وصادفني كثيرًا في أثناء بحثي أن ما جاء بالقرآن كان أكثر دقة، عند التمعُّن به وربطه بالأحداث يتضح أنه الأقرب للصدق والصواب، على الرغم من أن القرآن روى قصص الأنبياء السابقين للعبرة من الأحداث أكثر منه لتوثيقها تاريخيًا، لكن نجد ما جاء بالتوراة التي عاصرت أحداث قصص بني إسرائيل طالتها بعض الأيدي بالتحريف والتغيير.
المؤلفون > مصطفى أحمد متولي الزياني
مصطفى أحمد متولي الزياني
07 مراجعة