! كل واحد في هيصة!.. بيعمل هيصة! عشان يلحق الهيصة، ويا يلحق يا ما يلحقش!.. وكلهم كحيانين!.. بس كل واحد كحيان بطريقة!.. وأنا ملك الكحيانين!.. عشان كحيان بكل الطرق

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    صالح هيصة

  • قال الجد «مهيوب» لحفيده «طلعت»:‏

    ‫يعز عليّ أن تطلع الترحيلة يا طلعت. ولكن، أنت رجل. أما أنا فقد تعبت. أمك «توحيدة» أتعبتني في حياتي. لم أنجب سواها وبضعة رجال. أما الرجال فقد أخذتهم «السلطة» واحدا وراء الآخر: مرة لإنشاء المصارف، ومرة لصد غضب النيل حين يفيض عن الحد، وثالثة لحفر قناة السويس، ورابعة للجهادية، وخامسة وسادسة وسابعة وعاشرة. من حب الله وفضله عليّ تذكرني، فاختبرني، فأصابني فوضعني بذلك في صفوف المؤمنين .. إذ لم يعد لي أي ولد ممن ذهبوا. والحمد لله لم يبق سوى أمك العزيزة «توحيدة» أراد أن تعوضني عن المرحومة أمها وأن تؤنس

    مشاركة من Khaled Gowaily ، من كتاب

    الأوباش

  • نعرض أنفسنا لمتاعب لسنا بقادرين على احتمالها سيما وأننا في مفتتح حياتنا الطموحة، علما بأن جميع مؤسسات التنفس الأدبي والفني من صحف ونثر وغناء وتمثيل ومسرح وسينما وإذاعة وتلفزيون كلها ملك الدولة، وليس بخافٍ علينا أن مستقبل الواحد منا في هذا البلد قد يوقف نموه لمجرد أنه تفوه بلفظة بريئة لم تعجب شخصا بعينه، مستقبل مصر نفسها مرهون بمزاج فرد من الأفراد.‏

    مشاركة من Khaled Gowaily ، من كتاب

    صالح هيصة

  • الكاتب والمترجم الماركسي إبراهيم منصور وبعض المثقفين الذين كانوا على مقهى ريش منذ برهة. وكانت الخطبة الفلتانة التي خطبها إبراهيم على المقهى قد وصل إلينا رذاذها، وأخذ يقترب إلى أن ظهر إبراهيم مكتوف اليدين يجعر بأعلى صوته: يا خونة! يا مجرمين! بتبيعوا البلد لمين؟ وكانت قامته أطول من قامة العسكر، ورقبته الطويلة هي البارزة كلها فوق الرءوس برأسه الدقيق وفكيه الحادين الطويلين، فبدا كحوت قفز على سطح الماء يلتقط جرعة هواء. تأمله زكي وابتسم بمرارة:‏

    ‫ـ «أهو ده راخر عاوز حد يطلعه!».‏

    مشاركة من Khaled Gowaily ، من كتاب

    صالح هيصة

  • في مقتل بأي شيء تطوله يده، ربما هدم الغرزة على من فيها، أو أشعل فيها النار مكمن الخطر ليس الفعل الذي قد يفعله على غير توقع فحسب؛ إنما الخطر الأكبر أن الفعل نفسه إذا حدث يكون بداية كارثة لا يمكن إيقافها بأي حال من الأحوال ذلك أن صالح هيصة نفسه لا يعرف كيف يقفل نفسه متى أفلت منه الزمام واندفع؛ فإذا بدأ بإشعال النار مثلا ـ وبداياته دائما حادة ومفاجئة كأنها ذروة لانفعال سابق غير مرئي ـ فإنه سرعان ما يمسك بأي شيء يصادفه حينذاك ليلقي به في قلب الأتون، بشرا كان أو حيوانا أو هدوما وإذا رفع يده ليضرب

    مشاركة من Khaled Gowaily ، من كتاب

    صالح هيصة

  • فلما نزلت شعرت بمدى لذة أن يمضي الإنسان ليلًا في شوارع المدينة وهو موقن من أن له مأوى في المدينة سيعود إليه وقتما يشاء؛ فمضيت أتجول شاعرًا بلذة فائقة.

    مشاركة من Mohab Mohy ، من كتاب

    وكالة عطية

1 2 3 4